الفريق المعني بالأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة يطلع على تجربة مديرية شرطة المحرق في حماية الأسرة والطفل
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
استقبل سعادة العميد سلطان أحمد الكعبي مدير عام مديرية شرطة محافظة المحرق الفريق المعني بالأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة وذلك للاطلاع على دور ومهام مكتب حماية الأسرة والطفل بالمديرية.
وخلال الزيارة، اطلع الفريق على الخدمات التي يقدمها مكتب حماية الأسرة والطفل بالمديرية مع استعراض نماذج من الحالات التي يباشرها المكتب، كما تم الاطلاع على المنهجية المعمول بها في إدارة الحالات والمتمثلة في توفير الحماية الأمنية الشاملة للمنظومة الأسرية بالشراكة والتعاون مع مختلف المؤسسات الوطنية ذات العلاقة.
وفي ختام الزيارة، أشاد الفريق المعني بالأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة بالدور الذي يضطلع به مكتب حماية الأسرة والطفل بما يسهم في الحفاظ على الاستقرار الأسري إلى جانب التعاون المشترك بين الجانبين.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
قائد عام شرطة رأس الخيمة يشهد تركيب الكاميرا رقم 200 ألف ضمن مشروع حماية
شهد سعادة اللواء علي عبد الله بن علوان النعيمي قائد عام شرطة رأس الخيمة تركيب الكاميرا رقم 200 ألف ضمن مشروع نظام حماية في مقر شركة ” ستريت قروب ” المتخصصة بتصنيع المركبات المدرعة بحضور سعادة جمال أحمد الطير رئيس مجلس إدارة هيئة الموارد العامة ، والمدراء العامون ، وأحمد رضا عبد العزيز نائب رئيس مجلس إدارة شركة ستريت ، وميسون محمد الذهب مدير عام الهيئة بالإنابة ، وياسر عبد الله الأحمد، رئيس قطاع الاتصال الحكومي والمؤسسي في “راكز” وعدد من ضباط الشرطة.
وأشاد سعادة اللواء النعيمي بالنجاحات المتواصلة لنظام حماية الذي ساهم في خفض نسبة الجريمة على مستوى الإمارة ، وعزز الرقابة على مختلف المنشآت عبر كاميرات حديثة ومتطورة ، وسرع من الوصول للخارجين عن القانون، وعزز من الأمن العام.
وأضاف سعادته أن تركيب الكاميرا رقم 200 ألف في شركة “ستريت قروب”، إحدى أبرز الشركات في رأس الخيمة، يعكس استمرارية المشروع ونجاحه في تحقيق أهدافه الأمنية، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز يمثل خطوة جديدة نحو تعزيز الأمن والأمان في الإمارة.
من جهته، أكد سعادة جمال أحمد الطير على أهمية الشراكة بين شرطة رأس الخيمة وهيئة الموارد العامة في تحقيق أهداف مشروع “حماية”، وأوضح أن المشروع يعتمد على كاميرات متطورة بمواصفات عالمية، مما يساهم في تعزيز الطمأنينة لدى مختلف فئات المجتمع.
وأشار سعادته إلى أن نظام “حماية” أثبت منذ إطلاقه فاعليته في الحد من الجريمة، من خلال توفير تسجيلات دقيقة ساهمت في دعم العمليات الشرطية والأمنية، مؤكداً أن المشروع يمثل نموذجاً للشراكة الناجحة بين المؤسسات الحكومية لتحقيق الأمن والاستقرار في الإمارة.