رؤيا الأخباري:
2025-04-29@14:55:34 GMT

بيني غانتس: أنا جزء من الفشل في 7 أكتوبر

تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT

بيني غانتس: أنا جزء من الفشل في 7 أكتوبر

قال الوزير في حكومة طوارئ الاحتلال الإسرائيلية وعضو "كابينت الحرب" بيني غانتس، إن إعادة المختطفين جزء لا يتجزأ من جهود الحرب.

وأضاف بيني غانتس، أن جيش الاحتلال يخوض حربا طويلة تتطلب منا الحكمة ونتوقع تحديات صعبة.

واعترف بشكل واضح، بإخفاق ارتكبه في 7 تشرين الأول/ أكتوبر،  وتابع " من كان شريكا في القيادة لا يمكنه التنصل من المسؤولية عن الإخفاق في 7 أكتوبر وأنا منهم".

وأشار إلى جيش الاحتلال على الحدود الشمالية يدافع بقوة بعد أن إجلاء السكان، مضيفا أنه تم تشكيل مجلس إدارة الحرب أثبت جدواه في اتخاذ القرارات .

ولفت بيني غانتس مستقبل بقائي في الحكومة سيتحدد لاحقا.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: فلسطين تل أبيب القدس غزة بینی غانتس

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يجرب أحد أسلحته في غزة.. أعلن عن استخدام قذيفة لأول مرة

أعلن جيش الإسرائيلي، الاثنين، استخدام قذيفة صاروخية من نوع "بار" لأول مرة في قطاع غزة، ضمن حرب الإبادة المستمرة ضد الفلسطينيين منذ أكثر من 19 شهراً.

وأوضح الجيش في بيان نشره عبر موقعه الرسمي، " أن بطاريات المدفعية التابعة للواء 282، بقيادة الفرقة 36، بدأت تنفيذ عمليات ميدانية في قطاع غزة لأول مرة منذ بداية الحرب، بعد نشاط مكثف في عدة جبهات".

وذكر أن بطاريات المدفعية أطلقت قذائف "بار" الصاروخية لأول مرة على أهداف في قطاع غزة.



وأشار إلى أنها "نفذت حتى الآن أكثر من 5 آلاف عملية قصف مدفعي متنوع استهدفت مواقع في محور موراج، الذي يشق جنوب القطاع بين رفح وخان يونس، وقدمت من خلالها دعماً مباشراً للقوات المناورة".

وبدعم أمريكي مطلق ترتكب "إسرائيل" منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 170 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

وأشار جيش الاحتلال إلى أن "القذيفة الصاروخية تتمتع بنظام توجيه تمت ملاءمته لساحات قتال معقدة، فيمكنها إصابة الهدف خلال وقت وجيز للغاية".

فيما قالت صحيفة "معاريف" العبرية إن "بار هي قذيفة صاروخية متوسطة المدى من إنتاج إسرائيلي يصل مداها إلى 30 كيلومترا، وتتمتع بمستوى عالٍ جدًا من الدقة، مع قدرات ملاحة مستقلة، بالإضافة إلى التوجيه لتحديد الأهداف باستخدام منظومة الليزر".

وفي كانون الثاني/ يناير 2025، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي استخدام القذيفة الصاروخية "بار" لأول مرة ضد أهداف لحزب الله في لبنان، وفق القناة 12 العبرية الخاصة.


ووقتها، قال الجيش إن قذيفة "بار" حلت محل قذيفة "الرمح" الصاروخية التي استخدمها مع بداية الحرب ودخلت الخدمة عام 2014، والمزودة بنظام توجيه "GPS"، وتحمل رأسًا حربيًا يزن نحو 20 كيلوغراما.

وأواخر كانون الأول/ ديسمبر 2024، اتهمت الباحثة الإسرائيلية نوعا شيندلينغر التي تُدرس في الولايات المتحدة، تل أبيب بإطالة أمد الحرب في غزة "من أجل تحقيق أرباح لصناعة الأسلحة الإسرائيلية"، وفق ما نقلته وقتها القناة 14 العبرية الخاصة.

مقالات مشابهة

  • نهاية مفتوحة| نتنياهو يحدد أكتوبر كحد أقصى لحرب غزة وسط مفاوضات عديدة.. وخبير يكشف المشهد
  • قراءة نقدية لمقال المجتمع الدولي والسودان
  • 2,180 عائلة في القطاع أبادهم الاحتلال ومسحهم من السجلات
  • مسؤول أمني صهيوني: نتنياهو يحدد أكتوبر 2025 موعدًا أقصى لإنهاء العدوان على غزة
  • صحيفة إسرائيلية: نتنياهو يخطط لإنهاء الحرب في أكتوبر
  • الاحتلال يجرب أحد أسلحته في غزة.. أعلن عن استخدام قذيفة لأول مرة
  • عاجل- إسرائيل: أكتوبر آخر مهلة لإنهاء حرب غزة.. ومسؤول أمني يكشف التفاصيل
  • مصدر أمني إسرائيلي يدعي رغبة نتنياهو بإنهاء حرب غزة في أكتوبر
  • إعلام عبري: نتنياهو يرفض هدنة لـ 5 سنوات.. ويريد إنهاء الحرب في أكتوبر
  • أعظم فشل استخباراتي.. نتنياهو يعلق الفشل على رئيس الشاباك