الأمن السيبراني يحذر الأردنيين بخصوص البيانات البنكية
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
صراحة نيوز – جدد المركز الوطني للأمن السيبراني تحذيره، بخصوص التعامل مع المواقع الوهمية وغير الموثوقة، تحسبا من النصب والاحتيال.
وحذر الأمن السيبراني في بيان الخيمس، من إدخال البيانات البنكية على المواقع غير الموثوقة، تجنبا من خطر اختراق الحساب البنكي، وقال “تأكد دوما قبل مشاركة مثل هذه المعلومات على مواقع إلكترونية أو حتى مع أشخاص مقربين”.
يشار إلى أن المركز أطلق بداية الشهر الحالي، حملة “تلميحة رقمية” في نسختها الثانية تحت شعار “أمن حالك”، والتي تستمر خلال تشرين الأول الحالي، في إطار مشاريع المركز التوعوية، خلال شهر التوعية بالأمن السيبراني، إذ تتضمن رسائل توعوية موجهة لجميع فئات المجتمع؛ بهدف رفع مستوى الوعي لديهم، وحمايتهم من التعرض لمخاطر الأمن السيبراني.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
تصريحات صارمة للرئيس أردوغان بخصوص تقسيم الأراضي السورية
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده ترغب في سوريا مستقرة تضم جميع أطياف المجتمع، مشدداً على رفض أي محاولات لتقسيمها كما حدث قبل قرن.
جاء ذلك خلال كلمته في برنامج “الإفطار مع السفراء” الذي عُقد في مركز مؤتمر حزب العدالة والتنمية، حيث قال: “أكبر أمانينا إنشاء سوريا مستقرة تضم جميع أطياف المجتمع، وسنكون إلى جانبها في كل الأحوال”.
“لا يمكن تحميل سوريا وحدها آثار الحرب”
وأشار أردوغان إلى أن تأجيج التوترات بين الأقليات والعرقيات المختلفة في سوريا لا يمكن أن يحقق الأمن لأي دولة، مضيفاً: “لا يمكن لأي دولة أن تصل إلى الأمن من خلال استثارة الأقليات والعرقيات المختلفة في سوريا”.
كما شدد الرئيس التركي على رفض بلاده لأي مشروع يهدف إلى تقسيم سوريا، قائلاً: “لن نسمح بتقسيم آخر لسوريا كما حصل قبل قرن”.
وأشار أردوغان إلى أن الأضرار التي لحقت بسوريا خلال السنوات الماضية لا يمكن أن تتحملها دولة واحدة بمفردها، مضيفاً: “لا يمكن لأي دولة وحدها دفع فاتورة الهدم الذي تعرضت له سوريا على مدى سنوات الحرب الطويلة”.