كي لا ننسى: قرى فلسطين التي دمرتها إسرائيل سنة 1948
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
البوابة - نستعرض معكم كتاب كي لا ننسى: قرى فلسطين التي دمرتها إسرائيل سنة 1948 وأسماء شهدائها بقلم المؤرخ الفلسطيني الكبير وليد الخالدي.
كي لا ننسى: قرى فلسطين التي دمرتها إسرائيل سنة 1948أسماء قرى فلسطين والشهداء الذين قتلهم الاحتلال الإسرائيلي
يتضمن هذا المرجع الشامل والأول من نوعه، الذي استغرق إعداد أبحاثه المعمقة خمسة أعوام كاملة، واقتضى تضافر جهود ثلاث مؤسسات وفرق من الباحثين، وصفاً تفصيلياً دقيقاً لِـ 418 قرية فلسطينية دمرتها إسرائيل، عمداً، وأجلت سكانها عنها خلال حرب 1948.
عن المؤلف
وليد الخالدي، مؤرخ بارز ومرجع في القضية الفلسطينية معروف على نطاق واسع. ولد في القدس سنة 1925، وتخرج من جامعتي لندن وأكسفورد. عمل أستاذاً في جامعة أكسفورد، والجامعة الأميركية في بيروت، وجامعة هارفرد، وزميلاً باحثاً في جامعة برنستون، وزميلاً باحثاً متقدماً (Senior Research Fellow) في مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة هارفرد طوال الفترة 1982-1996. وهو عضو منتخب في الأكاديمية الأميركية للآداب والعلوم. كما أنه عضو مؤسس في مؤسسة الدراسات الفلسطينية وأمين سرها منذ تأسيسها سنة 1963، ومنذ سنة 2016 اختاره مجلس الأمناء بالإجماع رئيساً فخرياً للمؤسسة. أسس الخالدي في الولايات المتحدة جمعية أصدقاء المكتبة الخالدية في القدس، وهو أحد مؤسسي الجمعية الملكية العلمية في عمّان، وجمعية التعاون الفلسطينية. كتب الخالدي كثيراً بالعربية والإنكليزية في الشؤون العربية والدوليــة. وقد ظـهرت مقــالاته فـي Foreign Affairs; Politique Etrangère; The New York Times وغيرها، وكذلك في كبريات الصحف العربية. ونال العديد من الجوائز على مساهماته الأكاديمية المتميزة.
المصدر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
اقرأ أيضاً:
أبرز 5 كتب عن التاريخ الاستعماري الفرنسي
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ فلسطين النكبة التهجير القسري القرى الفلسطينية الشهداء اسرائيل
إقرأ أيضاً:
مدير الأبحاث بمعهد فلسطين: لدينا آلاف الجثامين تحتجزها إسرائيل ولم يتم تبادلها
أفاد الدكتور رمزي عودة، مدير وحدة الأبحاث بمعهد فلسطين، اليوم السبت، بأن إسرئيل اتهمت حركة «حماس» أنها هي من قتلت الإسرائيليين المحتجزين أثناء الاحتجاز.
وقال «عودة» خلال مداخلة هاتفية لقناة «القاهرة الإخبارية»، إن البروبجاندا التي حدثت في مشاهد تسليم الأسرى والمحتجزين ليست مقبولة دوليًا ولا عرفيًا خاصة انها التصقت بقضية جثامين الأسرى.
وأضاف: أن هناك تحفظ على (حماس) بأنها لم تتضعف الاتفاق تبادل الجثامين الأسرى الإسرائيليين بجثامين الفلسطينيين، أننا لدينا ألاف الجثامين التي تحتجزهم إسرائيل ولم يتم تبادل هذه الجثامين»، متابعًا: أن «جثامين الفلسطينيين عزيزة علينا ويجب أن نبادلها».
وشدد مدير وحدة الأبحاث بمعهد فلسطين، على أنه يجب على إسرائيل أن تفرج بالفور العاجل عن جثامين شهدائنا الفلسطينيين اللذين سقطوا في الانتفاضة الثانية وحتى الآن.
واختتم مدير وحدة الأبحاث بمعهد فلسطين، أن الاستعراضات العسكرية لن تغير الواقع السياسي الذي نتحدث عنه أن غزة جزء من الدولة الفلسطينية».
اقرأ أيضاًمعهد فلسطين للأمن القومي: إسرائيل مستمرة في الاعتقالات والتهجير بالضفة الغربية
معهد فلسطين للأمن القومي: نتنياهو لا يسعى إلى إيجاد حل سياسي لقطاع غزة
مدير معهد فلسطين للأمن القومي: «نتنياهو» خلق حالة خوف للإسرائيليين من العرب (فيديو)