لأول مرة.. ياسمين الخيام تقدم دعاء بصوتها لدعم غزة وفلسطين
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
تقدم الفنانة المصرية المعتزلة ياسمين الخيام دعاءً بصوتها، لدعم ومساندة الشعب الفلسطيني في الأزمة الإنسانية التي تعصف به جراء القصف الإسرائيلي، كما توجه دعوة للعالم لدعم غزة وأهلها ومساندتهم.
وسيتم تقديم الدعاء، لأول مرة، أثناء حلولها ضيفة على برنامج "واحد من الناس" للإعلامي المصري عمرو الليثي، في أول ظهور إعلامي لها بعد غياب أكثر من خمس سنوات عن الظهور في البرامج والمناسبات الإعلامية.
ونشر الليثي عبر حسابه على فيس بوك تفاصيل الحلقة وصوراً تجمعه بياسمين الخيام في الاستوديو، وكشف الليثي عن تقديم الخيام للمرة الأولى دعاء جديداً بصوتها، لدعم ومساندة المواطنين في غزة والقدس وفلسطين.
وتتحدث ياسمين أثناء استضافتها في البرنامج عن أغانيها الدينية والوطنية، كما تتطرق إلى الحديث عن ذكرى والدها المقرئ الشهير الراحل محمود خليل الحصري.
كما تكشف ياسمين، عن العديد من الأسرار والكواليس في حياتها، ومنها تعاونها مع كبار الملحنين محمد عبد الوهاب ورياض السنباطي.
وتتطرق ياسمين إلى كواليس تتر مسلسل "محمد رسول الله" وأغنية محمد يا رسول الله"، وأيضاً تتر مسلسل الأنصار، والإسلام والإنسان وساعة ولد الهدى، وأيضاً تجربتها الخاصة مع الشاعر عبدالرحمن الأبنودي، وأغنية أمتك يا محمد والتي قدمتها وقت غزو العراق للكويت، وكواليس تلك الأغنية.
كما تتحدث عن أغنية "استيقظي يا أمتي"، وأغنية "المصريين أهمه"، و"أرض الفيروز"، وأيضاً تجربتها مع "أسماء الله الحسنى" مع عمار الشريعي، وأغنية "مبروك مبروك عليكم وعلينا".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
ما هو دعاء أهل الجنة؟.. 6 كلمات يرددونها في النعيم الأبدي
الدعاء هو سلاح المؤمن وطريقه للتقرب من الله عز وجل، ومن أهم تلك الأدعية هو الدعاء بدخول الجنة والزحزحة عن النار، ولا يقتصر الدعاء فقط على العبد في الدنيا، بل يردد المسلمون الدعاء أيضاً في يوم القيامة، وذلك عند دخولهم إلى الجنة، وبعد أن يفصل الله سبحانه وتعالى بين الخلق، فما هو دعاء أهل الجنة وأول الكلمات التي يرددونها؟
ما هو دعاء أهل الجنة؟وحول الجواب عن سؤال ما هو دعاء أهل الجنة، قال الدكتور عطية لاشين عضو لجنة الفتوى في الأزهر الشريف، لـ«الوطن» إنّ أول أدعية أهل الجنة هي ما ذكره الله عزو وجل في سورة فاطر في قوله تعالى: (وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ ۖ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ).
دعاء دخول الجنةاللهم نجني من النار، وأسألك مغفرة بالليل والنهار.
اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء.
اللَّهُمَّ سبحانك، اللهم بابك مفتوح للراغبين، وخيرك مبذول للطالبين، فاهدني هدى المهتدين ولا تجعلني من الغافلين، واغفر لي يوم الدين، وأسألك اللهم صبرًا جميلًا، وفرجًا قريبًا، وقولًا صادقًا، وأجرًا عظيمًا.
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فأغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
اللهم إني أسالك إيمانا دائمًا، اللهم إني أسالك قلبا خاشعا، اللهم إني أسالك علما نافعا، اللهم إني أسالك يقينا صادقا، اللهم إني أسألك دينا قيما، اللهم إني أسألك العافية من كل بلية، اللهم إني أسألك تمام العافية، اللهم إني أسألك دوام العافية، اللهم إني أسألك الشكر على العافية، اللهم إني أسألك الغنى عن الناس.
اللَّهُمَّ ربي ما أكثر عفوك وأجل ذكرك وما أوفى عهدك وأنجز وعدك، وما أشمل نفعك وأتقن صنعك وما أوسع رزقك وأعظم شكرك، وما ألطف خيرك وأقوى أمرك، وما أكثر فرجك وأحكم صنعك وما أجمل حكمك وأصدق قولك.
ونقول أيضًا في دعاء طلب دخول الجنة اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل، وأعوذ بك أن أقول زورًا أو أغشى فجورًا أو أكون بك مغرورًا.
اللَّهُمَّ إني أعوذ بك من قلب لا يخشع، ومن دعاء لا يسمع، ومن نفس لا تشبع، ومن علم لا ينفع، اللهم إني أعوذ بك من هؤلاء الأربع.
اللَّهُمَّ لا تسلمني إلى عدو يؤذيني، ولا إلى صديق يرديني، وارزقني رزقًا حلالًا يغنيني، ومن ماء الكوثر اسقيني.
اللَّهُمَّ يا من لا تمل من حلاوة ذكره ألسنة الخائفين، ولا تكل من الرغبات إليه مدامع الخاشعين، اغفر لنا ذنوبًا حالت بيننا وبين ذكرك، واعف عن تقصيرنا في طاعتك وشكرك، وأدم علينا لزوم الطريق إليك، وهب لنا نورًا نهتدي به إليك.
اللَّهُمَّ إني أسألك فعل الخيرات، وترك المنكرات، وحب المساكين، وأن تغفر لي وترحمني، وإذا أردت فتنة قوم فتوفني غير مفتون، وأسألك حبك، وحب من يحبك، وحب عمل يقربني إلى حبك.
وعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: كُنْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَالِسًا فِي الْحَلْقَةِ، وَرَجُلٌ قَائِمٌ يُصَلِّي، فَلَمَّا رَكَعَ وَسَجَدَ فَتَشَهَّدَ، ثُمَّ قَالَ فِي دُعَائِهِ: (اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ، بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، الْمَنَّانُ، يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، إِنِّي أَسْأَلُكَ..)، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: (أَتَدْرُونَ بِمَ دَعَا اللَّهَ ؟ فَقَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَقَدْ دَعَا اللَّهَ بِاسْمِهِ الأَعْظَمِ، الَّذِي إِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ، وَإِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى) رواه أحمد.