موقع 24:
2024-07-07@01:29:48 GMT

ماذا يمكن أن يحدث إذا توسعت الحرب في المنطقة؟

تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT

ماذا يمكن أن يحدث إذا توسعت الحرب في المنطقة؟

يبدي مسؤولون أمريكيون قلقاً من إمكانية توسع العنف لدى جيران إسرائيل إلى حرب إقليمية أكبر، مع إطلاق صواريخ من اليمن، وعمليات قتل في الضفة الغربية وهجمات على الجنود الأمريكيين في سوريا.

اعترضت المدمرة الأمريكية كارني 4 صواريخ باليستية أطلقها الحوثيون

يحصل هذا حتى قبل أن تشرع إسرائيل رسمياً بغزو بري لغزة، التي تسيطر عليها حركة حماس التي قتلت أكثر من ألف إسرائيلي في 7 أكتوبر (تشرين الأول).

وتقول مجلة "بوليتيكو" إن المسؤولين في إدارة الرئيس جو بايدن قلقون من أن المجموعات المدعومة من إيران تستعد لمزيد من سفك الدماء.. وفضلاً عن حماس، تشمل هذه المجموعات وكلاء مثل حزب الله في لبنان والعراق والحوثيين في اليمن.

وقال مسؤول بارز في وزارة الدفاع الأمريكية الإثنين: "نرى احتمالاً لتصعيد أكثر خطورة ضد القوات والأفراد الأمريكيين في المدى المنظور.. ولنكن واضحين حيال الأمر، إن الطريق يؤدي إلى إيران". 

US President Joe Biden is worried about wider war in the Middle East.

Here’s how it could happen. https://t.co/b8d121F4pw

— POLITICOEurope (@POLITICOEurope) October 25, 2023

كذلك، يساور المسؤولين العرب القلق أيضاً.. وهم يناشدون واشنطن المساعدة على خفض التوترات عن طريق استخدام أي نفوذ تتمتع به على اسرائيل، ويقول البعض إن الولايات المتحدة يجب أن تدعو إلى وقف لإطلاق النار، لكن فريق بايدن غير راغب بذلك، على قاعدة أن لإسرائيل الحق في الرد على هجمات حماس.

ومن الصعب احتواء العنف لأن الشظايا تتطاير في أماكن مختلفة.. وتوقع دبلوماسي عربي، بأنه إذا لم تتراجع التوترات قريباً "فإن المنطقة بكاملها ستتأثر.. ولن يسلم منها أحد".

هجمات أسوأ

وتعرضت القوات الأمريكية فعلاً في مناطق متفرقة من العراق وسوريا لهجمات بالمسيّرات والصواريخ أكثر من 12 مرة الأسبوع الماضي، ويشعر المسؤولون بقلق من أن هذه الهجمات التي تحدث على نطاق ضيق، ويحمل البنتاغون مسؤوليتها لمجموعات مدعومة من إيران، قد تستمر، وقد تتخذ شكلاً أسوأ. 

Biden is worried about wider war in the Middle East. Here’s how it could happen. https://t.co/xT67ZctCZ8 via @politico

— David Livingston (@Livingston4AZ) October 26, 2023

وهناك قلق من أن الهجمات يمكن أن تمتد إلى ما وراء العراق وسوريا، لتطاول آلافاً من الجنود الأمريكيين المنتشرين في المنطقة، وحتى السفن التجارية في الخليج قد تتعرض لهجمات متزايدة، وفقما أفاد مسؤول أمريكي.

وتشهد الحدود الشمالية لإسرائيل مع لبنان مواجهات وضربات متبادلة بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله.

وتقوم إسرائيل بإجلاء قرى قرب الحدود وسط إطلاق للصواريخ والخشية من توغل مسلحين.. وفي عطلة نهاية الأسبوع والإثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه استخدم المسيّرات ووسائل أخرى لضرب عدد من الأهداف في لبنان، بما فيها خلايا كان يشتبه في محاولتها إطلاق صواريخ مضادة للدبابات فضلاً عن مجمع لحزب الله وموقع مراقبة.

مناوشات مقلقة

ويقول المحلل في معهد الشرق الأوسط خالد الجندي، إن هذه المناوشات مقلقة لكنها ليست غير مسبوقة، ولا يزال في الإمكان لجم مزيد من التصعيد، وأضاف أن "حزب الله يواجه ضغوطاً محلية خاصة به، بينما لبنان دولة فاشلة اقتصادياً بالفعل.. وهم لا يحتاجون إلى نوع من القتل والدمار الذي يحدث في غزة".

وطلب مسؤولون أمريكيون من الزعماء اللبنانيين إيضاح هذه المسألة لحزب الله، الذي يتمتع بنفوذ مهم في لبنان.

وفي الضفة الغربية، قتل العشرات من الفلسطينيين منذ هجوم حماس على إسرائيل.

ويشتبه في أن كثيرين لقوا حتفهم على أيدي مستوطنين إسرائيليين يقيمون في الضفة واستغلوا هذه اللحظة كي يزرعوا الخوف في المجتمعات الفلسطينية أو يستولوا على أراضيها.

كما شن الجيش الإسرائيلي غارات ونفذ على الأقل غارة جوية واحدة على الضفة الغربية، مستهدفاً مسجداً يقول مسؤولون إسرائيليون إن حماس كانت تستخدمه لشن هجمات.

جبهة جديدة

وبحسب المحلل في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية جون ألترمان، فإن المسؤولين الأمريكيين يخشون نزاعاً أكثر خطورة.

وبرزت جبهة جديدة محتملة، الخميس الماضي، عندما اعترضت المدمرة الأمريكية كارني أربعة صواريخ باليستية وأكثر من 12 مسيّرة أطلقها المتمردون الحوثيون من شمال البحر الأحمر.

وقال ناطق باسم البنتاغون، إن الصواريخ كانت متجهة شمالاً، نحو إسرائيل عندما تم اعتراضها.. ويعتقد على نطاق واسع أن الحوثيين المدعومين من إيران يملكون صواريخ قادرة على ضرب إسرائيل، ومن غير الواضح كم يملك الحوثيون من هذه الصواريخ، لكن عرضاً عسكرياً في صنعاء الشهر الماضي، أظهر عدداً من الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى الجديدة التي زودت بها إيران الحوثيين. 

ونظمت احتجاجات في مناطق مختلفة من الشرق الأوسط.. وكانت البعثات الأمريكية والإسرائيلية محوراً لهذه التظاهرات، واستخدمت الشرطة في الأردن ولبنان قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين ومنعهم من اقتحام هذه البعثات.

يمكن لهجوم حماس أن يبث حماسة جديدة في الحركات الإسلامية المتشددة، التي لم تعد تسترعي كثيراً من الانتباه، وسط التركيز الدولي المتصاعد على الحرب الروسية ضد أوكرانيا والتنافس الأمريكي مع الصين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

حزب الله يصعد من هجماته وفرصة مهمة بالدوحة لإنهاء الحرب في غزة

قصف حزب الله الخميس مقار عسكرية إسرائيلية بوابل من الصواريخ والمسيّرات المفخّخة ردا على اغتيال أحد قادته، في خطوة تزيد المخاوف من اتساع التصعيد بينه وبين إسرائيل التي أرسلت من جهتها إلى الدوحة وفدا لاستئناف مفاوضات التهدئة في قطاع غزة.

وبعد أشهر من الجمود على صعيد المفاوضات الرامية لوقف الحرب في غزة وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في القطاع، وافق رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الخميس، على إرسال وفد لاستئناف المفاوضات غير المباشرة مع حماس غداة إعلان الحركة أنّها تبادلت مع الوسطاء "أفكارا" جديدة لإنهاء الحرب.

"فرصة مهمة"

وفي واشنطن، اعتبر مسؤول أميركي كبير أن أمام إسرائيل وحماس "فرصة مهمة" للتوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن.

وبالفعل فقد توجه رئيس الموساد الإسرائيلي، ديفيد برنيع، على رأس وفد إلى العاصمة القطرية، الخميس، لاستئناف المفاوضات.

وبحسب المسؤول الأميركي الكبير الذي لم يشأ كشف هويته للصحفيين فإن حماس طرحت مقترحات جديدة "أدت إلى تقدم العملية وقد تشكل القاعدة الضرورية لبلوغ اتفاق"، مع إقراره بأن "هذا لا يعني أن الاتفاق سيتم التوصل إليه خلال الأيام المقبلة"، لأنه "يبقى عمل كثير ينبغي القيام به حول بعض مراحل التطبيق".

وترى واشنطن أن التوصل الى اتفاق يؤدي إلى الإفراج عن الرهائن وإلى وقف لإطلاق النار في القطاع الذي دمرته الحرب، من شأنه أن يؤدي أيضاً الى تهدئة على الحدود مع لبنان حيث لا يزال الوضع متوتراً بشدّة.

وقال المسؤول الأميركي: "إذا كان هناك وقف لإطلاق النار في غزة.. أعتقد أن ذلك يوفّر فرصة فعلية لنزع فتيل التصعيد والتوصل إلى اتفاق دائم" أيضاً على جبهة لبنان، وفق ما نقلته فرانس برس.

وأعلن حزب الله، الخميس، أن عناصره وفي "إطار الردّ على الاعتداء والاغتيال الذي نفّذه العدو في منطقة الحوش في مدينة صور"، قصفوا "بأكثر من 200 صاروخ من مختلف الأنواع"، خمسة مقار عسكرية إسرائيلية في الجولان السوري المحتلّ وفي شمال إسرائيل. 

وأضاف أنّه شنّ "هجوما جويا بسرب من المسيرات الانقضاضية"، على ثمانية مقار وقواعد عسكرية إسرائيلية في شمال اسرائيل وفي الجولان السوري المحتلّ. 

من جانبه، أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، عبر إكس، الخميس، أن المقاتلات الإسرائيلية "أغارت.. في الساعات الماضية على بنية إرهابية لحزب الله في منطقة ميس الجبل ومبنى عسكري للحزب الارهابي في عيتا الشعب".

أغارت طائرات حربية في الساعات الماضية على بنية إرهابية لحزب الله في منطقة ميس الجبل ومبنى عسكري للحزب الارهابي في عيتا الشعب. pic.twitter.com/vgDxJT171X

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 4, 2024

وكان حزب الله تبنّى الأربعاء قصف مقار عسكرية إسرائيلية عبر الحدود بأكثر من 100 صاروخ رداً على مقتل القيادي محمد ناصر. 

وأكد الجيش الإسرائيلي أنّ حزب الله أطلق على إسرائيل والجولان السوري المحتلّ الذي ضمّته الدولة العبرية إلى أراضيها "حوالى مئتي مقذوف وأكثر من عشرين هدفاً جوياً".

وأسفر قصف حزب الله لشمال إسرائيل عن مقتل جندي إسرائيلي، بحسب مصدر عسكري في الدولة العبرية.

وأعلن الجيش أنّه قصف مواقع في جنوب لبنان أطلقت منها صواريخ، مؤكداً "اعتراض العديد من الصواريخ... واندلاع حرائق في عدد من المناطق في شمال إسرائيل". 

مخاوف

يزيد هذا القصف المخاوف من انجراف الوضع إلى حرب واسعة النطاق بين إسرائيل وحزب الله.

والأربعاء، قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك: "نحن قلقون جدا حيال التصعيد وتبادل القصف"، محذرا من الخطر المحدق بالمنطقة "برمتها إذا وجدنا أنفسنا وسط نزاع شامل".

وفي قطاع غزة الذي لا يزال يتعرض لقصف اسرائيلي، تتواصل المعارك في حي الشجاعية في شرق مدينة غزة، وفي رفح في جنوب قطاع غزة حيث أثار أمر إسرائيلي جديد بالإخلاء من منطقة تمتد شرق خان يونس مخاوف من عملية عسكرية إسرائيلية واسعة جديدة. 

والخميس، قرر نتانياهو إرسال وفد للتفاوض في شأن الإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة غداة إعلان حماس أنّها "تبادلت أفكاراً" جديدة مع الوسطاء بهدف إنهاء الحرب.

وقال مكتب نتانياهو في بيان إن "رئيس الوزراء ابلغ الرئيس (الأميركي جو) بايدن قراره إرسال وفد لمواصلة التفاوض بهدف الإفراج عن الرهائن"، من دون أن يحدد المكان الذي ستتم فيه هذه المفاوضات.

وليل الأربعاء، قالت حماس في بيان إن رئيس مكتبها السياسي "إسماعيل هنية أجرى خلال الساعات الأخيرة اتصالات مع الإخوة الوسطاء في قطر ومصر حول الأفكار التي تتداولها الحركة معهم  بهدف التوصل لاتفاق يضع حداً" للحرب في غزة.

ورحّب بايدن خلال مكالمة هاتفية مع نتانياهو بقرار إرسال الوفد التفاوضي.

وقال البيت الابيض في بيان إنّ "الرئيس بايدن ورئيس الوزراء ناقشا الجهود القائمة لوضع اللمسات الأخيرة على اتفاق لوقف إطلاق النار وكذلك للإفراج عن الرهائن"، مضيفاً أنّ الجانبين "بحثا الردّ الأخير لحماس" و"قد رحّب الرئيس بقرار رئيس الوزراء السماح لمفاوضيه بإجراء محادثات مع الوسطاء الأميركيين والقطريين والمصريين بهدف إنجاز الاتفاق".

وجنوب القطاع، تتواصل منذ الإثنين حركة النزوح من المناطق الشرقية في رفح وخان يونس مع فرار العائلات بحثاً عن ملجأ بين الأنقاض والدمار، وفي ظلّ شحّ الماء ونقص الغذاء مع استمرار القصف والمعارك. 

وفي درجات حرارة خانقة، فرّ النازحون سيرا أو تكدّسوا في عربات وسط أنقاض خان يونس، أكبر مدينة في جنوب قطاع غزة، والتي انسحب منها الجيش الإسرائيلي في بداية أبريل، مخلّفا دماراً هائلا.

بالمجمل، يبلغ عدد النازحين من سكان قطاع غزة وفق الأمم المتحدة، 1,9 مليون شخص، أي 80 بالمئة من السكان.

وقالت أم مالك النجار: "غادرنا، لكن لا نعرف الى أين نذهب. الأمر صعب جدا. الطقس حار، ومعنا أطفال".

وتفيد تقديرات الأمم المتحدة بأنّ نحو 250 ألف شخص كانوا في المنطقة التي أمر الجيش بإخلائها بعد إطلاق صواريخ منها باتجاه إسرائيل. 

وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إن أمر الإخلاء الذي يشمل منطقة مساحتها 117 كيلومترا مربعا، أي ثلث قطاع غزة، هو "الأشمل منذ أكتوبر، عندما صدرت أوامر لسكان شمال غزة بالإخلاء" في الأيام الأولى من الحرب.

دمار وموت

وبدأ الجيش الاسرائيلي عملية برية في 7 مايو في مدينة رفح الحدودية مع مصر والتي كانت تضمّ مئات آلاف السكان والنازحين الذين اضطروا بمعظمهم للفرار.

وبعدما ساد اعتقاد أن معركة رفح ستكون المرحلة الأخيرة من الحرب بين الجيش الإسرائيلي وحماس، تجددت في الأسابيع الأخيرة المعارك في مناطق عدّة كان الجيش قد قال إنه سيطر عليها، لا سيّما في الشمال حيث بدأ عملية برية في 27 يونيو في حيّ الشجاعية في شرق مدينة غزة. 

وروت أم بشار الجمل (42 عاما) لوكالة فرانس برس أنّها غادرت الشجاعية قبل أيام بعد "أن أيقظنا هدير الدبابات. لقد دُمّرت بيوتنا".

وأفاد الدفاع المدني في قطاع غزة الخميس عن انتشال خمسة قتلى ونقل أكثر من 15 إصابة من مدرسة موسى بن نصير التي "استهدفها الاحتلال الإسرائيلي في منطقة الدرج" في مدينة غزة.

واندلعت الحرب في السابع أكتوبر بعد هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل والذي أسفر عن مقتل 1195 شخصا، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد لوكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام إسرائيلية رسمية. 

ومن بين 251 شخصا خُطفوا خلال الهجوم، ما زال 116 محتجزين رهائن في غزة، من بينهم 42 لقوا حتفهم، بحسب الجيش الإسرائيلي. 

على الإثر، تعهّد نتانياهو بالقضاء على حماس التي تولت السلطة في غزة في عام 2007 وتعتبرها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وإسرائيل "إرهابية". 

وأدى الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة حتى الآن إلى مقتل 38011 شخصا معظمهم من المدنيين، وفقا لبيانات وزارة الصحة التابعة لحكومة حماس.

مقالات مشابهة

  • حذرته من “السيناريو الكابوس”.. مجلة “ذا أتلانتيك” لنتنياهو: لا نصر عسكري تحققه في لبنان
  • مجلة أمريكية: القدرات اليمنية لا يمكن القضاء عليها بسهولة
  • ماذا يحدث لجسمك عندما تنتقل من بيئة حارة إلى باردة أو العكس؟
  • العبوات الناسفة تشعل جبهة جديدة من الحرب.. ماذا يحدث في الضفة الغربية؟
  • اجتماع حزب الله بحماس.. لقاء تصعيد أم تهدئة؟
  • وسط تصعيد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.. نصر الله يجتمع بوفد من حماس
  • وسط تصعيد على الحدود اللبنانية.. نصر الله يجتمع بوفد من حماس
  • حزب الله يصعد من هجماته وفرصة مهمة بالدوحة لإنهاء الحرب في غزة
  • تقرير لـNewsweek: لماذا على إسرائيل شنّ حرب على حزب الله وإيران؟
  • هل يمكن أن تؤدي المواجهات بين حزب الله وإسرائيل إلى حرب أهلية في لبنان؟.. تقرير يجيب