سامويل إل جاكسون في مقدمة الناعين لرحيل "ريتشارد راوند تري"
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
شارك عدد كبير من نجوم هوليوود الكبار في نعي النجم السينمائي الراحل "ريتشارد راوند تري"، المعروف بكونه أحد نجوم ثمانينيات القرن الماضي بهوليوود.
وتقول ديلي ميل، أن نجوم كبار مثل سامويل ال جاكسون وجابريل يونيو، وعدد من المشاهير الكبار من مجتمع أصحاب البشرة السمراء، شاركو في نعي النجم الراحل، الذي يشتهر ببطولته للنسخة الاصلية من فيلم Shaft.
واعلنت أسرة ريتشارد رحيله عن عمر يناهز الـ 81 عامًا، بعد صراح طويل مع مرض السرطان.
نعي الفنانين لرحيل ريتشارد راوند ترينشاط فني لسامويل إل جاكسون
و سبق لعدد من نجوم هوليوود أمريكي الجنسية، أن شاركو في تصوير إعلانات دعايا للتليفزيون البريطاني.
ووفق صحيفة ديلي ميل، كان من هؤلاء الفانين من نجح في تقديم هذا النوع من الإعلانات، أحدثهم النجم الكبيرة سامويل ال جاكسون.
ونقلت ديلي ميل، لقطات لقطات من إعلان ترويجي جديد لجاكسون، الذي سبق وأن كان له حضور تليفزيوني مميز عبر مسلسل "سيكرت انفيجن".
تجارب دعائية أخرى
وكان قد هاجم مؤلف فيلم Taxi Driver ترافيس بيكل، مساعي النجم الكبير روبرت دي نيرو للظهور من جديد في شخصيته التي قدمها بالفيلم، لصالح إعلان دعائي جديد لشركة نقل خاصة.
وتقول صحيفة ديلي ميل، أن مؤلف الفيلم، قال ان الشخصية التي جسدها دي نيرو، ما كان لها أن تقبل بمثل هذه التجربة.
إعلان ترويجي جديد
ويعود النجم الكبير روبرت دي نيرو لتجسيد شخصيته الأيقونية من فيلم Taxi Driver للمخرج مارتن سكورسيزي انتاج عام 1976، وذلك عبر مشاركته في اعلان ترويجي جديد لشركة النقل الخاص أوبر.
وتقول ديلي ميل، أن عودة دي نيرو لتجسيد الشخصية، سيكون في اعلان ترويجي جديد لشركة النقل الخاص الشهيرة، حتى أنه سيستخدم في الإعلان الترويجي جملته الشهيرة من الفيلم You talkin' to me?.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سامويل هوليوود دیلی میل دی نیرو
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: العملية البرية في لبنان قد تكون مقدمة لعدوان أكبر
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إنه لا توجد أي أنباء مؤكدة حول تسلل قوات كوماندوز إسرائيلية إلى الأراضي اللبنانية، بالقرب من الحدود لجمع معلومات استخباراتية ثم العودة.
وأضاف «سنجاب» خلال رسالة على الهواء: «الحقيقة الواضحة هي: ماذا تبقى في هذه المناطق التي يقصفها جيش الاحتلال حاليًا أو يهدد بالدخول إليها بريًا؟ ماذا تبقى فيها بعد سلسلة الغارات الجوية العنيفة التي استخدمت فيها أنواع مختلفة من القذائف والصواريخ؟»
وتابع: «ماذا تبقى فيها من منشآت لحزب الله، وما الذي يمكن أن يحققه جيش الاحتلال الإسرائيلي عبر البر، ولم يستطع أن يحققه بالأسلحة الصاروخية والطائرات الحربية وبالغارات المستمرة على مدار ما يقرب من 12 شهرا منذ 8 أكتوبر الماضي؟».
ساحة عمليات لجيش الاحتلالوأردف: «كل هذه المناطق هي ساحة عمليات لجيش الاحتلال مثلما المواقع العسكرية الإسرائيلية هي ساحة عمليات لحزب الله، بالتالي ليس هناك ما يمكن توقعه من هذه العملية في حال نفذها لأن هذه المناطق شبه مدمرة من قبل الطائرات الحربية الإسرائيلية على مدار الأشهر الماضية».
واختتم: «ربما هي عملية إما أن تكون مقدمة لعدوان أكبر بري وأن جيش الاحتلال يدعي أنها عملية محدودة، وأنه يخطط لعملية برية كبرى في لبنان، وإما أن تكون عملية لاستعراض القوة».