الماجستير بامتياز للباحثة اليمنية أماني باخريبة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
حصلت الباحثة اليمنية أماني خليل باخريبة، على درجة الماجستير بتقدير امتياز، من قسم العلوم السياسية بمعهد البحوث والدراسات العربية التابع لجامعة الدول العربية بالقاهرة، عن رسالتها الموسومة ب "تمكين المرأة اليمنية في ظل القوانين الدولية.. التمثيل الدبلوماسي نمودجًا في الفترة 1990 - 2020".
وقد أشادت لجنة الحكم والمناقشة بمستوى الباحثة وكفاءتها العلمية، وبما بذلته من جهود كبيرة في إنجاز الرسالة وإظهارها بصورة مشرفة.
وتكونت لجنة الحكم والمناقشة من الأستاذ الدكتور محمد العزي الحميري أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية وعضو هيئة التدريس بالمعهد، مشرفًا ورئيسًا، والأستاذة الدكتورة إكرام محمد صالح أستاذ العلوم السياسية بجامعة الزعيم الأزهري بالسودان وعضو هيئة التدريس بالمعهد، عضوًا، والأستاذة الدكتورة رنا محمد عبدالعال أستاذ العلوم السياسية المساعد بجامعة قناة السويس ومعهد البحوث والدراسات العربية، عضوًا.
حضر المناقشة وزير الخارجية اليمني الأسبق الدكتور أبو بكر القربي، والمستشار الثقافي اليمني بالقاهرة الدكتور محمد العبادي، ووكلاء وزارات، وشخصيات سياسية ودبلوماسية، وأعضاء من هيئة التدريس بالمعهد، وجمع غفير من زملاء الباحثة من الطلبة اليمنيين والعرب الدارسين في جمهورية مصر العربية.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: العلوم السیاسیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل ماضية في الحرب ولا يوجد بصيص أمل في معاقبتها
قال عماد البشتاوي، أستاذ العلوم السياسية، إن قطاع غزة يُعاني من جراحه العميقة، بعد مرور أكثر من 400 يوم، حيث فقد 44,000 شهيد، وعشرات الآلاف من الجرحى، ومئات الآلاف من المشردين.
وأضاف «البشتاوي»، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه لم يعد هناك أي ثقة لدى الشعب الفلسطيني، سواء في الشارع أو بين النخبة في أي قرار قد يُتخذ ضد إسرائيل، فإسرائيل مستمرة في سياساتها الممنهجة التي تستهدف التجويع والقتل الجماعي، ليس فقط من خلال القذائف، بل عبر حرمان الناس من أبسط مقومات الحياة.
وتساءل: إذا كانت إسرائيل تخشى العقاب، لما استمرت في عدوانها حتى الآن، ولما ارتكبت كل هذه المجـ ازر؟ مجيبا: إن استمرارها في التجويع والحصار على شمال غزة يكشف عن عدم وجود أي بصيص أمل لدى الفلسطينيين في أن يُحاسبوا في يوم من الأيام.
ولفت أستاذ العلوم السياسية إلى أن إسرائيل تسعى إلى خلق حالة من الفوضى، وإذا لم تتمكن من القضاء على المقاومة عسكريًا، فإنها تهدف إلى إضعاف الدعم الشعبي الذي يمثل العمود الفقري للمقاومة الفلسطينية.