منير مكرم يعلن وفاة المخرج الإذاعي محمد علي
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أعلن الفنان منير مكرم، صباح اليوم الخميس، وفاة المخرج الإذاعي محمد علي.
وفاة المخرج محمد عليوكتب الفنان منير مكرم، منشورًا، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قال فيه: «الدوام لله مخرج الإذاعة محمد علي.. الدوام لله».
موعد ومكان الجنازةولم يكشف الفنان منير مكرم عضو نقابة المهن التمثيلية، عن أي تفاصيل تتعلق بالمخرج الإذاعي، كما لم يعلن عن تفاصيل موعد ومكان جنازة المخرج الإذاعي الراحل.
وكان الفنان منير مكرم، قد حرص على المشاركة في الوقفة التضامنية التي نظمتها نقابة المهن التمثيلية، من أجل دعم ومساندة أهالي غزة، حيث تواجد وفد من الفنانين على رأسهم الفنان أشرف زكي أمام معبر رفح، إلى جانب شباب الفرق الإغاثية الذين كانوا ينتظرون السماح بفتح بوابات المعبر، من أجل تقديم المساعدات لسكان قطاع غزة، خاصة أن الأوضاع الإنسانية في القطاع وصلت إلى درجة غير مسبوقة من الدمار، وضم الوفد كلًا من الفنان سامح حسين، ومنير مكرم، وميدو عادل، عزوز عادل، وغيرهم.
اقرأ أيضاًمنير مكرم يعلن وفاة الفنانة سلوى العرابي
وصول الفنان محمد منير عزاء النائب محمود بكري بمسجد عمر مكرم (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منير مكرم محمد علي الفنان منير مكرم
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».