أستاذ علوم سياسية: لقاء السيسي مع نظيره الفرنسي استمرارا لجهد الدبلوماسية الخارجية (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قال الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، إن مصر تبذل نشاط دبلوماسي مكثف منذ تصاعد الأحداث في قطاع غزة، لافتا إلى أن لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي بنظيره الفرنسي أمس هو استمرار لجهود دبلوماسية القمة.
الأرصاد: ذروة ارتفاع درجات الحرارة اليوم.. واحذروا الشبورة (فيديو) عصام شيحة: أحداث غزة كشفت الكيل بمكيالين في المنظومة الدولية (فيديو) الجهود المصرية لحل القضية الفلسطينية
وأشار بدر الدين، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية إكسترا نيوز، اليوم الخميس، إلى أن الرئيس السيسي وجه عدة رسائل مهمة إلى العالم خلال لقائه مع الرئيس الفرنسي، ومن ضمنها أن مصر لا تقبل أن يترك الفلسطينيين أراضيهم.
ولفت الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، إلى أن الرئيس السيسي ألقى الضوء على أنه كيف يمكن حل القضية الفلسطينية والشعب قد تم ترحيله، فضلا على أن الفلسطينيين متمسكين بأراضيهم، مؤكدا أن الجهد المصري لحل القضية الفلسطينية مقدر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استاذ العلوم السياسية قطاع غزة الجهود المصرية القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: التهديد النووي الروسي ليس مجرد كلام بل قدرات حقيقية
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى في عدد الرؤوس النووية، مما يجعلها الأكثر أمانًا، فضلا عن التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها، مؤكدا أن هذه التكنولوجيا تتيح للرئيس الروسي إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو في حال تعرض روسيا لتهديد مباشر، وهذا التهديد ليس مجرد كلام، بل يستند إلى قدرات حقيقية تمتلكها روسيا.
توسيع نطاق استخدام روسيا لقدراتها النوويةوأضافت «الشيخ»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، أنه مع العقيدة النووية الروسية الجديدة، تمكنت روسيا من توسيع نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين الأول يتعلق بموعد استخدام هذه القدرات، إذ كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن تم توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء، مما يعني أن التوسع له دلالات كبيرة.
وتابعت: «أما المستوى الثاني فيتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، حيث شهدنا تطورًا مهمًا في هذا المجال»، مشيرا إلى أنه لم يعد من الضروري أن تكون الدولة المستهدفة نووية، بل يمكن للدولة الروسية توجيه ضربات نووية إلى دول غير نووية وحلفائها، بمعنى آخر إذا كانت الدولة غير نووية وتحظى بدعم من دول أخرى، فإن روسيا تعتبر من حقها استهدافها واستهداف حلفائها.