مواصفات ومقرر امتحان مادة العلوم لرابعة وخامسة وسادسة ابتدائي
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
كشفت الإدارة المركزية لتطوير المناهج بوزارة التربية والتعليم والتعليم، محتوى الاختبارات الشهرية في مادة العلوم لشهر أكتوبر، والذي يؤديه طلاب المرحلة الابتدائية «الرابع والخامس والسادس» الأسبوع المقبل، وفقا للمواعيد المحددة بالمدارس.
محتوى اختبار الصف الرابع الابتدائي- الوحدة الأولى: الأنظمة الحية المفهوم الأول «التكيف والبقاء».
- المحتوى: من ابدأ وحتي نهاية المفهوم الأنشطة من 1:13 ومن صفحة 1 إلى صفحة 25.
- المفهوم الثاني «كيف نعمل الحواس» الدرس الأول وبداية الثاني الأنشطة من 1:5 من صفحة 26 إلى صفحة 31.
الصف الخامس الابتدائي- الوحدة الأولي: العلاقات الغذائية بين الكائنات الحية المفهوم الأول «احتياجات النبات».
- المحتوى: من ابدأ وحتي نهاية المفهوم الأنشطة من 1:12 ومن صفحة 1 إلى صفحة 23.
- العلاقات الغذائية بين الكائنات الحية المفهوم الثاني: انتقال الطاقة في النظام البيئي، الدرس الأول والثاني الأنشطة من 1:6 من صفحة 24 إلى صفحة 30.
الصف السادس الابتدائي- الوحدة الأولي: ما النظام؟ المفهوم الأول «الخلية كنظام» المحتوى: من ابدأ الأنشطة من 1:13 من صفحة 1 إلى صفحة 25.
- المفهوم الثاني «الجسم النظام» والمحتوي : الدرس الأول والثاني الأنشطة من 1:5 من صفحة 26 إلى 32.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم امتحانات شهر أكتوبر مادة العلوم وزارة التربية والتعليم الأنشطة من 1 إلى صفحة من صفحة
إقرأ أيضاً:
ما الرجولة وهل يعاني العرب أزمة في هذا المفهوم؟
وخلال الحلقة، قال المستشار الأسري الدكتور حامد الإدريسي إن الحديث عن إضفاء المجتمعات صفات الرجولة على الرجل وصفات الأنوثة على الأنثى ليس صحيحا لأنه يخالف الفطرة التي خلق الله الناس عليها.
وأضاف أن الإنسان يخلَق وفطرته -كذكر أو أنثى- موجودة بداخله حتى في المخلوقات الثانية كالحيوانات والطيور، ومن ثم فإن الحديث عن أن المجتمعات هي التي صنعت الرجل والمرأة يعني إلغاء وجود خالق من الأساس.
ووفقا للمتحدث، فقد خلق الله الذكر والأنثى وجعل لكل واحد منهما طبيعة ودورا في الحياة وكلاهما يجنح للقيام بدوره بشكل طبيعي دون توجيه من الغير.
وللتأكيد على هذا الاختلاف، أشار الإدريسي إلى قوله تعالى "وما خلق الذكر والأنثى"، لافتا إلى أن هذا القسم بالضدين يعني وجود اختلافات جذرية بينهما، وإلا فلم لم يخلق الله جنسا واحدا؟!
أدلة علمية ونفسيةكما أن علمي التشريح وعلم النفس أكدا وجود اختلافات في التشريح والهرمونات بين الذكر والأنثى، وهو أمر مرتبط بفكرة خلافة الإنسان لله في الأرض، كما يقول الإدريسي.
ووفقا للمتحدث، فإن لكل من الذكر والأنثى مهمته التي لا يمكن للآخر القيام بها، بدليل أن النساء يحملن ويلدن ويربين الرجال الذين يقومون بدورهم بحفر الخنادق والأنفاق وحمل السلاح وخوض الحروب.
إعلانومن هذا المنطلق، فإن المقصود من محاولات نفي الخلاف بين الرجل والمرأة -برأي الإدريسي- هو الإفساد في الأرض وهو ما نراه في قوله تعالى "يريد الله أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما".
لذلك فإن الحديث عن المساواة لا يهدف إلى تطوير المجتمعات بقدر ما يهدف إلى إفسادها، كما يقول الإدريسي، مشيرا إلى أن الله تعالى تحدث عن هذا الأمر بقوله "إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم".
ومن بين الأمور التي لم تكن موجودة في المجتمعات -كما يقول الإدريسي- التزامُل في العمل بين الرجال والنساء والذي يسوقون له بدعاوى المساواة وغياب النواقص بينما من يدافعون عن الاختلاط يتجاهلون الغريزة الإنسانية التي تجعل كلا من المرأة والرجل يفكر في الآخر بطريقة غرائزية بعد فترة من الاختلاط.
وبناء على هذه المقدمات، فإن غياب وقوع الفاحشة بسبب الاختلاط يعود إلى الوازع الأخلاقي عند الطرفين، بينما الطبيعة الإنسانية تعتمل بداخلهما على ما فيهما من أخلاق، وفق الإدريسي.
تدمير الأسرة بدعوى المساواةولفت المتحدث إلى أنه "بعد استقصاء لعدد كبير من النساء، فإن الصفات التي تريدها المرأة في الرجل تتلخص في: المسؤولية، الحزم، الإنفاق والكرم". وهي أمور تتماشى -حسب المتحدث- مع فكرة تجاوز مسؤولية الرجل حدود أسرته إلى مسؤوليته عن المجتمع، أو ما يسمى بالاستخلاف.
وخلص الإدريسي إلى أن محاربة فكرة الاستخلاف ساهمت بشكل واضح في انهيار الأسرة وتهاوي مفهومها وذلك من خلال الدفع بالمرأة إلى سوق العمل لمنافسة الرجل وتصوير سيادة الرجل على أسرته على أنها نوع من الشيطانية والتسلط مما جعله قلقا من ممارسة سلطتة كرب أسرة.
وختم بالقول إن المرأة لم تخرج بدون خسائر من هذا التهاوي للأسرة لأن الرجل أصبح اليوم يسألها عما ستقدمه من مال لهذه الأسرة التي يريدان تكوينها، بينما كان الرجل هو المسؤول الوحيد عن رعاية الأسرة والإنفاق عليها لتحقيق مبدأ القوامة الذي وضعه الله تعالي ثم تعرض للهدم بدعاوى المساواة.
إعلان 4/3/2025