منع مسؤول في مجلس القيادة الرئاسي من حضور فعالية في عدن وطرده من بوابة القاعة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
منعت قوة تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، مسؤولًا في مجلس القيادة الرئاسي، من حضور فعالية من مشروع مسام السعودي لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الانتقالي منعت رئيس دائرة الشباب في مجلس القيادة الرئاسي محمد المقبلي من دخول فعالية بخصوص تجنيد الأطفال، كان قد تلقى دعوة لحضورها من قبل مشروع مسام لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام ومنظمة ميون لحقوق الإنسان.
وأشارت المصادر إلى أن القوة الأمنية منعت المقبلي وعدد من الأشخاص الذين كانوا يرافقونه بينهم صحفيون من دخول قاعة البتراء "فندق كورال عدن"، وطلب منهم الانصراف.
ويقيم مشروع مسام، ومنظمة ميون لحقوق الإنسان صباح اليوم الخميس فعالية المعرض الفوتوغرافي الذي يبرزأنماط الانتهاكات والجرائم بحق الطفولة وضحايا تجنيد الأطفال، تحت شعار "لنتحرك معا من اجل حماية الأطفال المتأثرين بالنزاعات".
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: مجلس القیادة فی عدن
إقرأ أيضاً:
“الصحة العالمية”: منع زواج الأطفال سيوقف حالات الحمل المميتة للمراهقات
المناطق_واس
شددت منظمة الصحة العالمية، على ضرورة منع زواج الأطفال حول العالم، مشيرة إلى أن حمل المراهقات لا يزال السبب الرئيسي لوفاة الفتيات بين 15 و 19 عامًا؛ وهو ما يمكن للدول المساعدة في منعه من خلال السماح لهن بالبقاء في المدارس.
ونشر الموقع الرسمي للأمم المتحدة، معلومات تفيد بوجود أكثر من 21 مليون فتاة مراهقة متزوجة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، وتسع حالات من كل عشر ولادات تحدث للمراهقات ممن تزوجن قبل بلوغهن 18 عامًا.
أخبار قد تهمك الصحة العالمية: وفاة أكثر من 300 شخص جراء تفشي وباء الكوليرا في أنغولا 30 مارس 2025 - 6:22 مساءً منظمة الصحة العالمية تؤكد ضرورة التصدي للأزمات الصحية في مناطق النزاع 18 مارس 2025 - 9:32 مساءًوقالت مديرة قسم الصحة والبحوث في منظمة الصحة العالمية الدكتورة باسكال ألوتي: “يمكن أن يكون للحمل المبكر عواقب جسدية ونفسية وخيمة على الفتيات والشابات، غالبًا ما يعكس الحمل المبكر أوجه عدم المساواة الأساسية التي تؤثر على قدرتهن على تشكيل علاقاتهن وحياتهن”.
ومن أجل المساعدة في منع حمل المراهقات، تدعو منظمة الصحة العالمية، الحكومات إلى تقديم بدائل أفضل لزواج الأطفال، التي تشتمل على تحسين الوصول إلى التعليم والخدمات المالية والوظائف، ووفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، إذا أكملت جميع الفتيات تعليمهن الثانوي، يمكن خفض زواج الأطفال بنسبة تصل إلى الثلثين.
وذكرت منظمة الصحة العالمية أنه تم إحراز تقدم عالمي؛ ففي عام 2021، أنجبت فتاة واحدة من بين 25 فتاة قبل سن العشرين، فيا كان المعدل قبل عشرين عامًا، فتاة واحدة من بين 15 فتاة، ومع ذلك، لا تزال هناك فجوات كبيرة. في بعض البلدان، لا تزال ما يقرب من واحدة من بين كل 10 فتيات تتراوح أعمارهن بين 15 و 19 عامًا تلد كل عام.