صلاة الجنازة على شهداء عائلة الصفحي وائل الدحدوح - صور
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
الصحفي الدحدوح فقد زوجتته وابنته وابنه
شيع فلسطينيون، الخميس الشهداء من عائلة الصحفي وائل الدحدوح، من مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح في قطاع غزة.
وأدوا صلاة الجنازة، وسط الركام وأنقاض المنازل التي خلفتها آلة الاحتلال الوحشية.
واستشهد 12 من عائلة الدحدوح بينهم 9 أطفال(زوجته وابنته وابنه) في غارة للاحتلال الإسرائيلي استهدفت عائلة مراسل الجزيرة الدحدوح في مخيم النصيرات بعد أن نزحوا إليه.
واستهدف الاحتلال الإسرائيلي بقصف استهدف منزلا نزحوا إليه في مخيم النصيرات وسط القطاع، ما أسفر عن استشهاد 13 بينهم 9 أطفال.
دموع إنسانيةوقال الدحدوح عقب المجزرة "دموعنا دموع إنسانية" بهذه الكلمات عبر الصحفي وائل الدحدوح بعد استشهاد زوجته وابنه وابنته، قائلا: "دموعنا ليست دموع جبن وانهيار فليخسأ جيش الاحتلال".
وأشار إلى أن القصف استهدف عائلته في منطقة بعيدة عن شمال غزة الذي طلب جيش الاحتلال إخلاؤه.
وتميز الدحدوح بتغطية دقيقة لعدوان الاحتلال ومجازره المتواصلة على قطاع غزة، ونقل على أرض الواقع.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين غزة تل أبيب المسجد الأقصى
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد شهداء طمون الفلسطينية إلى 7 أشخاص جراء قصف الاحتلال
استشهد سبعة مواطنين وأصيب آخرون، مساء اليوم الأربعاء، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على بلدة طمون، جنوب شرق طوباس.
الأمم المتحدة: مئات آلاف الفلسطينيين انتقلوا بالفعل من جنوبي غزة إلى الشمال إعادة فتح المصارف والبنوك في غزة.. فيديووبحسب وكالة الانباء الفلسطينية "وفا"، ذكرت وزارة الصحة، في بيانها، بوصول سبعة شهداء وعدد من المصابين إلى مستشفى طوباس الحكومي جراء قصف الاحتلال بلدة طمون.
وقد اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، بلدة الخضر، جنوب بيت لحم.
واقتحمت قوات الاحتلال الخضر وتمركزت في منطقتي "الجامع الكبير" و"البوابة"، وسط إطلاق قنابل الصوت، والغاز السام، دون أن يبلغ عن إصابات.
استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، على عدد من البنايات السكنية في مدينة طولكرم، وحولتها إلى ثكنات عسكرية.
وداهمت قوات الاحتلال عمارة الزهراء في الحي الغربي من المدينة، بالقرب من دوار خضوري، وأجبرت سكان الشقق السكنية على مغادرتها وحولتها إلى ثكنة عسكرية، كما داهمت عمارة الدوو وسط ميدان جمال عبد الناصر، وأجبرت سكانها على الخروج منها، وحققت معهم ودققت في بطاقاتهم وفتشت هواتفهم النقالة.
وأضافت أن قوة كبيرة راجلة من جيش الاحتلال توجهت من الحي الغربي للمدينة صوب سوق الذهب وميدان جمال عبد الناصر، ونشرت قناصتها على جوانب الأرصفة، ومنعت طواقم البلدية من العمل على إعادة تأهيل ما دمرته جرافات الاحتلال قبل يومين في المنطقة.
كما انتشرت دوريات المشاة بين الأزقة والمنازل في الحي الشرقي ومنطقة مفترق الشاهد، ونصبت القناصة فيها، في الوقت الذي سمعت فيه أصوات خلع أبواب المباني التجارية العالية وسط المدينة، مع تحليق لطيران الاستطلاع على ارتفاع منخفض.
وتواصل قوات الاحتلال حصارها لمستشفيي الشهيد ثابت ثابت الحكومي والإسراء التخصصي، وسط إعاقتها لعمل مركبات الإسعاف والطواقم الطبية، وإخضاع كل من يدخل إليها أو يخرج منها للتفتيش الجسدي والتحقيق الميداني، مع استمرار العدوان على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الثالث على التوالي، الذي ألحق دمارا واسعا في البنية التحتية والممتلكات العامة والخاصة، إضافة لتهجير المواطنين من منازلهم تحت تهديد السلاح.