عاجل : قائد الحرس الثوري الإيراني: إذا اجتاح الصهاينة غزة فسيدفنون فيها
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
سرايا - قال قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي في كلمة بمدينة مشهد، اليوم الخميس، إنه إذا أقدم الصهاينة على هجوم بري في غزة فسيدفنون فيها.
واضاف، يجب أن تعلم (إسرائيل) أن استمرار مجازرها سيغير المعادلات وستحترق بالنار التي أشعلتها، مؤكدًا على ان الولايات المتحدة تشعل الحرب في المنطقة وسياستها تهدف للحفاظ على الكيان الصهيوني.
واشار، الى ان الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا تلقت أيضا هزيمة نكراء في معركة طوفان الأقصى، لافتًا إلى ان الغرب في حالة عداء مع المنطقة ولا يمكن لمسؤوليه زيارتها إلا في الخفاء وفي الليل.
إقرأ أيضاً : إصابة 5 فلسطينيين برصاص الاحتلال في طوباسإقرأ أيضاً : شهيدان في غارة "إسرائيلية" شرق مخيم البريجإقرأ أيضاً : توغل محدود للقوات البرية للاحتلال في غزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: حسين اليوم غزة المنطقة المنطقة المنطقة إصابة اليوم غزة الاحتلال حسين
إقرأ أيضاً:
روسيا تعتزم مناقشة "النووي الإيراني" مع إدارة ترامب
قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إن المحادثات المستقبلية بين روسيا والولايات المتحدة ستشمل مناقشات حول البرنامج النووي الإيراني، وهو موضوع قال إنه "تم التطرق إليه" في جولة أولية من المحادثات بين الولايات المتحدة وروسيا الشهر الماضي.
وأتت التصريحات الجديدة للكرملين بعد يوم من تأكيد المتحدث باسمه دميتري بيسكوف على استعداد الرئيس فلاديمير بوتين للتوسط بين إيران والولايات المتحدة، في محادثات تتعلق بالأسلحة النووية.
وأمس الثلاثاء، ذكرت بلومبرغ أن روسيا وافقت على مساعدة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في التواصل مع إيران بشأن عدة قضايا، منها البرنامج النووي لطهران، ودعمها لجماعات مناهضة للولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط.
وجدد ترامب الشهر الماضي سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، في محاولة لمنعها من حيازة سلاح نووي، لكنه أكد أيضا انفتاحه على التوصل إلى اتفاق، واستعداده للتفاوض مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.
وسبق لإيران أن وقعت اتفاقاً في عام 2015 مع الدول الكبرى (بريطانيا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة وروسيا والصين)، عرف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، وقضى برفع العقوبات عن طهران مقابل تقييد برنامجها النووي، ولكن واشنطن انسحبت من الاتفاق في 2018 خلال الولاية الأولى لترامب، ما دفع إيران إلى التراجع التدريجي عن التزاماتها النووية.