26/10/2023مقاطع حول هذه القصةاستشهاد عدد من عائلة "الدحدوح" يؤكد أن لا مكان آمن في غزةplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 16 seconds 06:16إسرائيل تواصل غاراتها على غزة وتستهدف منازل المدنيينplay-arrowمدة الفيديو 09 minutes 49 seconds 09:49اقتحام قوات الاحتلال لمخيم جنين وتصدي المقاومين لهاplay-arrowمدة الفيديو 08 minutes 15 seconds 08:15إسرائيل تستخدم ضد غزة أسلحة تذيب جلود الشهداء والجرحىplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 58 seconds 02:58مراسل الجزيرة يستعرض الأوضاع المأساوية والكارثية في مشافي غزةplay-arrowمدة الفيديو 10 minutes 19 seconds 10:19قصف إسرائيلي لمنزل بجوار مركز تجاري في مخيم النصيرات وسط قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 58 seconds 01:58لا مكان آمن في غزة.

. غارات إسرائيلية على حي الشيخ رضوانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 00 seconds 01:00من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

كيف تحمى طفلك من ابتزاز مقاطع الفيديو المزيفة؟

تمثل مقاطع الفيديو المزيفة، المعروفة بـ"الديب فيك- DeepFake"، تهديداً متزايداً في البيئة المدرسية، حيث يتم إنتاج هذه المقاطع باستخدام الذكاء الاصطناعي لتبدو وكأنها حقيقية، رغم أنها معدلة رقمياً بالكامل.

ووفقاً لمسح أجراه مركز الديمقراطية والتكنولوجيا، وهي منظمة غير ربحية تركز على الحقوق الرقمية ولديها مقرات في واشنطن وبروكسل، فإن 40% من الطلاب و29% من المعلمين أبلغوا عن معرفتهم بمقاطع مزيفة لأشخاص مرتبطين بالمدارس، تم تداولها خلال العام الدراسي الماضي، ومن بين هؤلاء، أكد 15% من الطلاب و11% من المعلمين أن بعض المقاطع -سواء حقيقية أو مفبركة- كانت ذات طابع خادش للحياء.

مخاطر نفسية واجتماعية

تشير الدراسات إلى أن ضحايا مقاطع "الديب فيك" يعانون من آثار نفسية واجتماعية عميقة، إذ تُظهر التقارير حالات من القلق، الاكتئاب، الإحساس بالعار والعجز، فضلاً عن خدش السمعة الاجتماعية بشكل كبير، مما يؤثر على فرص التعليم والعمل في المستقبل، وفقاً لتقرير CNN.
كما يواجه بعض الضحايا صعوبة في مواصلة التعليم، نتيجة العزلة أو الخوف من التعرض للإيذاء مجدداً، كما أن إزالة هذه المقاطع من الإنترنت يُشكل عبئاً مالياً ونفسياً كبيراً.
المسح كشف أيضاً أن معظم المدارس لم تضع سياسات واضحة للتعامل مع مقاطع "الديب فيك" أو منع تداولها، ذلك أن 57% من طلاب المدارس الثانوية و62% من المعلمين أشاروا إلى غياب أي توجيهات رسمية، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى دور أكبر للمؤسسات التعليمية في التصدي لهذه الظاهرة.

استراتيجيات الحماية   1. التوعية بالمخاطر:

الحديث عن خطورة مقاطع الديب فيك وتأثيراتها النفسية والاجتماعية على الضحايا يُعد خطوة أساسية، كما يسهم التعاطف مع الضحايا وفهم معاناتهم في منع المشاركة في إنتاج أو تداول هذه المقاطع.

2. تأجيل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي:

تأخير السماح للأطفال باستخدام الهواتف ووسائل التواصل الاجتماعي يقلل من مخاطر التعرض لهذه الظواهر الرقمية الضارة.

3. تعزيز الخصوصية الرقمية:

تشجيع الأطفال على ضبط إعدادات الخصوصية في الحسابات الرقمية واختيار المتابعين بعناية يُساعد في الحد من الوصول إلى الصور أو المعلومات التي يمكن التلاعب بها.

4. الإبلاغ عن الانتهاكات:

التشجيع على الإبلاغ عن أي محتوى مسيء لإدارة المدرسة أو السلطات المختصة يساهم في معالجة هذه الانتهاكات بسرعة وفعالية.

5. بناء الثقة:

توفير بيئة آمنة للضحايا للتحدث بحرية دون الخوف من اللوم يُسهم في تقديم الدعم النفسي والاجتماعي المناسب.

دعم الضحايا وتعافيهم

في حالات الوقوع ضحية لمقاطع الديب فيك، يعد تقديم الدعم النفسي والاجتماعي أمراً بالغ الأهمية، كما أن التعامل مع الضحايا كناجين يمنحهم القوة للتعافي والمضي قدماً. وتساعد أيضاً المنظمات المختصة بالأطفال في تقديم الإرشاد القانوني والدعم اللازم.

وأشار التقرير كذلك إلى أن المؤسسات التعليمية مطالبة بتفعيل سياسات توعوية ووقائية للحد من انتشار هذه الظاهرة، لافتاً إلى أن التعريف بمخاطر مقاطع الديب فيك والتشديد على عدم مشاركتها يُسهم في خلق بيئة أكثر أماناً للأطفال.
وأضاف أن الاهتمام بتعزيز الوعي الرقمي يُعد مسؤولية مشتركة بين الأسرة والمدرسة والمجتمع، لضمان حماية الأجيال القادمة من هذه التهديدات المتزايدة.

مقالات مشابهة

  • إكرام بدر الدين: الصمت الدولي ساعد الاحتلال على مواصلة جرائمه الوحشية بغزة
  • تسرب الغاز يواصل جرائمه و يغتال 4 أسر كاملة بينهما عروسان
  • نقابة الصحفيين تنظم رحلة اليوم الواحد إلى بورسعيد خلال إجازة نصف العام
  • كيف تحمى طفلك من ابتزاز مقاطع الفيديو المزيفة؟
  • بعد نفي الاحتلال اعتقاله.. قناة عبرية تكشف مكان احتجاز الطبيب أبو صفية
  • "العفو الدولية" تطالب السلطات الإسرائيلية بالكشف عن مكان وجود الدكتور حسام أبو صفية
  • هل تدفع الجزيرة ثمن قول ما لا يريد أحد سماعه؟
  • الصحفيين ترد على استفسارات الزملاء لاعتراضهم على أسعار الرحلات
  • قلق أممي بعد إغلاق السلطة مكتب الجزيرة في رام الله
  • هل إغلاق مكتب الجزيرة بالضفة استكمال لصنيع الاحتلال؟