جلب طباخه الشخصي.. كشف مكان إقامة نتنياهو بعد هجوم حماس
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
كشفت تقارير إعلامية إسرائيلية مكان إقامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وزوجته، بعد الهجوم المفاجئ الذي نفذته حماس داخل الأراضي الإسرائيلية في السابع من أكتوبر الجاري.
وأفادت القناة "13" أن نتنياهو وزوجته سارة يقيمان في فيلا بالقدس، يملكها الملياردير الأميركي سيمون فاليك.
وأشارت إلى أن الفيلا تقع في حي "تلبيوت"، جنوب شرقي القدس، مؤكدة أن المقر الرسمي لرئيس الوزراء في شارع عزة بالمدينة ذاتها، لا يزال يخضع للتنظيف اليومي رغم كونه فارغا.
وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أنه علاوة على ذلك، فقد ورد أن عائلة نتنياهو جلبت طباخها الشخصي، الذي تدفع راتبه الحكومة الإسرائيلية، إلى عقار فاليك.
وأوضحت أن "هذا الأمر يعد انتهاكا للقوانين، التي لا تسمح لموظف الدولة بالعمل في منزل خاص".
وتابعت: "ليس من الواضح ما إذا كان فاليك وعائلته يقيمون أيضا حاليا في المنزل".
من هو سيمون فاليك؟
ملياردير يهودي أميركي. رئيس شركة "الأسواق الحرة الأميركية" التي تدير أكثر من 200 متجر معفى من الرسوم الجمركية في المطارات وعند المعابر الحدودية في نصف الكرة الأرضية الغربي. في وقت سابق من هذا العام، حصل فاليك وعائلته على جائزة القدس لتطوير يهودا والسامرة. يعتبر صديقا مقربا لنتنياهو. هو أيضا من الداعمين للعديد من المنظمات الإسرائيلية اليمينية. في الولايات المتحدة، يدعم فاليك الحزب الجمهوري.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات نتنياهو الحكومة الإسرائيلية الرسوم الجمركية القدس الولايات المتحدة بنيامين نتنياهو أخبار إسرائيل أخبار فلسطين القدس أخبار العالم ملياردير نتنياهو الحكومة الإسرائيلية الرسوم الجمركية القدس الولايات المتحدة أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
حماس: استهداف صحفي فلسطيني وزوجته وأطفاله الثلاثة بخان يونس جريمة جديدة للاحتلال
أعلنت حركة حماس، أنه تم استهداف صحفي فلسطيني وزوجته وأطفاله الثلاثة في قصف جوي بخان يونس، ما يعد جريمة جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الحافل بالعدوان والانتهاكات.
جرائم الاستهداف المتعمد والمستمر للصحفيين الفلسطينيين تعد إمعانا من حكومة نتنياهو في انتهاك القانون الدولي والإنساني، خاصة أن هناك 209 صحفيين فلسطينيين استـ.ـشهدوا برصاص وقذائف وغارات الاحتلال معظمهم رفقة عائلاتهم وأطفالهم منذ بدء الحرب على غزة.
أداء رسالتهموتابعت: الاحتلال لديه دوافع انتقامية وأهداف ردع يريد إيصالها إلى الصحفيين ليمنعهم من أداء رسالتهم في نقل حقيقة مجازره بقطاع غزة، فجرائم الاحتلال غير المسبوقة بحق الصحفيين تستدعي تحركا عاجلا من المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسساتها القضائية لوقفها ومحاسبة قادته.