#سواليف

أعلن #رئيس_وزراء_ماليزيا #أنور_إبراهيم، أنه تعرض للتهديد من قبل بعض #البرلمانيين #الأوروبيين بعد أن تحدث دفاعا عن حقوق #الفلسطينيين.

وبحسب صحيفة الملايو ميل الماليزية، فإن رئيس الوزراء لم يكشف عن هوية البرلمانيين الذين هددوه، لكنه شدد على أنه “لن يخيفه أي #تهديد.”

وقال إبراهيم: “من وجهوا التهديدات هم بعض #أعضاء_البرلمان_الأوروبي”، مضيفا أنه سيدلي ببيان كامل حول هذه القضية في وقت لاحق.

مقالات ذات صلة “أوقفوا حرب غزة”.. محتجون يهود يعتصمون داخل الكونغرس الأمريكي / شاهد 2023/10/26

في وقت سابق، أفادت وكالة Bernama للأنباء، بأن سلطات ماليزيا قررت تعزيز حماية رئيس الوزراء أنور إبراهيم، بعد التهديدات الموجهة إليه بسبب موقفه المؤيد للفلسطينيين.

وقال تان سري رازار الدين كبير مفتشي الشرطة في ماليزيا للوكالة: “حماية رئيس الوزراء وتأمين الأمن له، هي أولويتنا الأساسية القصوى”.

وكان رئيس وزراء ماليزيا قد تحدث خلال مسيرة مناصرة للفلسطينيين، عن التهديدات التي ترسل له بسبب دعمه لقضية الشعب الفلسطيني.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم البرلمانيين الأوروبيين الفلسطينيين تهديد أعضاء البرلمان الأوروبي

إقرأ أيضاً:

اعتصام حاشد أمام البرلمان البريطاني تضامنًا مع فلسطين ودعوة لوقف الإبادة

تجمع آلاف الأشخاص أمام البرلمان البريطاني مساء اليوم الاثنين في العاصمة لندن في مشهد قوي للتضامن مع فلسطين، في واحدة من أكبر المظاهرات المستمرة منذ بدء الإبادة الإسرائيلية في غزة في أكتوبر 2023.

نظم هذا الاعتصام المنتدى الفلسطيني في بريطانيا (PFB) بالتعاون مع عدد من المنظمات البارزة، بما في ذلك حملة التضامن مع فلسطين (PSC)، وتحالف أوقفوا الحرب (STW)، والرابطة الإسلامية في بريطانيا (MAB)، وأصدقاء الأقصى (FOA)، وحملة نزع السلاح النووي (CND). وهدف الاعتصام إلى تسليط الضوء على الأزمة الإنسانية الحادة في غزة والمطالبة باتخاذ إجراءات عاجلة.

وقال عدنان حميدان، رئيس المنتدى الفلسطيني في بريطانيا بالإنابة: "اليوم، يعتبر هذا التجمع نداءً واضحًا وعاجلًا لإنقاذ العاملين في المجال الصحي في غزة ووضع حد للإبادة المستمرة في القطاع. جاء الآلاف ليطالبوا بالعدالة لأولئك الذين يُتركون يعانون تحت الهجمات المستمرة على المستشفيات والمرافق الطبية. نحن نؤكد على ضرورة الضغط على الحكومة البريطانية لاتخاذ إجراءات فورية، سواء بوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل أو المطالبة بإطلاق سراح العاملين الصحيين المحتجزين مثل الدكتور حسام أبو صفية. هذه المظاهرة تعكس عزيمة الشارع البريطاني الذي لن يتوقف حتى يتمكن أهل غزة من العيش بكرامة وأمان، ويتم احترام حقوقهم الأساسية في الصحة والحرية."

وشهد الحدث كلمات من مجموعة متنوعة من المتحدثين الذين تناولوا تصاعد الدمار الذي يطال البنية التحتية الصحية في غزة، وضرورة التدخل الدولي الفوري. أكد النائبان المستقلان جيرمي كوربين وجون ماكدونالد على المسؤولية الأخلاقية للحكومة البريطانية في وقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، ودعوا إلى إنهاء السياسات التي تسهم في استمرار العنف ضد الفلسطينيين. وشددوا على أهمية محاسبة إسرائيل على انتهاكاتها للقانون الدولي التي أودت بحياة العديد ودمرت النظام الصحي في غزة.

وقالت زينب كمال، والتي القت كلمة باسم المنتدى الفلسطيني في بريطانيا: "نقف اليوم لننقل صوت العاملين في القطاع الصحي في غزة ونطالب بالعدالة لأولئك الذين يخاطرون بحياتهم لإنقاذ الآخرين. استهداف المستشفيات واختطاف أطباء مثل الدكتور حسام أبو صفية هي جرائم ضد الإنسانية. لن نقف مكتوفي الأيدي بينما تستمر حكومتنا في التواطؤ مع هذه الجرائم. حان الوقت لاتخاذ موقف حاسم، بفرض عقوبات على إسرائيل، وفرض حظر على تصدير الأسلحة، والمطالبة بالعدالة لغزة. سنواصل رفع أصواتنا حتى ينتهي الاحتلال، ويُحاسب مجرمو الحرب، وتتحرر فلسطين."

كما تحدث ممثلون عن منظمات حقوق الإنسان وحركات شعبية عن صمود الفلسطينيين ودور التضامن الدولي في دعمهم. سلطت ياسمين أحمد من منظمة هيومن رايتس ووتش الضوء على الانتهاكات الممنهجة لحقوق الإنسان في غزة، بينما أشارت جنين حوراني من حركة الشباب الفلسطيني إلى معاناة الشعب الفلسطيني بكافة شرائحه في ظل تغول الاحتلال الاسرائيلي.

حمل المشاركون لافتات تندد بتجارة الأسلحة البريطانية مع إسرائيل وتطالب بإنهاء الحصار على غزة. عكس هذا الحدث المطالب المتزايدة من الشعب البريطاني للحكومة لاتخاذ موقف حازم ضد الاحتلال وانتهاكاته لحقوق الإنسان.

ودعا المنتدى الفلسطيني في بريطانيا إلى مواصلة العمل لدعم فلسطين، وأكد التزامه بنقل أصوات الشعب الفلسطيني والاستمرار في الضغط على صناع القرار لإعطاء الأولوية لحقوق الإنسان والعدالة في سياساتهم الخارجية.

وأكد المعتصمون على التزام الشعب البريطاني المستمر بالوقوف تضامنًا مع فلسطين والمطالبة بإنهاء معاناة غزة، مجددًا أن الدعوة إلى الحرية والعدالة لن تتراجع.





وعلى مدى 15 شهرا من حرب الإبادة التي يشنها الجيش الإسرائيلي في غزة، عمد مئات الجنود إلى التباهي بنشر فيديوهات توثق جرائمهم في القطاع، بينها قتل والإساءة وتعذيب وقتل مدنيين ومعتقلين ونسف مبانٍ سكنية.

وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 154 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.

إقرأ أيضا: فعاليات حقوقية وفنية في لندن دفاعا عن الفلسطينيين في مواجهة الإبادة (شاهد)

مقالات مشابهة

  • استقالة رئيس وزراء كندا.. أي دور لملفي الهجرة ودعم فلسطين؟
  • الوزراء يتلقى 160 ألف شكوى واستغاثة في شهر
  • تظاهرة حاشدة أمام البرلمان البريطاني تضامنًا مع فلسطين
  • تظاهرة أمام مقر البرلمان الأوروبي تطالب بالإفراج عن حسام أبو صفية
  • اعتصام حاشد أمام البرلمان البريطاني تضامنًا مع فلسطين ودعوة لوقف الإبادة
  • بعد استقالته من منصبه.. «رئيس وزراء كندا» يعلق عمل البرلمان لـ 24 مارس |تفاصيل
  • رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يعلن استقالته رسميا.. لماذا؟
  • بروكسل..القبض على مسلح حاول اقتحام مكتب رئيس وزراء بلجيكا
  • رئيس وزراء اليابان يستبعد تشكيل ائتلاف واسع مع المعارضة حاليًا
  • رئيس وزراء قطر: ندعم سوريا وسيادتها واستقلالها