دعوة مفتوحة لوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
فلسطين، قطاع غزة، وقف إطلاق النار في غزة، وقف إطلاق النار علي غزة، وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، المساعدات الفلسطينية، الأمم المتحدة، الأرض الفلسطينية المحتلة، مجلس الأمن، الدول الأعضاء في مجلس الأمن، ناشد منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، جميع أطراف النزاع والدول الأعضاء ذات النفوذ، إلى الموافقة بشكل عاجل على وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، واجتمع مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة الأمريكية أمس الأربعاء لجمع الأصوات من جميع رؤساء الدول، والجهات الفاعلة، إلى إعطاء الأولوية للحفاظ على حياة الإنسان قبل كل شيء، خلال وقف إطلاق النار، ودعوه جميع الأطراف إلى بعض النقاط التي اتفق عليها المجلس.
مجلس الأمن الدولي يفشل مرة أخرى في وقف الحرب علي فلسطين ويرفض القرارات الأمريكية والروسية روسيا والصين تستخدم حق النقض ضد مشروع قرار أمريكي في مجلس الأمن بشأن غزة.. وفشل النص المنافس الذي قدمته موسكو قرارات مجلس الأمن الدولي بشأن غزة ورفض مشروع قرار أمريكي وروسي
وتقدم بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية أبرز ما جاء في دعوة مجلس الأمن لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك ضمن خدماتها اليومية للقراء والمتابعين.
الأمم المتحدة تصف الحالة في قطاع غزة
قالت الأمم المتحدة إن المياه والغذاء والوقود والإمدادات الطبية، وحتى أكياس الجثث، نفدت بسبب الحصار عل غزة، وحذرت الأمم المتحدة من أن الناس، وخاصة الأطفال الصغار، سيبدأون قريبا في الموت بسبب الجفاف الشديد.
واوضحت الأمم المتحدة أنه "دمرت الأحياء وتحولت إلى أنقاض كاملة، وان الفلسطينيون الذين يبحثون عن الأمان ليس لديهم مكان يذهبون إليه، وأفادت التقارير أن العديد ممن انتقلوا من شمال غزة إلى الجنوب بعد أمر النقل الذي أصدره الجيش الإسرائيلي تعرضوا للقصف أثناء محاولتهم الفرار أو بمجرد وصولهم إلى جنوب غزة.
مجلس الامن يطالب من الأعضاء الموافقع علي بعض النقاط
وقام مجلس الأمن بوضع مجموعة من النقاط مطالبًا الأعضاء بالقيام بها دون قيد أو شروط، وهي كالتالي
تسهيل إيصال المساعدات المنقذة للحياة، بما في ذلك الغذاء والإمدادات الطبية والوقود واستئناف الكهرباء والإنترنت إلى غزة، بالإضافة إلى المرور الآمن للعاملين في المجال الإنساني والطبي.إطلاق سراح جميع الرهائن المدنيين، وخاصة الأطفال وكبار السنالسماح للقوافل الإنسانية بالوصول إلى مرافق الأمم المتحدة والمدارس والمستشفيات والمرافق الصحية في شمال غزة والالتزام بحمايتها والمدنيين والموظفين الموجودين بداخلها في جميع الأوقات.إلغاء الأوامر الصادرة عن حكومة إسرائيل للمدنيين بمغادرة شمال غزةالسماح بإجلاء المرضى الذين هم في حالة حرجة طبيًا للحصول على الرعاية العاجلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة وقف إطلاق النار في غزة وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة المساعدات الفلسطينية الأمم المتحدة الأرض الفلسطينية المحتلة مجلس الأمن الدول الأعضاء في مجلس الأمن وقف إطلاق النار إطلاق النار فی الأمم المتحدة فی قطاع غزة مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
سوريا تدعو مجلس الأمن الدولي إلى الضغط على إسرائيل لتنسحب من أراضيها
دمشق - دعا وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني الجمعة 25ابريل2025، مجلس الأمن إلى "ممارسة الضغط" على اسرائيل للانسحاب من الأراضي السورية، وذلك في أول كلمة له في الأمم المتحدة.
وقال الشيباني "نطلب من مجلسكم الكريم ممارسة الضغط على إسرائيل للانسحاب من سوريا"، معتبرا أن "العدوان" الاسرائيلي "المستمر" على بلاده "يقوض السلام والأمن اللذين نسعى إلى تحقيقهما".
وبعد سقوط نظام بشار الأسد، نشرت إسرائيل قوات في المنطقة منزوعة السلاح التي تسيطر عليها الامم المتحدة وتفصل بين القوات الإسرائيلية والسورية في هضبة الجولان منذ 1974.
وأضاف "أعلنا مرارا التزامنا بأن سوريا لن تشكل تهديدا لأي دول (في) المنطقة والعالم بما فيها إسرائيل".
وتابع الشيباني أن "قضية الضربات الإسرائيلية على الأراضي السورية (...) ليست فقط انتهاكا صارخا للقانون الدولي ولسيادة سوريا بل هي كذلك تهديد مباشر للاستقرار الإقليمي".
وأكد أن "العدوان المستمر يزعزع جهودنا في إعادة البناء ويقوض السلام والأمن اللذين نسعى إلى تحقيقهما".
وطالب من جهة أخرى برفع كل العقوبات التي فرضت على النظام السابق، معتبرا أن ذلك "يمكن أن يكون خطوة حاسمة تسهم في تحويل سوريا من بلاد تعرف بماضيها المظلم الى إلى شريك نشط وقوي في السلام والازدهار والاقتصاد الدولي".
وتقول الأمم المتحدة إن تسعين في المئة من السوريين يعيشون تحت خط الفقر.
وأشاد الشيباني أخيرا بـ"يوم تاريخي" بالنسبة إلى سوريا بعدما رفع صباح الجمعة العلم الجديد لبلاده في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، إلى جانب أعلام 192 دولة عضوا.
وقال "هذا العلم ليس مجرد رمز بل إعلان لوجود جديد ينبع من رحم المعاناة ويجسد مستقبلا ينبثق من الصمود ووعدا بالتغيير بعد سنوات من الألم".
وتقاطعت تصريحات أدلى بها موفد الأمم المتحدة الى روسيا غير بيدرسن مع ما عبر عنه وزير الخارجية السوري. وطالب بيدرسن في هذا السياق بـ"تخفيف إضافي للعقوبات"، منددا بـ"انتهاكات إسرائيلية لسيادة أراضي سوريا" ومتهما إسرائيل بتبني "نهج عدواني غير مبرر".
من جهة أخرى، أعرب بيدرسن عن قلقه حيال هشاشة عملية الانتقال السياسي بعد أربعة أشهر من سقوط النظام السابق، وقال إن "العملية الانتقالية عند منعطف"، مطالبا خصوصا بأن تتصف بـ"شمول سياسي أكبر وبمزيد من التحرك الاقتصادي" لضمان نجاحها.
ولفت المسؤول الأممي الذي زار دمشق قبل أسبوعين إلى "التحدي الملح" الذي يمثله قلق الطائفة العلوية في سوريا.
وشهد الساحل السوري أحداثا دامية الشهر الماضي، أدت الى مقتل أكثر من 1700 شخص، غالبيتهم الساحقة علويون بين 6 و 8 آذار/مارس، وفق حصيلة للمرصد السوري لحقوق الإنسان.