أكد إجمالي ما جمعه فيلم Ganapath الجديد للفنان الشاب تايجر شروف، فشل الفيلم تسويقيا بعد مرور 5 ايام كاملين على طرحه في صالات العرض.

 

وذلك حسب ما ذكر موقع "إنديا توداي"، الذي قال أن رأي النقاد كان له عامل الحسم في مستوى الفيلم، الذي كان ضعيفها على مستوى المؤثرات، ما ترتب على ضعف ما جمعه من ايرادات بعد اليوم الخامس.

 

وعانا فيلم Ganapath من إيرادات ضعيفة قام بجمعها منذ طرحه في صالات العرض السينمائية، بلغت حتى الآن 7 كرور روبية، ضمن أضعف أداء حققه أي فيلم لتايجر شروف من قبل.

 

ووفق موقع "إنديا توداي"، الفيلم حتى الآن يكافح لتحقيق قيمة إيرادات مرتفعة، يعوض بها رأي النقاد السلبي، الذي تناول الأداء الضعيف والمؤثرات الضعيفة.

Ganapath تفاصيل عن الفيلم

 

وكان قدر طرح الفيلم الجديد للعرض، بتاريخ 20 أكتوبر الجاري، بعنوان  Ganapath: A Hero Is Born.

 

ويضم الفيلم في بطولته الممثلة الشابة كريتي سانون في دور البطولة النسائية، مع ظهور النجم القدير اميتاب باتشان كضيف شرف بالفيلم.

 

ويعد الفيلم أحدث مشروع سينمائي للمخرج الهندي جانيش شاتورثي.

أعمال جديدة قادمة

 

و يشارك الممثل الشاب تايجر شروف في بطولة فيلم جديد يطرح بعنوان Hero No 1، يشهد مشاركته للبطولة اما الممثلة الشابة باشمين روشان.

 

ووفق موقع إنديا توداي، الفيلم سيكون احدث عمل سينمائي من بطولة تايجر شروف، ومن المقرر أن يشهد مشاركة الممثلة الشابة سارة علي خان في أحد الأدوار الرئيسية.

 

والفيلم سيكون ثاني مشروع سينمائي في بوليوود للممثلة الصاعدة باشمينا روشان.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تايجر شروف أميتاب باتشان أفلام بوليوود

إقرأ أيضاً:

مسيرات تستهدف مدينة بولاية نهر النيل وتجدد المعارك بين الجيش والدعم السريع لليوم السادس على التوالي

متابعات – تاق برس – وكالات – تجددت المواجهات العنيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بالعاصمة الخرطوم لليوم السادس على التوالي.

و‏تصاعدت أعمدة دخان كثيفة من عدة اتجاهات، شملت محيط سلاح الإشارة في مدينة بحري، ومنطقة المقرن الاستراتيجية قرب جسري السلاح الطبي والفتيحاب، إلى جانب منطقة السوق العربي بمركز العاصمة، إضافة إلى أحياء الصحافة وجبرة في محيط سلاح المدرعات التابع للجيش جنوبي الخرطوم.

كما شهد ‏محيط سلاح المدرعات معارك عنيفة هذا الصباح.

 

 

في الاثناء، استهدفت عدد من المسيرات الانتحارية مدينة شندي بولاية نهر النيل، شمال العاصمة الخرطوم، في وقت مبكر من صباح اليوم. وأطلقت المضادات الأرضية من الفرقة الثالثة مشاة التابعة للجيش القذائف لاعتراض مسار هذه الطائرات الصغيرة.

تحولت المناطق الواقعة بين نهر النيل والخرطوم بحري إلى ساحة قتال عنيفة بين الجيش وقوات الدعم السريع
في حرب السودان، تستخدم مسيرات صغيرة متوسطة الكفاءة، بعضها صُنع في الصين. والأسبوع الماضي، ذكرت

صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية أن الإمارات زودت قوات الدعم السريع بطائرات مسيرة صينية من نوع “يونغ لونج”.

يأتي “تصعيد المسيرات” في نهر النيل عقب ازدياد وتيرة المعارك العسكرية في المناطق الواقعة بين الخرطوم بحري ونهر النيل شمال البلاد، حيث توجد منشآت مصفاة الجيلي للنفط، التي تحاول القوات المسلحة استعادتها من قوات الدعم السريع، بالتزامن مع إعادة سيطرتها على جسر الحلفايا والسيطرة على منطقتين على الأقل في الخرطوم بحري الأسبوع الماضي.

وشن الجيش هجومًا مساء السبت على محيط مصفاة الجيلي، الواقعة شمال الخرطوم بحري، على بعد (70) كيلومترًا. ويحرز الجيش تقدمًا بطيئًا بين الحين والآخر بسبب تحصينات الدعم السريع حول المنشأة النفطية الأكبر في البلاد.

وسمع السكان في مدينة شندي في وقت مبكر من صباح اليوم أصوات المضادات الأرضية من الفرقة الثالثة مشاة التابعة للجيش، وهي ترد على مسيرات حلقت فوق المنطقة العسكرية.

وتجاور ولاية نهر النيل الخرطوم بحري، المدينة التي تشكل مثلث العاصمة السودانية من الناحية الشمالية، ويفصل بينها وبين الخرطوم نهر النيل الأزرق. ويسعى الجيش إلى السيطرة الكاملة على بحري وصولًا إلى مصفاة الجيلي، خاصة مع التهديدات التي صدرت من جنود الدعم السريع وبعض القيادات الميدانية بشن هجوم على نهر النيل.

ويربط طريق الإمداد بين بورتسودان وولاية نهر النيل وصولًا إلى أم درمان، وإذا ما تمكن الجيش من استعادة الخرطوم بحري بالكامل؛ فمن المحتمل أن يحصل على خطي إمداد بين الموانئ الرئيسية شرق البلاد وبين أكبر منطقتين في العاصمة الخرطوم، وهما أم درمان والخرطوم بحري.

وكان الجيش قد أكد حسم الحرب عسكريًا، حسب تصريحات والي الخرطوم، في احتفال أقيم على شرف وداع مسؤول الأمن في أم درمان أحمد الطيب، عقب تعيينه مديرًا للدائرة السياسية بجهاز المخابرات.

 

مسيراتمصفاة الجيليولاية نهر النيل

مقالات مشابهة

  • مسيرات تستهدف مدينة بولاية نهر النيل وتجدد المعارك بين الجيش والدعم السريع لليوم السادس على التوالي
  • القوات الإسرائيلية تواصل احتلال معابر غزة وإغلاقها لليوم الـ148 على التوالي
  • "جوازة توكسيك".. صدمة في شباك التذاكر رغم الأسماء اللامعة
  • انطلاقة قوية لـذي وايلد روبوت في شباك التذاكر الأميركي بـ35 مليون دولار
  • لليوم العاشر على التوالي.. حمزة نمرة يحافظ على تصدره تريند يوتيوب بأغنية "استنوا شوية"
  • جامعة المنصورة تحتفي بطلابها الجدد بمختلف الكليات لليوم الثاني على التوالي
  • جامعة المنصورة تحتفي بطلابها الجدد لليوم الثاني على التوالي
  • لليوم الثاني على التوالي ..جامعة المنصورة تحتفي بطلابها الجدد فى حفلات استقبال بمختلف الكليات
  • لليوم الثاني على التوالي.. بيانات وبرقيات ورسائل تعزية محلية وإقليمية بالسيد نصرالله
  • القوات الإسرائيلية تواصل احتلال معابر غزة وإغلاقها لليوم الـ146 على التوالي