سيول جارفة تتدفق في وادي أحور.
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
احور (عدن الغد) عبدالله الطحر
شهدت مديرية أحور صباح اليوم الخميس 26/10/20230 تدفق سيول جارفة ادت إلى قطع الخط الدولي الرابط بين حضرموت والعاصمة عدن , مما ادى إلى توقف حركة الشاحنات والمركبات والمسافرين من مواصلة سيرهم نحو العاصمة عدن
وقال مواطنون : لاتزال الاسر معلقة من الجهة الغربية من الوادي ومن الجهة الشرقية من الوادي
واشاروا ان كميات كبيرة من السيول تذهب الى البحر دون الاستفادة منها في ري الاراضي والأسباب توقف العمل في منشأة حيادر لعدم صرف مستحقات المقاول للإستمرار في العمل
الجدير بالذكر ان قناة سد فؤاد تقوم بتوزيع مياه السيول الى الاراضي الزراعية حيث تم توقيف العمل في منشأة حيادر منذ أكثر من شهرين لعدم صرف مستحقات المقاول للاستمرار في العمل وتذهب السيول إلى البحر دون استفاده منها في الأراضي الزراعية
وقد تم مناشدة وزير الزراعة والثروة السمكية اللواء سالم السقطري وكذا محافظ محافظة أبين اللواء ابوبكر حسين والأمين العام الاستاذ مهدي الحامد ومدير مكتب الزراعة والري في المحافظة المهندس حسين الهيثمي ومدير عام مدير أحور العقيد احمد مهدي ومدير مكتب الزراعة في احور المهندس على درويش ومدير وحدة الري الاستاذ علي ناصر العميسي وكل من له صلة في هذ الأمر لصرف مستحقات المقاول للإستمرار في العمل ، حيث إن كان المقاول استمر في العمل وتم صرف مستحقات المقاول كانت الارضي الزراعية استفادت من مياه السيول وعدم ذهابها الى البحر
هذا وتم تحذير أصحاب المركبات المارة عبر الخط الدولي توخي الحيطة والحذر من الأودية التي تقع شرق احور وعلى جميع المسافرين عبر الخط الساحلي عدم السفر حتى تتوقف تدفق السيول ، حيث لايزال الخط مغلق إلى كتابة الخبر
.المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: فی العمل
إقرأ أيضاً:
الفنان صبحي خليل يكشف تفاصيل أزمة قطع وصول المرافق لعقار سكنه
كشف الفنان صبحي خليل، تفاصيل أزمة العقار الذي يسكنه، وسبب قطع الكهرباء والماء والمرافق عنه، ما أدى لافتراش سكان العمارة الأرض أمام العقار.
وقال صبحي خليل، في مداخلة على الهواء ببرنامج "صالة التحرير" تقديم الإعلامية فاتن عبدالمعبود المذاع على قناة "صدى البلد"، إن الأزمة تعود لـ50 سنة، حيث نشأ بين صاحب الأرض والمقاول نزاع، بعدما اتفقوا على بناء العمارة بالنصف، فبنى المقاول وملك الناس منسنة 1980، ثم بدأت المشكلة ومنازعات ومشاحنات، لا علاقة للملاك بها.
ولفت إلى أن مالك الأرض أخذ حكم على المقاول بإزالة العمارة، لكن المقاول مات، واجتمع الناس والملاك الذين وقع عليهم الضرر، توجهوا للقضاء ورئاسة الجمهورية، يطالبون بإلغاء الحكم.
وأردف: "نحن ملاك ولسنا إيجار قديم، ولم نكن نعرف بالنزاع، تملكنا بتوكيل من الشهر العقاري، وعشنا في الشقق من أكثر من 15 سنة".
وأشار إلى أن أولاد المقاول عملوا شيك بسنة 1985، بقيمة 5 ملايين ونصف مليون، وهو مبلغ كبير.
وأشار إلى أن من بين السكان 4 حالات على جهاز أكسجين، ومرتبة هوائية.