إيران تكشف كذب أدرعي بشأن حقيقة الملثم
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
#سواليف
سخرت #وسائل_اعلام_إيرانية داخلية من ادّعاء المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي #أفيخاي_أدرعي حول #الصورة_الحقيقية للقيادي في حركة #حماس والناطق باسم #كتائب عز الدين #القسام المعروف باسم ” #أبو_عبيدة “، مؤكدة أن الصورة تعود لوزير الاتصالات الإيراني.
ونشر أدرعي، تغريدة على منصة “إكس” قال فيها إن أبو عبيدة هو شخص يدعى “حذيفة كحلوت” وكان “يختبئ خلف كوفيته الحمراء مثلما تختبئ حماس خلف منشآت مدنية لإطلاق الصواريخ نحو إسرائيل”.
وأرفق أدرعي التغريدة بمقطع مصور مقتضب يظهر “أبو عبيدة” ملثما ومرتديا كوفية حمراء على وجهه قبل أن يتم استبدال الصورة بأخرى من دون كوفية وتظهر ملامح الشخص الذي يفترض أن يكون خلف الكوفية.
مقالات ذات صلة 22 قتيلا و60 مصابا بإطلاق نار عشوائي بولاية مين الأميركية / فيديو 2023/10/26المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وسائل اعلام إيرانية أفيخاي أدرعي الصورة الحقيقية حماس كتائب القسام أبو عبيدة
إقرأ أيضاً:
صحيفة سورية تكشف حقيقة قصف طرطوس بقنبلة نووية إسرائيلية
كشفت وسائل إعلام سورية، يوم الجمعة حقيقة شن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة على مدينة طرطوس السورية باستخدام قنبلة نووية صغيرة.
وخلال الساعات الماضية انتشرت أنباء حول "استخدام القوات الإسرائيلية إشعاعات نووية في غارتها على مستودع أسلحة في طرطوس كان سيسبب غمامة ناتجة عن الانفجار، ما يرفع نسبة الإشعاعات في منطقة معينة نتيجة لتغير تركيبة الفضاء الجوي خلال مرور الغمامة فيها".
وكشف موقع "INDIA.COM" أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ غارة على مستودع أسلحة في طرطوس بسوريا يوم 16 ديسمبر 2024، ودمرت الضربة الضخمة منشأة صواريخ "سكود".
وأشار الموقع الإخباري إلى أن التقارير تكهنت بأن الضرر الناجم عن الضربة كان أكبر بكثير وربما تم استخدام سلاح نووي محدود، ونتيجة للهجوم، حدث زلزال بقوة 3 درجات على مقياس ريختر إلى جانب الانفجار الهائل.
وردا على هذه التقارير، قالت صحيفة الوطن السورية، إن هناك ادعاءات بأن العدو الإسرائيلي قصف طرطوس بقنبلة نووية مصغرة، مستنداً إلى رصد إشعاع في قبرص وتركيا.
وأوضحت الصحيفة السورية إن هذه التقارير تؤكد أن هذه الزيادات الإشعاعية طبيعية وتُلاحظ بانتظام، حيث سجلت المحطة ذاتها زيادة أكبر في 3 ديسمبر الجاري دون أي صلة بنشاط نووي.
وسقط نظام الرئيس السوري بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الجاري، بعد وصول الفصائل المسلحة إلى العاصمة دمشق، وفرار الأسد إلى موسكو بصحبة أسرته، لتتولى هيئة تحرير الشام حكم سوريا.