#سواليف

صرح المرشح الرئاسي الأمريكي عن #الحزب_الديمقراطي، #تشينك_أويغور، بأن ما تقوم به #إسرائيل في قطاع #غزة من قصف للمدنيين هو #الإرهاب بعينه، ويجب أن يتوقف على الفور.

وفي مقابلة مع المذيع البريطاني #بيرس_مورغان، أعرب أويغور عن استيائه من التضاعف في المعايير الغربية في التعامل مع القضية الفلسطينية.

وقال: “لماذا لا تُسلِط الضوء على تصرفات الحكومة الإسرائيلية وتصفها بأنها إرهابية، على الرغم من أنها قتلت ثلاثة أضعاف عدد المدنيين الذين قتلتهم حماس”.

وأضاف “هل حياة الفلسطينيين لا تهم؟ لقد سئمت من التعصب ضد المسلمين والفلسطينيين”، منتقدا فزاعة الاتهامات بمعاداة السامية لمنتقدي إسرائيل.

مقالات ذات صلة كتائب القسام تستهدف طائرة مروحية شرق البريج بصاروخ “سام 7” وتؤكد إصابتها 2023/10/26

وأكد أويغور أنه سيوقف دعم الولايات المتحدة لإسرائيل فور توليه منصب الرئاسة.

تشينك أويغور هو مذيع ومعلق سياسي وصحفي أميركي من أصول تركية، وُلد في إسطنبول عام 1970. هاجر مع عائلته عندما كان في الثامنة من عمره إلى الولايات المتحدة. اشتهر بآرائه الاشتراكية ودعمه للحزب الديمقراطي والسيناتور بيرني ساندرز.

وعلى مدى 19 يومًا متواصلة، قام الجيش الإسرائيلي بتوجيه ضربات جوية مكثفة نحو قطاع غزة، مما أسفر عن تدمير أحياء بأكملها وأسفر عن فقدان 6546 حياة وإصابة 17 ألفًا و500 شخص، بما في ذلك أطفال ونساء.

وفي السابع من أكتوبر الجاري، أطلقت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وفصائل فلسطينية أخرى في قطاع غزة عملية “طوفان الأقصى”، كاستجابة للاعتداءات المستمرة من قبل القوات الإسرائيلية والمستوطنين على الشعب الفلسطيني وأملاكه وأماكن عبادته، وخصوصًا المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحزب الديمقراطي إسرائيل غزة الإرهاب بيرس مورغان

إقرأ أيضاً:

حماس ترد على رواية إسرائيل.. وتكشف ما حدث لـ"امرأة إيزيدية"

رفضت حركة حماس ما وصفته بأنه "رواية كاذبة وقصة ملفقة" عن امرأة إيزيدية قالت إسرائيل إنه تم تحريرها من قطاع غزة في عملية سرية شاركت فيها إسرائيل والولايات المتحدة والعراق.

وذكر مكتب الإعلام الحكومي في غزة الذي تديره حماس، الجمعة، إن المرأة التي قال مسؤولون إسرائيليون إنها اختطفت عندما كانت تبلغ من العمر 11 عاما وبيعت لعضو في حماس لم تتعرض قط للخطف أو البيع وغادرت غزة بعلم سلطات حماس.

وأضاف أن المرأة (25 عاما) والمعروفة باسم فوزية سيدو كانت متزوجة من فلسطيني قاتل في صفوف قوات المعارضة السورية قبل مقتله.

وانتقلت لاحقا للعيش مع والدته في تركيا ثم سافرت إلى مصر، حيث ظلت مع والدة زوجها وتوجهت لاحقا إلى غزة بشكل قانوني.

وقالت حماس إنه بعد سنوات من انتقالها للعيش في غزة تزوجت من شقيق زوجها، لكنه قتل أيضا خلال الحملة التي تشنها القوات الإسرائيلية حاليا في قطاع غزة.

وقال مكتب الإعلام الحكومي في غزة: "طلبت التواصل مع أهلها لأنها أصبحت تشعر بأنها غير آمنة في قطاع غزة مع شدة القصف والاستهداف الهجمي للاحتلال الإسرائيلي وطلبت إجلائها خاصة بعد مقتل زوجها".

وأضاف: "بعد أن تواصلت السيدة مع ذويها، تواصلوا بدورهم مع الحكومة الأردنية والتي بدورها نسقت مع إسرائيل من أجل إخراجها عبر معبر كرم أبو سالم، حيث توجهت السيدة من المرفق الحكومي المخصص لها إلى المعبر بنفسها وبعلم أهل زوجها وبعلم الحكومة الفلسطينية، ولم يقم الاحتلال بتحريرها كما كذب على الرأي العام وحاول تضليله في بيانه المكذوب".

من جانبهم، قال مسؤولون عراقيون إنها تحصل على قسط من الراحة بعد لم شملها مع عائلتها في شمال العراق.

وفي وقت سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه نسق عملية تحرير فوزية مع السفارة الأميركية في القدس ومع "جهات دولية أخرى".

وأضاف في بيان أن خاطفها قُتل خلال حرب غزة، ربما في غارة إسرائيلية، ثم فرت فوزية بعد ذلك إلى مخبأ داخل قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • حماس: قصف العدو نازحين بمسجد ومجازر شمال غزَّة “جرائم حرب” بغطاء أمريكيّ
  • صحفي أمريكي مؤيد للفلسطينيين يضرم النار بنفسه قرب البيت الأبيض (شاهد)
  • لأول مرة منذ أسابيع..إسرائيل تطالب بإخلاء مناطق في قطاع غزة لقصفها
  • حماس ترد على ادعاءات إسرائيل بشأن المرأة الايزيدية في غزة
  • تحذير أمريكي لإسرائيل: صواريخ إيران تتفوق على القبة الحديدية
  • قالت إن حماس حولتها إلى مركز قيادة..إسرائيل تقصف مدرسة في غزة
  • حماس ترد على رواية إسرائيل.. وتكشف ما حدث لـ"امرأة إيزيدية"
  • نائب أمريكي يحثّ «بايدن» على تسريع شحنات الأسلحة لإسرائيل
  • هل تخفف الاشتباكات بين إسرائيل وحزب الله من حدة الحرب في غزة؟
  • المذابح الإسرائيلية تتواصل في غزة وسط توقف مفاوضات التهدئة