الخليج الجديد:
2025-04-08@14:01:09 GMT

حرب الروايات عالميا.. في كسب العقول والقلوب

تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT

حرب الروايات عالميا.. في كسب العقول والقلوب

حرب الروايات عالمياً... في كسب العقول والقلوب

لم تكن الرواية الإعلامية الغربية المؤيدة لإسرائيل محايدة أو موضوعية، بل اتسمت بالانحياز الكبير.

المعركة الإعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي عالمياً في بدايتها، وتحتاج إلى وعي منهجي وعمل شعبي كبير.

حرب الرواية على درجةٍ كبيرة من الأهمية في المجال السياسي، لأنّ الرواية تؤسّس لفهم الأحداث وللقيام بأعمال وتبريرها وصنع السياسات.

هل الأرقام والاتجاهات العالمية مهمّة؟ وعلينا إعطاء أهمية للرأي العام عالميا وغربيا في ظل شعور عربي غاضب ومصدوم من تهافت الغرب دعما لإسرائيل وتماهيا في خطابها ودعايتها؟

* * *

أطلق معهد السياسة والمجتمع في عمّان مع مؤسسة مكانة 360 (متخصصة بتحليل مواقع التواصل الاجتماعي)، الأحد الماضي، تقريراً رقمياً مهماً يرصد (ويحلّل) اتجاهات الرأي العام العالمي حول الحرب على غزّة من زوايا متعددة، سواء ما تعلّق بالمنشأ للروايات واللغة والمضمون والدولة والتداول والاتجاهات والمشاعر المرتبطة بالنقاش العالمي على هذه المواقع تجاه ما يحدُث في غزّة.

ولعلّ أبرز النتائج التي قدّمها التقرير، تتمثّل بحجم كبير استثنائي على مستوى النقاش العالمي للحرب على غزّة، إذ وصل عدد المنشورات خلال قرابة أسبوعين إلى 311 منشورا، ووصل التفاعل إلى 1.5 مليار (بين تعليق وإعجاب وإعادة نشر)، لكن النسبة الكبيرة في هذا التفاعل كانت باللغة الانكليزية، ثم الإسبانية، قبل أن يزيح "التفاعل العربي" الإسبانية ليحتل المرتبة الثانية، فيما مثّلت الولايات المتحدة رقم 1 عالمياً.

تلتها الهند، ثم فرنسا، قبل أن تتطوّر المشاركة السعودية لتحل محلّ الفرنسية، فيما قاربت المحادثات التي احتوت على فيديوهات وصور نصف ما هو منتشر، وتصدّرت منصّة X (تويتر) المنصّات الرقمية مع تراجع شركة ميتا (فيسبوك وشقيقاتها) بسبب القيود الكبيرة التي تضعها على المحتوى، بخاصة المؤيد للقضية الفلسطينية.

المهم أنّ هنالك تحولاً ملحوظاً حدث منذ 14 الشهر الحالي (أكتوبر/ تشرين الأول)، أي بعد أسبوع على اشتعال الأحداث، نحو مزيد من التوازن وارتفاع منسوب التفاعل المؤيد للفلسطيينيين مقابل هيمنةٍ شبه مطلقة كانت لصالح الطرف الآخر.

خاصة أنّ أغلب المنشور كان بالانكليزية في البداية لصالح التعاطف مع الإسرائيليين بعد العملية العسكرية الناجحة لحماس في طوفان الأقصى، وهو تحوّل يعكس وعياً سياسياً متزايداً لدى الناشطين والسياسيين والفاعلين العرب المناصرين لقضية فلسطين بأهمية المعركة الجارية على منصّات التواصل الاجتماعي، الذين بدأوا تنويع المحتوى وتطوير المحتوى واستخدام اللغة الانكليزية ونقد "خطاب الطرف الآخر".

وبرزت على صعيد عالمي أسماء عربية (لمحتوى باللغة الانكليزية) لشخصيات مثل باسم يوسف الذي قدّم مقابلة مهمّة وتاريخية في برنامج المذيع البريطاني بيرس مورغان، وظهر حضور كبير للسفير الفلسطيني في بريطانيا حسام زملط، ومحمد حجاب وبلال حداد.

وأشار التقرير إلى حضور كبير للسياسي الأميركي الناشط، جاكسون هنكل، المؤيد للفلسطينيين (وصلت منشوراته إلى ما يقارب عشرات الملايين من الناس أغلبهم في الغرب).

تتوارى خلف الأرقام معركة حامية الوطيس بين الروايتين الفلسطينية - العربية والرواية الإسرائيلية - الغربية، وهي معركةٌ لا تقل شراسةً ولا قوةً، وكذا استخدام التكتيكات الإلكترونية والرقمية، عن المعركة العسكرية على الأرض.

ولم يكن التحول المهم والنوعي في حجم الرواية المؤيدة للفلسطينيين (وإن كانت الرواية الإسرائيلية لا تزال متفوّقة نسبياً، لكن مع فارق أقل بكثير مقارنةُ بالبداية) محض مصادفة، وإنما بعد يقظة حقيقية لدى المثقفين والناشطين الفلسطينيين والعرب والمسلمين والمؤيدين الآخرين لهم في مواجهة البداية المنهجية لوضع الأجندة الإعلامية العالمية، التي مارستها المؤسّسات السياسية والإعلامية الغربية لتأييد الموقف الإسرائيلي في مواجهة حركة حماس، والعمل على شيطنتها، وإلصاق أوصاف فيها مثل النازية والداعشية و"الحيوانات البشرية" و"11 سبتمبر الإسرائيلية".

بالضرورة، لم تكن الرواية الإعلامية الغربية المؤيدة لإسرائيل محايدة أو موضوعية، بل اتسمت بالانحياز الكبير، وكان هنالك تطابق بين المواقف الرسمية للحكومات وتلك الرواية الواضح أنّها وقعت تحت تأثير الدعاية الإسرائيلية ونفوذها الإعلامي العالمي اليوم.

ولكن المسألة لا تقف عند حدود الحيدة والانحياز فقط، بل كانت هنالك "غرف عمليات" عالمية قامت على أساس الفبركة للصور والمحتوى، ومليشيات إعلامية، بمعنى الكلمة، اتّخذت من الهند تحديداً مركزاً عالمياً لها، لتبث الدعاية الإسرائيلية، الأمر الذي كشف حجم التحضير والعمل المخفي بين إسرائيل وشركات هندية رقمية عملاقة عالمياً.

بالرغم من أنّ أغلب الجهود المضادّة كانت ذات طابع فردي أو مجموعات، فقد ساهم تطوّر الموقف العربي الرسمي لاحقاً من إدانة الحرب الإسرائيلية على غزّة والدور الذي قامت به شبكات عالمية عربية، في تعديل ميزان الروايات، بخاصة في مجال الردّ على الرواية الإسرائيلية والأميركية المؤيدة لها، وعزّز من ذلك وجود حالة متنامية لدى أوساط في الرأي العام الغربي متشكّكة في نزاهة المؤسّسات الإعلامية والسياسية الغربية، وهو ما أدّى إلى صعود مصطلحات عديدة في اللغة الانكليزية تتحدّث عن الدعاية الإسرائيلية.

هل هذه الأرقام والاتجاهات العالمية مهمّة؟ وهل علينا فعلاً إعطاء أهمية للرأي العام العالمي، بخاصة الغربي، في ظل الشعور الغاضب في العالم العربي والمصدوم من التهافت الغربي على دعم إسرائيل إلى درجة التماهي في الخطاب السياسي والمعركة الإعلامية؟

الجواب، قطعاً، نعم، لأنّ حرب الرواية على درجةٍ كبيرة من الأهمية في المجال السياسي، لأنّ الرواية تؤسّس لفهم الأحداث وللقيام بأعمال وتبريرها وصنع السياسات

وإذا كانت هنالك نخبة عريضة في السياسات والإعلام الغربي مؤيدة لإسرائيل ونفوذ معروف تاريخياً لإسرائيل على مؤسّسات إعلامية غربية كبرى؛ فإنّ مواقع التواصل الاجتماعي الفالتة إلى درجة كبيرة من الرقابة والحسابات السياسية والاقتصادية المباشرة يمكنها أن تُحدٍث مساحاتٍ واسعة للتأثير المقابل، ولبناء رواية عالمية فلسطينية وعربية تعزّز من الأصوات والأوساط الشعبية والمدنية الغربية والعالمية المتشكّكة في ما يبث إليها، وفي "الأجندة الإعلامية" المعدّة مسبقاً من اللوبي الإعلامي الإسرائيلي العالمي.

وكما أنّ الحرب على غزّة لا تزال في بدايتها، ويتوعّدون المدنيين والناس العزل في القطاع بالويل والثبور، وتبرّر مراكز التفكير والأفكار هناك عمليات الإبادة البشرية، فإنّ المعركة الإعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي عالمياً لا تزال هي أيضاً في بدايتها، وتحتاج إلى وعي منهجي وعمل شعبي كبير، شبيهٍ بالمسيرات والتظاهرات، لنقد تلك الرواية وتقديم الرواية الإنسانية والسياسية الكفاحية الفلسطينية.

*د. محمد أبورمان كاتب وباحث في الفكر والإصلاح السياسي، وزير أردني سابق.

المصدر | العربي الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: فلسطين غزة حرب الرواية الرأي العام منصات التواصل الاجتماعي طوفان الأقصى باسم يوسف حسام زملط الدعاية الإسرائيلية الحرب على غزة قضية فلسطين مواقع التواصل الاجتماعی

إقرأ أيضاً:

قداس في زغرتا لراحة نفس الإعلامية الراحلة هدى شديد وزوجها

ترأس المطران جوزيف نفاع، القداس الذي اقيم  لراحة نفس المرحومين المفكر زياد سعادة وزوجته الاعلامية هدى شديد في كنيسة مار يوحنا المعمدان في زغرتا وساعده الخوري الاسقف اسطفان فرنجية، في حضور حشد من أهل المرحومين سعادة وشديد. 

وبعد الذبيحة الالهية والعظة كانت كلمة من عايدة سعادة معوض، استذكرت فيها الراحلين سعادة وشديد، حيث قالت: ”الرّوحُ يَجْمَعُنا هللويا... الرّوحُ يَجْعَلُنا أبناءَ الله". نجْتمِعُ اليوم حول مائدةِ الحياة لنصلِّيَ مُتَّحِدين لِزياد وهدى، في علْيائهِما، فتسْجد الكَلِمات خشوعًا في محراب حبّهما وإيمانهما".

أضافت: "تستحضرني في هذه اللّحظات ذكريات كثيرة، وتتزاحم في داخلي مشاعر حبّ كبير روحانيّ أكثر منه جسديّ ربطني بهما. صحيح مرّت على رحيل زياد ثلاثة عقود، لكنّي ما زلت أشعر بوجوده معي، أخاطبه، أطلب منه الصّلاة لأجلنا. وطوال هذه السّنوات بقيت هدى الحبيبة والصّديقة والقريبة منّي رغم بعد المسافات، والطّفلة التي ملكت قلب والدتي فأسكنَتْها شغافَه، فردًا أساسيًّا من العائلة. وهذا أمر طبيعيّ متى عرفنا قوّة الرّوح التي هي نفحة الله فينا. هذه الرّوح التي لا تعرف الفناء بقيت تجمع زياد وهدى برابط لا تقوى عليه يد الزّمان. تعود بي الأيّام إلى الوراء، وأرى هدى الصّغيرة الجميلة مع زياد يخطّطان للمستقبل بأحلام ورديّة، وأرى نفسي إشبينة شاهدة على حبّهما، رغم نصيحة والدتي لها التي أحبّتها قدر حبّها لنا بالتّروّي شفقة على شبابها، لكنّها أبت إلّا أن تشاركه حياته واسمه وداءه وصبره".

وتابعت: "نهلَتْ هدى من معين فكره وارتوت حتّى الانتشاء. قالت فيه إنّه ما يزال يقيم في حديقتها الخلفيّة مع قناعاته وأفكاره الرّوحانيّة، فأكثرت المكوث فيها، وتشبّعت من فكره وثماره، فتشرّبت إيمانه المطلق، هي الثّمرة الصّالحة ابنة عائلة فاضلة محبّة، واستمدّت من قوّته قوّة علّمتها كيف تواجه الدّاء بالرّجاء، والحياة بالأمل. عاشت المحبّة التي بادلته إيّاها في حياتها اليوميّة مع كلّ مَن عرفها، فاحتلّت القلوب في علاقاتها الاجتماعيّة وفي مسيرة مهنيّة حملَت فيها رسالة الإعلام رايةَ حقّ وسلام. هدى زوجة صالحة وفيّة لمفكّر يصحّ فيه القول: "كلّ إنسان مشروع قدّيس". لقد كان زياد قدّيسًا في صمته، وقدّيسًا في كلماته. في هذا القدر الكبير الذي يبلغ آلاف الأوراق المخطوطة التي تنضح تعاليم محبّة وقوّة وسعادة وارتقاء نحو الله".

وقال: "الرّوح لا تموت، والحبّ لا يموت، والكلمة لا تموت، وفكر زياد عميق، مَن سَبَر أغواره أيقن أهمّيّة الله الحاضر في حياتنا. بعد معركة هدى الأولى مع المرض، طلبَت منّي مشكورة أن أهتمّ بمختلف الأمور المتعلّقة بمخطوطات زياد كونها عاجزة عن القيام بهذه المسؤوليّة الشّاقّة، رغبة منها في نشر فكر زوج أحبّته وما تزال، وهو أمر كان من أولى اهتماماتي منذ رحيل أخي. وسلّمتني أميّ بمباركة إخوتي ومساعدتهم ودعمهم لي، المخطوطات مشترطة عليّ أن يكون مبيعها عند صدورها لمرضى السّرطان. وهكذا كان عندما أطلقنا الباكورة "البارابسيكولوجيا والإنسان". وعهدي اليوم لمَن يسكنون العلياء أن أتابع حتّى النّهاية لأبلغ هدفين: نَشْر فكر زياد أوّلًا، والإفادة منه في العمل الإنسانيّ الذي أرادته الوالدة ثانيًا. كرمى ذكراكم الذي لا يبارح القلب والفكر واللّسان، وكرمى المحبّة والوفاء اللّذين نادى بهما يسوع المخلّص، سأقدّم أعماله مزمور صلاة أرفعه عملًا ثقافيًّا وإنسانيًّا على السّواء. كلّ شيء إلى زوال إلّا ما يتركه الإنسان بصمة في هذه الدّنيا".

وتابع: "هدى، أيّتها المناضلة العنيدة! زياد، أيّها المفكّر المُبحر في الرّوحانيّات! ما الإنسان بالسّنوات إنّما بحصادها، وغلالكما وافرة فيّاضة. أنتما حاضران في إيماني ورجائي أنّكما في رحمة أب حنون يداوي الأمراض، ويبلسم الجراح، ويمنح العزاء. خسرَتكما الحياة الدّنيا ودخلتما الحياة الحقيقيّة، فنردّد مع قدّيستنا الصّغيرة تريزيا الطّفل يسوع: "أنا لا أموت بل أدخل الحياة". وإلى أن نلتقي في كنف الإله الواحد أستودعكما محبّتنا وسلامنا وصلاتنا. المسيح قام". مواضيع ذات صلة وصول جثمان الإعلامية الراحلة هدى شديد إلى كنيسة مار أنطونيوس في رشعين Lebanon 24 وصول جثمان الإعلامية الراحلة هدى شديد إلى كنيسة مار أنطونيوس في رشعين 06/04/2025 14:37:40 06/04/2025 14:37:40 Lebanon 24 Lebanon 24 "القومي" يعزي بالإعلامية الراحلة هدى شديد Lebanon 24 "القومي" يعزي بالإعلامية الراحلة هدى شديد 06/04/2025 14:37:40 06/04/2025 14:37:40 Lebanon 24 Lebanon 24 الرقيم البطريركي في الصلاة الجنائزية لراحة نفس الاعلامية هدى شديد: ها مرض السرطان يدق بابها في عز عطاءاتها وواجهته بشجاعة وعاودها بعد سنوات وعاودت مسيرة العلاج ولم تستسلم Lebanon 24 الرقيم البطريركي في الصلاة الجنائزية لراحة نفس الاعلامية هدى شديد: ها مرض السرطان يدق بابها في عز عطاءاتها وواجهته بشجاعة وعاودها بعد سنوات وعاودت مسيرة العلاج ولم تستسلم 06/04/2025 14:37:40 06/04/2025 14:37:40 Lebanon 24 Lebanon 24 "المستقبل" يقدم تعازي الحريري بالاعلامية الراحلة هدى شديد Lebanon 24 "المستقبل" يقدم تعازي الحريري بالاعلامية الراحلة هدى شديد 06/04/2025 14:37:40 06/04/2025 14:37:40 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لهذا السبب.. حركة فتح نظمت وقفة احتجاجية في صيدا Lebanon 24 لهذا السبب.. حركة فتح نظمت وقفة احتجاجية في صيدا 07:28 | 2025-04-06 06/04/2025 07:28:16 Lebanon 24 Lebanon 24 في بيت ليف... إصابة شخصين أثناء رفع الأنقاض عن منزل Lebanon 24 في بيت ليف... إصابة شخصين أثناء رفع الأنقاض عن منزل 06:50 | 2025-04-06 06/04/2025 06:50:07 Lebanon 24 Lebanon 24 عبد المسيح: آن الأوان لإنصاف الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية Lebanon 24 عبد المسيح: آن الأوان لإنصاف الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية 06:34 | 2025-04-06 06/04/2025 06:34:03 Lebanon 24 Lebanon 24 مخالفة بيئية فادحة في هذه المنطقة.. وتحرك عاجل من وزارة الزراعة Lebanon 24 مخالفة بيئية فادحة في هذه المنطقة.. وتحرك عاجل من وزارة الزراعة 06:30 | 2025-04-06 06/04/2025 06:30:49 Lebanon 24 Lebanon 24 تجمع مالكي الأبنية المؤجرة: لرفع الظلم وتُطبّيق العدالة كما يجب Lebanon 24 تجمع مالكي الأبنية المؤجرة: لرفع الظلم وتُطبّيق العدالة كما يجب 06:22 | 2025-04-06 06/04/2025 06:22:26 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة استضافت زوجة أحد الاشخاص ووجهت له الاتهامات.. تغريم إعلامية مصرية شهيرة بتهمة السب Lebanon 24 استضافت زوجة أحد الاشخاص ووجهت له الاتهامات.. تغريم إعلامية مصرية شهيرة بتهمة السب 16:00 | 2025-04-05 05/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بطلة مسلسل "جميل وهناء"... إليكم آخر فيديو لزوج الممثلة المعتزلة نورمان أسعد Lebanon 24 بطلة مسلسل "جميل وهناء"... إليكم آخر فيديو لزوج الممثلة المعتزلة نورمان أسعد 07:52 | 2025-04-05 05/04/2025 07:52:47 Lebanon 24 Lebanon 24 الشبه كبير بينهما... بطلة مسلسل "فريد" برفقة "إبنتها" (فيديو) Lebanon 24 الشبه كبير بينهما... بطلة مسلسل "فريد" برفقة "إبنتها" (فيديو) 09:45 | 2025-04-05 05/04/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أميركا تلغي تأشيرة لطالب لبناني.. فما قصّته؟ Lebanon 24 أميركا تلغي تأشيرة لطالب لبناني.. فما قصّته؟ 16:16 | 2025-04-05 05/04/2025 04:16:30 Lebanon 24 Lebanon 24 لماذا انخفض الدولار بدلاً من الإرتفاع؟ Lebanon 24 لماذا انخفض الدولار بدلاً من الإرتفاع؟ 09:00 | 2025-04-05 05/04/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 07:28 | 2025-04-06 لهذا السبب.. حركة فتح نظمت وقفة احتجاجية في صيدا 06:50 | 2025-04-06 في بيت ليف... إصابة شخصين أثناء رفع الأنقاض عن منزل 06:34 | 2025-04-06 عبد المسيح: آن الأوان لإنصاف الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية 06:30 | 2025-04-06 مخالفة بيئية فادحة في هذه المنطقة.. وتحرك عاجل من وزارة الزراعة 06:22 | 2025-04-06 تجمع مالكي الأبنية المؤجرة: لرفع الظلم وتُطبّيق العدالة كما يجب 06:21 | 2025-04-06 تساقط أمطار ورياح محملة بطبقات من الغبار.. إليكم تفاصيل طقس الأيام المقبلة فيديو "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) 02:07 | 2025-04-05 06/04/2025 14:37:40 Lebanon 24 Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) 23:15 | 2025-04-04 06/04/2025 14:37:40 Lebanon 24 Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) 23:31 | 2025-04-01 06/04/2025 14:37:40 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • وسط مخاوف من الركود العالمي.. سعر النفط عالميا يصعد بنسبة 1%
  • صراع العقول
  • حماس تُدين جريمة الإبادة الإعلامية بعد استشهاد صحفيين في خيمة
  • بعد نجاح مسلسل ظلم المصطبة.. «أحمد عزمي» يشكر الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية
  • الفراغ جُحْـــرُ الشيطان ومَنْفَـذُ الحرب الناعمة
  • قداس في زغرتا لراحة نفس الإعلامية الراحلة هدى شديد وزوجها
  • برلماني: طرح ملف الدراما بالحوار الوطني بداية تطوير يستهدف تنوير العقول
  • مقتل المسعفين في غزة.. مشاهد تناقض الرواية الإسرائيلية
  • مصر.. إدانة الإعلامية رضوى الشربيني بتهمة السب والقذف
  • قرن على كتاب هز العقول !