شفق نيوز:
2025-04-17@17:10:07 GMT

النفط مستقر مع متابعة السوق لتوترات الشرق الأوسط

تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT

النفط مستقر مع متابعة السوق لتوترات الشرق الأوسط

شفق نيوز/ شهدت أسعار النفط تغيرا طفيفا يوم الخميس إذ تحاول السوق موازنة عوامل متباينة مع متابعة التوترات في الشرق الأوسط بينما تستوعب زيادة في مخزونات الخام الأمريكية.

وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت ثلاثة سنتات إلى 90.10 دولارا للبرميل بحلول الساعة 0100 بتوقيت غرينتش، كما هبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي ثلاثة سنتات إلى 85.

36 دولارا للبرميل.

وارتفعت أسعار النفط نحو اثنين بالمئة عند التسوية يوم الأربعاء مدفوعة بالمخاوف المستمرة بشأن الصراع في الشرق الأوسط.

لكن الأسعار افتقرت إلى اتجاه واضح يوم الخميس إذ نظر المستثمرون إلى ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية على أنه مؤشر على ضعف السحب والطلب.

وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء إن مخزونات الخام في الولايات المتحدة زادت 1.4 مليون برميل في الأسبوع الماضي إلى 421.1 مليون برميل، متجاوزة زيادة قدرها 240 ألف برميل توقعها محللون في استطلاع لرويترز.

وأوضح محللون في سيتي يوم الخميس أن "الأسواق لا تزال متقلبة مع المد والجزر في التوترات بالشرق الأوسط، لكن الأساسيات المهمة أضعف موسميا من المتوقع مع ضعف الطلب على المنتجات في الولايات المتحدة بشكل يثير الدهشة".

ومن المتوقع أن يواصل المستثمرون مراقبة التطورات في الشرق الأوسط وسط مخاوف من أن يؤدي أي تصعيد إلى اضطراب أسواق النفط والإمدادات.

وفي الوقت نفسه، استمرت المخاوف المتعلقة بالاقتصاد الكلي في التأثير على آفاق الطلب على النفط إذ شهدت بيانات النشاط التجاري في منطقة اليورو تراجعا مفاجئا هذا الشهر.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اسعار النفط الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

كيف خانت جامعة كولومبيا قسم الشرق الأوسط فيها؟

يشهد قسم دراسات الشرق الأوسط بجامعة كولومبيا (MESAAS) اضطرابات، بعد أن طمأنت الجامعة رواد هذا القسم خلف الكواليس، قبل أن تتخلى عنهم وتستسلم لمطالب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقابل إعادة 400 مليون دولار من التمويل الفدرالي.

ويذكر موقع إنترسبت -في تقرير له عن الموضوع- أن طلاب القسم وأعضاء هيئة التدريس فيه أصيبوا بالذهول بعد أن تلقوا بعد يوم واحد من طمأنة الجامعة لهم أخبارا تفيد بأن جامعة كولومبيا أجرت تغييرات مفاجئة في سياستها اعتبرها كثيرون خيانة للحرية الأكاديمية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي: هكذا يمكن لقوة عظمى مارقة أن تعيد تشكيل النظام العالميlist 2 of 2صحف عالمية: ما يحدث في غزة قرار سياسي وليس فشلا إنسانياend of list

وأضاف أن الجامعة غيّرت مسارها بالموافقة على تغييرات في سياساتها فرضت إشرافا خارجيا على دراسات الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن ذلك يشمل تعيين نائب رئيس أول لمراجعة البرامج وضمان أن تكون المناهج "متوازنة"، وهي خطوة اعتبرها الطلاب وأعضاء هيئة التدريس تقويضا للحرية الأكاديمية واستهدافا للأبحاث النقدية حول فلسطين والاستعمار.

كما وافقت كولومبيا على إنشاء هيئة تدريس جديدة تكون مرتبطة بمعهد الدراسات الإسرائيلية واليهودية.

وعن تأثير هذه الخطوات على الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، يقول إنترسبت -في تقرير لكاتبيه ميغناد بوس وساشا بيازو- إن القلق دب في نفوس الطلاب وشعروا بالخيانة والخوف وبتقييد حريتهم في التعبير، خاصة أولئك الذين يُجرون أبحاثا عن فلسطين.

إعلان

وذكر الموقع أن بعض الطلاب يفكرون، نتيجة لما حدث، في ترك الدراسة بسبب ما يرون فيها من "مناخ عدائي"، كما يشعر أعضاء هيئة التدريس بالاستبعاد من عملية صنع القرار، ويخشون تنامي الرقابة وتآكل السيطرة الأكاديمية.

وهذا القسم الذي هو في قلب العاصفة يهتم بالدراسات في الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا.

وثمة مخاوف أوسع نطاقا لدى الطلاب وهيئة التدريس في هذا القسم، إذ تُعتبر هذه التغييرات جزءا من حملة قمع أيديولوجي واسعة، تستهدف الدراسات الفلسطينية، ونظرية العرق النقدية، والمعارضة، ويقول الباحثون إن جامعة كولومبيا تُعطي الأولوية للتهدئة السياسية على حساب النزاهة الأكاديمية، ويذكرون أن حوادث مماثلة شهدتها هارفارد وجامعات أخرى، مما يُشير إلى وجود اتجاه وطني في هذه المسألة.

ويجادل منتقدو التدابير التي اتخذتها جامعة كولومبيا بأنها تعكس السعي وراء التوافق الأيديولوجي، وليس المخاوف بشأن الدقة الأكاديمية، كما تشكل تهديدا للتفكير النقدي والمعارضة العلمية.

وينقل الموقع عن طالب دكتوراه في هذا القسم -طلب عدم ذكر اسمه للحفاظ على تأشيرته- قوله: "بصراحة، لا أفهم معنى كل هذا. هذا غير منطقي. ما معنى ادعائهم أنهم سيتمكنون من رؤية مدى ’توازن‘ شيء ما؟ إنهم ليسوا خبراء في هذه المجالات".

مقالات مشابهة

  • «دبي الجنوب» تُدشّن المقر الإقليمي لـ «JAS» الشرق الأوسط
  • هالة بدري تزور معرض «نظرات متغيرة»
  • أسعار النفط تواصل مكاسبها مع تعهد أمريكا بخفض الخام الإيراني
  • نتنياهو يهاجم قطر: نشرت العفن المعادي لـإسرائيل في الجامعات الأمريكية
  • كيف خانت جامعة كولومبيا قسم الشرق الأوسط فيها؟
  • 3.5% نمو صادرات كوريا إلى الشرق الأوسط
  • هيئة الدواء تؤكد الالتزام بالتعاون مع الشركاء الدوليين لتوفير الأدوية الأساسية.. ونواب: نقص المواد الخام وراء غياب 9% من الأدوية في السوق
  • صحة النواب: 9% من الأدوية غير الموجودة في السوق بسبب نقص المواد الخام
  • استقرار أسعار النفط العالمية اليوم الأربعاء 16 إبريل 2025
  • النفط: أيار المقبل بدء مشروع الأنبوب البحري الثالث