دائما ما تتواجد النجمة اللبنانية دومينيك حوراني مع جمهورها لإفصاح عن أحدث أعمالها ونشر إطلالتها التي تكون في محل لافت الأنظار عبر حساباتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي،

 

حيث ظهرت "دومينيك" بأحدث اطلاله لها، واعتمدت من خلال الاطلالة على الظهور بشكل جمالي مرتديا معطف أسود، وشنطة سوداء، واعتمدت على وضع ميكب هادئ يبرز جمالها عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وأرفقت بالصورة تعليقًا قالت فيها:"تحب الساخن ولا الساقع"

 

وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور معلقين دومينيك دايما مبهرة، ربنا يسعدك يارب العالمين، سنة سعيدة عليك وعلى كل حبايبك، وغيرها من التعليقات.

 

آخر أعمال دومينيك حوراني

 

والجدير بالذكر آخر أعمال النجمة دومينيك حوراني أغنية علي بابا، أغنية قطة وشطة شطة "، والاغنية من كلمات، على خلاف، ألحان محمد حزين، توزيع فيجو الدخلاوي، تسجيل مهاب أسامة،وتصدرت أعمالها الترند فور نزولها. 
 

ما هي كلمات أغنية "علي بابا"؟

وتأتي كلمات الأغنية كالآتي:انا علي بابًا فوق فوق يالا
كلها عملالي ابطال حضرنا الكل غلا
زي زي الفايروس منتشر في الهوا
لو عقلكم خف انا حديكم الدوا
ناخدها مرة و٢ و٣
ملوك السحة دائما بشياكة
بتسوق السوق لما احنا نروح
ورانا عصابة وانا فيها البابا
محتل القمة بقولو انا عني
انا علي بابا
وانا مرجانة
انت جامد انت أصلي وهم سكة
كلهم بالنسبالك انت شوية فكة
احنا بنحضر لازم نعمل هوسة
خلقنا ديق يلا واقف على تكة
بقولو كان في هنا بس خلص
واللي يغلط غلطة مش حيتقرص
علي بابًا يكسرو يتكنس
ده لما بيحضر كلو هنا يتخرص
كلها بتقول تيجو قدامو بتبقى كشة
يركب ترند تروح دماغكم زنة وشة
بيعلى الموج بس انا اعلى
كلام اعدائي ما لهوش معنى

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

"العلاج بالفن".. دور الفن كقوة ناعمة في محاربة التطرف وتنمية المراهقين

يعتبر العلاج بالفن أحد الأساليب الفعّالة في تنمية الشخصية وتعزيز الاتزان العاطفي لدى الأفراد، خاصة المراهقين. 

وأشارت سارة نصار، أخصائية العلاج بالفن، خلال حديثها في برنامج "عايشة الحياة" المُذاع عبر قناة "هى"، إلى أن الفن يُعرف بالقوة الناعمة، حيث يستطيع الوصول إلى الأفراد بطرق غير تقليدية، سواء من خلال تعزيز المواهب أو مساعدة الشخص في تطوير أسلوبه وشخصيته.

أهمية الفن كأداة علاجية

تحدثت سارة نصار عن خصائص المراهقة والتحديات التي يواجهها المراهقون في هذه المرحلة. من بين أبرز التحديات التي ذكرتها هو التفكير الأحادي، الذي يُعد أحد خصائص هذه المرحلة العمرية. 

يتميز المراهقون بالعناد والاندفاع والتمرد، وهو ما قد يكون طبيعيًا لدى البعض، لكنه قد يؤدي إلى التطرف الفكري لدى البعض الآخر.

وهنا تأتي أهمية الفن كوسيلة غير تقليدية لتهذيب هذا النوع من التفكير ومنع انحرافه إلى مسارات سلبية.

دور الأسرة وتكامل الأدوار التربوية

أوضحت نصار أن الأسرة لم تعد المصدر الوحيد للتربية والتنشئة في العصر الحديث. 

فقد بات هناك العديد من الوسائل التفاعلية التي تساهم في توجيه الشباب وتربيتهم، ومنها العلاج بالفن، الذي يتيح للشباب فرصة التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم بطرق إبداعية.

وتهدف نصار من خلال مبادرتها في ورشة "اسمع فنك"، المقامة في متحف "محمود خليل"، إلى جذب الشباب بعيدًا عن التأثيرات السلبية لمواقع التواصل الاجتماعي ومساعدتهم على توجيه طاقتهم الإبداعية نحو تحسين ذاتهم والابتعاد عن التطرف الفكري.

العلاج بالفن كأداة لمكافحة التطرف

أشارت نصار إلى أن ورشة "اسمع فنك" تهدف إلى محاربة التطرف الفكري الذي قد يتعرض له الشباب، وذلك من خلال توجيه طاقاتهم نحو الفن والإبداع. 

وتعد هذه الورشة نموذجًا على كيفية استثمار الفن كأداة فعّالة للتواصل مع الشباب وتعليمهم مهارات الاتزان العاطفي والانفعالي. 

هذا الأسلوب يساعد المراهقين على فهم مشاعرهم والتعبير عنها بطريقة سليمة بعيدًا عن العنف أو التطرف.

تفاعل الشباب مع العلاج بالفن

أوضحت نصار أن العلاج بالفن لا يزال مفهومًا غامضًا لدى المجتمع المصري، خاصة بين الشباب. 

ومع ذلك، شهدت الورشة التي نُظمت في متحف "محمود خليل" إقبالًا كبيرًا من المراهقين والشباب، مما يدل على حاجة هذه الفئة إلى وسائل جديدة للتعبير عن الذات.

وأشارت إلى أن قوة العلاج بالفن تكمن في قدرته على التواصل مع الشباب بطرق غير تقليدية، خاصة في ظل الاهتمام المتزايد بالفنون الحديثة مثل التصوير والإيديتنج والموسيقى. 

وأكدت أن الفنون أصبحت جزءًا من الصناعات الصغيرة في المجتمع المصري، مما يعزز من دورها كوسيلة تربوية وتعليمية مهمة.

التأثير الإيجابي للانفتاح الثقافي على العلاج بالفن

أكدت نصار أن الانفتاح الثقافي العالمي قد ساهم بشكل كبير في تعزيز دور العلاج بالفن في المجتمع المصري.

فالدمج الثقافي وتبادل الأفكار بين مختلف الثقافات أسهم في انتعاش الفن المصري، حيث أصبح الشباب المصري أكثر وعيًا بأهمية الفنون في حياتهم. 

وتابعت نصار أن الشباب اليوم باتوا أكثر ثقافة واهتمامًا بالفنون المختلفة، مما يجعل العلاج بالفن وسيلة فعّالة في مساعدتهم على تطوير مهاراتهم الشخصية والاجتماعية.

الفنون كجزء من الصناعات الصغيرة ودورها في التوعية

أوضحت نصار أن الفنون اليوم أصبحت جزءًا لا يتجزأ من الصناعات الصغيرة في مصر.

حيث يعتمد الشباب بشكل كبير على مواهبهم الفنية في تطوير مشاريع صغيرة أو حتى في بناء مسار مهني يعتمد على الإبداع.

هذا التحول الكبير في نظرة المجتمع للفن جعل من العلاج بالفن أداة مهمة ليس فقط لتحسين الصحة النفسية والعاطفية للشباب، ولكن أيضًا لتعزيز مهاراتهم الحياتية والمهنية.

ورشة "اسمع فنك": نقطة جذب قوية

أشارت نصار إلى أن ورشة "اسمع فنك" قد نجحت في جذب عدد كبير من الشباب، حيث كانت هذه الورشة فرصة لهم للتفاعل مع فنون جديدة واكتشاف إمكانياتهم الإبداعية. 

كما أن الإعلان عن الورشة داخل متحف محمود خليل كان نقطة جذب قوية للشباب، خاصة مع الاهتمام المتزايد بالفنون في المجتمع.

مقالات مشابهة

  • تامر حسني يوجه رسالة هامة إلى جمهوره في أحدث ظهور له (صورة)
  • "العلاج بالفن".. دور الفن كقوة ناعمة في محاربة التطرف وتنمية المراهقين
  • أحدث ظهور لحياة الفهد في أحد مراكز التسوق والجمهور : يا زينها .. فيديو
  • جو أشقر يودع فصل الصيف بإطلالة جديدة على إنستجرام
  • رؤى الصبان تتألق في أحدث ظهور لها .. فيديو
  • بـ «الهوت شورت».. أحدث ظهور لنسرين طافش | فيديو
  • أردوغان يشارك أغنية داعمة لفلسطين من إنتاج الذكاء الاصطناعي (شاهد)
  • بإطلالة أنيقة.. درة تبهر جمهورها بإطلالتها بأحدث ظهور لها
  • عمر السعيد في أحدث ظهور رفقة الفنان العالمي ويل سميث في سباق فورمولا 1
  • نور الغندور تستعرض رشاقتها وأنوثتها تخطف الأنظار.. فيديو وصور