بينهم أطفال .. استشهاد 17 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على منزل بخان يونس
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، الخميس، إن 17 شخصًا معظمهم من الأطفال استشهدوا في قصف إسرائيلي على منزل بخان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأشارت الوكالة إلى أن الطيران الإسرائيلي قصف المنزل بعدة صواريخ، ما أسفر عن إصابة العشرات أيضًا.
وأعلن البيت الأبيض اليوم الخميس، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أجرى اتصالاً هاتفيًا برئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، لبحث آخر التطورات في قطاع غزة.
وقال البيت الأبيض إن ": بايدن ونتنياهو بحثا هاتفيا التطورات في غزة وجهود تحديد مكان الرهائن الأمريكيين وتأمين إطلاق سراحهم".
وأضاف البيان: " بايدن ونتنياهو بحثا هاتفيا ضمان الخروج الآمن للأجانب الراغبين في مغادرة غزة في أقرب وقت ممكن"، مشيرًا إلى أن بايدن أكد لنتنياهو "أهمية إيجاد طريق للسلام الدائم بعد الأزمة الحالية".
ومنذ قليل، نقلت شبكة "إن.بي.سي" الأمريكية عن مسؤول أمريكي قوله إدارة الرئيس جو بايدن تناقش مع إسرائيل إعلان هدنة إنسانية.
وأضاف المسؤول أن البيت الأبيض يؤيد إعلان هدنة لفترة غير محددة للسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة، ومساعدة الراغبين في الخروج الآمن من القطاع.
وذكر أن الإدارة الأمريكية تسعى للموازنة بين دعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وإفساح المجال لتوصيل المساعدات لغزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصف اسرائيلي خان يونس غزة قطاع غزة الطيران الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
استشهاد واصابة166 مواطناً فلسطينيا في قصف العدو مربعا سكنيا شمال قطاع غزة
الثورة نت/وكالات استشهد 66 مواطنا فلسطينيا، معظمهم أطفال ونساء، وأُصيب العشرات، في مجزرة جديدة ارتكبتها قوات العدو الإسرائيليّ، فجر اليوم الخميس، شمال قطاع غزة. وقالت مصادر فلسطينية إن طائرات العدو قصفت مربّعا سكنيّا كاملا في محيط مستشفى كمال عدوان، شمال القطاع، ما أسفر عن استشهاد 66 مواطنا وإصابة ما يزيد على 100 آخرين. وقالت مصادر فلسطينية من مستشفى كمال عدوان في جباليا شمال قطاع غزة، إن الكوادر الطبية في المستشفى تقوم بانتشال الشهداء من تحت الركام بمكان المجزرة بأيديهم لعدم وجود طواقم إنقاذ. وأشارت إلى عدم وجود جراحات تخصصية في المستشفى لمنع قوات العدو دخول طواقم طبية جديدة، وأن الطواقم الحالية تقدم الاسعافات الأولية فقط لأغلب الحالات. وأضافت المصادر أن المستشفى سيتحول إلى مقابر جماعية في حال عدم التدخل العاجل من المؤسسات الدولية وإدخال المستلزمات الطبية.