أغلى تي شيرت في التاريخ.. قصة مزاد شارك به لاعبو الأهلي لدعم غزة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
فكرة غير تقليدية، خرجت إلى النور خلال الساعات الماضية، بعدما أعلنت هبة راشد، مؤسسة منظمة مرسال للأعمال الخيرية، فتح مزاد علني لشراء قميص النادي الأهلي يحمل توقيع كل لاعبي الفريق.
القصة بدأت حين تواصل لاعبو الأهلي مع مرسال من أجل المشاركة في دعم مصابي غزة في الحملة التي تقوم بها المؤسسة الخيرية، ليتم فتح باب المزاد بـ 2000 جنيه.
24 ساعة فقط كانت كفيلة بأن تصل بمبلغ الألفي جنيه إلى 350 ألف جنيه ينتهي بهم المزاد على «التي شيرت» الموقع من جميع لاعبي الفريق، ليذهب عائده لصالح مصابي غزة.
كيف ساهم لاعبو الأهلي في دعم غزة؟رواج واسع لاقته فكرة بيع قميص الأهلي في مزاد علني، في محاولة من اللاعبين لدعم غزة في حربها ضد الاحتلال السرائيلي، عن طريق ارسال مساعدات مالية، إلى جانب رسائل نجوم الكرة على حساباتهم عبر مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة، من أجل توصيل رسالة إلى العالم بحقيقة ما يحدث في فلسطين.
وتعيش غزة أحداثا دامية منذ 18 يوما، وتحديدا منذ يوم 7 أكتوبر الماضي، حيث بدأ القصف المستمر الذي يستهدف المنازل والمستشفيات، ردا على عملية المقاومة الفلسطينية الشهيرة بــ«طوفان الأقصى».
وسقط آلاف الشهداء والمصابين أغلبهم من النساء والأطفال، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية، نتيجة القصف من العدوان الإسرائيلي على أهل غزة خلال الأيام الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأهلي غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
مدبولي: مصر أنفقت أكثر من 60 مليار جنيه لدعم الصادرات خلال السنوات الماضية
علق الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على برنامج دعم الصادرات الجديد، قائلا إن الحديث الآن عن برنامج، لابد أن يكون متكامل لدعم الصادرات، مؤكدا أن الدولة المصرية تدعم الصادرات بقوة، وتعمل على هذا الأمر، مضيفًا: «مصر صرفت أكثر من 60 مليار في السنوات القليلة الماضية، في دعم ورد أعباء الصادرات».
وتابع «مدبولي»، خلال مؤتمر صحفي له عبر شاشة «إكسترا نيوز»: «النقطة كلها أننا بنربط رد أعباء الصادرات بأن المصدر يحول الحصيلة الدولارية الخاصة به إلى أحد البنوك المصرية، وكانت إحدى الأفكار المطروحة، ونقاش على أنه طالما سيستخدم المصدر جزء من الحصيلة الدولارية في الأسواق المصرية، كان من الممكن أن يكون هناك جزء من رد الأعباء بنسبة من المبالغ الفائض لديه».
وأضاف: «في وقت الأزمة الاقتصادية، كان بعد أن يدخل المصدر الحصيلة الدولارية وهو موجودة بحسابه بالبنوك ويأخذ الشهادة يقدمها لصندوق دعم الصادرات، ويطلب أن يأخذ حقه في دعم الصادرات، وبعدها بأيام قليلة يتم سحب الأموال من البنك، ويتم التعامل بها في الأسواق الموازية»، متابعًا: «رصدنا أن ده اللي كان يحصل من بعض التجار والمُصدرين».
وشدد على أن قطاع الحاصلات الزراعية لا يستورد أي مستلزمات من الخارج ولا يحتاج دولار، مؤكدا أنه من الوارد أن يكون التصرف والعائد بالدولار داخل القطاع المصرفي الرسمي، بينما في قطاع أخرى كالقطاع الهندسي يحتاج لاستيراد مستلزمات ومعدات ومواد خام وهو بهذا الشكل يحتاج لـ70 أو 80% من الحصيلة الدولارية الخاصة به لعملية الإنتاج.
وتابع: «بعض هذه الأفكار جاءت من المصدرين أنفسهم.. قالوا إن ممكن نحط الفكرة دي، اللي بيحصل النهاردة أنه يتم وضع الفكرة ومناقشته، نطلب أن يكون تعامل وفائض بعض القطاعات داخل القطاع المصرفي الرسمي، الطبيعي أن يكون العوائد الدولارية داخل القطاع المصرفي الرسمي».