لغز بصري هيحيرك: هناك بطريق وسط دببة الباندا…اكتشفه في7 ثوان فقط
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
هل تشعر بانعدام التركيز والضغط في الأيام الأخيرة وترغب في استعادة نشاطك الذهني بسرعة؟ اليوم سنقدم لك لغزا بصريا مميزا يساعدك على اختبار نفسك على نحو أفضل، تحدي اليوم يعتمد على الوهم البصري، وهو يشمل عدة أنواع، منها المعرفية والفيسيولوجية والجسدية، حان وقت اختبار مهاراتك البصرية والذهنية في نفس الوقت.
لذلك ومن خلال خدمات بوابة الفجر الإلكترونية للجمهور في جمهورية مصر العربية والعالم العربي بأكمله، فإننا نلتزم بنشر روح الفكاهة والترفيه بين الناس، ونشر البهجة والسعادة، ويمكنكم متابعتنا على نشر كل المحتوى الجديد والمثير للاهتمام.
"لو عرفت الحل أنت عبقري".. لغز صعب يكشف مستوي ذكاءك ويحدد مدى استيعابك.. اعرف نفسك "لغز صعب".. من هو ابن الماء ولكنه يموت إذا وضع في الماء؟ اللغزإن الأنشطة اليومية التي نقوم بها تحتاج إلى التركيز والتدقيق دوما، لذلك لا بد من أن ننشط ذاكرتنا قليلا ونخضع لاختبار من أجل ذلك، اليوم سنقدم لك اختبارا بصريا يساعدك على اختبار نفسك، تحتاج إلى توظيف التفكير الإبداعي من أجل تقديم الإجابة الصحيحة عن الأحجية في غضون ثوان قليلة، انتبه للوقت لا يجب أن تتجاوز ست ثوان في العثور على الحل.
لغز بصري هيحيرك: هناك بطريق وسط دببة الباندا…اكتشفه في7 ثوان فقطنرى في الصورة مجموعة من دببة الباندا الجميلة وهم يتناولون الأيس كريم، قد يبدو لك بأن كل شيء عادي في الصورة، ولكن هناك بطريق مخفي هنا ويجب أن تعثر عليه بسرعة، هل يمكنك العثور عليه في مدة لا تتجاوز ست ثوان؟ عليك أن تستغل الوقت الذي منحناه لك وتعثر على البطريق بسرعة، بدأ العد التنازلي الآن، ويمكنك طلب المساعدة من صديق أو أحد أفراد العائلة من أجل التوصل إلى الحل بسرعة.
لغز بصري هيحيرك: هناك بطريق وسط دببة الباندا…اكتشفه في7 ثوان فقطالحلإذا كنت قوي الملاحظة ستتمكن من إيجاده حتما، والآن سنوضح لك مكان البطريق المختفي وسط دببة الباندا:
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الغاز لغز حل اللغز
إقرأ أيضاً:
الاحتواء الأمني أم الحل السياسي؟ مأزق إسرائيل المزدوج
كتب / أزال عمر الجاوي
بالنسبة لإسرائيل، لا يكمن مأزقها الاستراتيجي في فشلها في القضاء على حماس، ولا في اضطرارها للقبول باتفاق تبادل الأسرى، رغم أهمية هذين الأمرين. إنما يكمن مأزقها الوجودي في انهيار نظرية “احتواء الفلسطينيين” أمنيًا كبديل عن الحل السياسي للقضية الفلسطينية، وهي النظرية التي رُوِّج لها لعقود وقُبِلت عالميًا، حتى أن دول الغرب، بل وبعض الدول العربية، بنت استراتيجياتها في المنطقة بناءً على هذا الوهم.
اليوم، لا تكمن المشكلة الحقيقية التي تواجه إسرائيل في المراحل القادمة من أي صفقة في بقاء حماس في السلطة بغزة، ولا في قضية الأسرى أو إعادة الإعمار، بل في محاولتها استعادة السيطرة على الوضع وإعادة تسويق نظرية “الاحتواء” الأمني كبديل عن استحقاقات الحل السياسي، رغم أن الواقع أثبت فشلها. وهذا يعني أن إسرائيل عالقة بين خيارين كلاهما مرّ: إما تكرار سياسة الاحتواء، التي لم توفر لها الأمن والاستقرار ولم ولن تؤدِ إلى اندماجها في المنطقة كدولة طبيعية، ولم تُنهِ القضية الفلسطينية، أو القبول بحلول سياسية قد تقود في النهاية إلى النتيجة ذاتها، أي تقويض أسس وجودها.
والحقيقة أن إسرائيل لا تملك رفاهية القبول بأي حل سياسي، لأن جميع الحلول الممكنة تفرض عليها تنازلات جوهرية تمسّ طبيعة كيانها. وهنا يكمن مأزقها الحقيقي في المضي قدمًا نحو وقف الحرب دون القدرة على إيجاد بديل استراتيجي قابل للحياة.
إسرائيل اليوم تواجه مأزقًا مزدوجًا: لا حلول أمنية أو عسكرية حاسمة، ولا حلول سياسية تضمن بقاءها كدولة يهودية على المدى البعيد. ولذلك، كما قُلنا منذ الأيام الأولى عقب “طوفان الأقصى”، فإن إسرائيل كانت أمام خيارين لا ثالث لهما: إما القبول بنتائج الهزيمة في تلك العملية، أو التوجه نحو هزيمة أكبر. وهذا بالضبط ما حدث.
الرئيس التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي يكشف عن دواء جديد لعلاج السرطان .. فيديو