شرط ببلاش.. ما السبب الحقيقي لرحيل أشرف بن شرقي من الزمالك؟
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
علق حسين السيد عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، حول سبب رحيل نجم القلعة البيضاء السابق أشرف بن شرقي عن صفوف الزمالك.
وأطلق عضو مجلس إدارة الزمالك تصريحات مثيرة عبر برنامج ملعب اون تايم سبورتس.
وقال حسين: "دخلنا في مفاوضات مع اللاعب من أجل الاستمرار، ولكن الأمور توقفت على الشرط الجزائي".
شرط جزائي ببلاش أوقف مسيرة بن شرقيوتابع: "اللاعب طلب شرط جزائي مجحف بحق النادي، رقم ببلاش".
واستكمل: "لم نستطيع أن نضع هذا الشرط، هل يصح أن تضع شرط جزائي وترحل في اليوم التالي".
واختتم: "اللاعب كان يمارس الهروب على طريقة ساسي، ولم يرغب بالاستمرار إلا بهذا الشرط".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بن شرقي اشرف بن شرقي الزمالك نادي الزمالك فريق الزمالك
إقرأ أيضاً:
مجلس دير الزور العسكري يعلن السيطرة على عدة قرى شرقي الفرات
أعلن مجلس دير الزور العسكري، المنضوي تحت قيادة قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، السيطرة على عدة قرى في ريف دير الزور الشرقي.
وأكد في بيان له أنه قرر الدخول إلى هذه القرى تلبية لنداء الأهالي إثر تزايد المخاطر المحتملة باستغلال تنظيم داعش للمعارك الدائرة في الشمال السوري.
وكان مجلس دير الزور العسكري أطلق عملية تحت مسمى "معركة العودة" للسيطرة على هذه القرى.
وجاء في بيان لـ"قسد":
"نظراً للأوضاع الأمنية الخطيرة الناجمة عن الأحداث الأخيرة غرب سوريا وصولاً إلى البادية، ووجود مخاطر جدية تتعلق بتحرك وشيك لخلايا كبيرة تابعة لتنظيم داعش الإرهابي للسيطرة الجغرافية على مناطق غير محمية وخاصة في شمال وشرق دير الزور، نؤكد أن قوّاتنا أصبحت مسؤولة عن حماية أهالي قرى الصالحية، طابية، حطلة، خشام، مرّاط، مظلوم، حسينية بريف دير الزور الشرقي".
وأضاف البيان "إن دخول قوّاتنا إلى تلك القرى يأتي تلبية لنداء ومناشدات أهاليها إثر تزايد المخاطر المحتملة باستغلال تنظيم داعش الإرهابي للأحداث غربي البلاد".
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن هذه القرى السبعة كانت خاضعة لسيطرة القوات السورية والميليشيات الموالية لإيران، مشيرا إلى أنها تعتبر ذات أهمية استراتيجية لقربها من القاعدة الأميركية في معمل “كونيكو” للغاز، كونها تقع شرق نهر الفرات، وتشكل نقطة تماس مباشر مع مناطق سيطرة “قسد”، بخلاف بقية المناطق التي يفصلها نهر الفرات.
وفي سياق ذلك، سحبت القوات الحكومية الآليات الثقيلة من القرى السبعة شرق الفرات، واتجهت نحو مدينة دير الزور، للحفاظ على أسلحتها الثقيلة في حال اندلاع مواجهات في المنطقة.