ما هو الشيء الذي يسمع بلا اذن ويتكلم بلا لسان؟ حل اللغز
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
ما هو الشيء الذي يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان؟، وفي هذا الشأن تستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية كل ما يخص المهتمين بعالم الفوازير والألغاز وألعاب الأسئلة العامة والذكاء.
لغز لأقوياء الملاحظة.. خلال ١٠ ثواني أوجد التفاحة المختلفة في هذه الصورة لغز لأقوياء الملاحظة … في ١٥ ثانية أوجد الاختلاف بين الصورتينكما إن إجابة هذا اللغز المميز الذي يحتاج الكثير من الأشخاص إلى معرفة الحل الصحيح، وذلك بسبب الكثير من الإجابات التي تطرح لهذا اللغز.
يحتار الكثير في معرفة الحل الصحيح للغز الشيء الذي يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان، حيث أن اللسان والأذن هما شرطان أساسيان للسمع والكلام، وهو ما يجعل الأشخاص يبدأون في التفكير، أنه ليس انسانًا وليس حيوانًا، إذًا أنه جماد.
فما هو الجماد الذي يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان، ليس لديه اذنان ولا لسان ولكنه في نفس الوقت يمكنه أن يسمع ويتكلم.
إن إجابة هذا اللغز هو "الهاتف".لنجد إن الهاتف هو الجماد الوحيد الذي يمكنه أن يتكلم، ويسمع من خلال السماعة الموجودة في الهاتف.
ما هو الشيء الذي يسمع بلا اذن ويتكلم بلا لسان؟ حل اللغز"الهاتف" يسمع بلا اذن ويتكلم بلا لسانيعتبر الهاتف هو الجماد الوحيد الذي يمكنه أن يتكلم ويسمع في الوقت ذاته، ولكنه لا يوجد لديه لا لسان ولا أذن يسمع ويتكلم بهما.
لذلك فإن الهاتف، هو الحل الصحيح لهذا اللغز الذي يبحث عنها الكثير من الناس.
ما هو الشيء الذي يسمع بلا اذن ويتكلم بلا لسان؟ حل اللغزاختراع الهاتفإن الهاتف من الاختراعات التي سهلت التواصل بين الأشخاص بعضهم البعض، ويعتبر هو الوسيلة الأولى للتحدث عن بُعد:
قام العالم الكبير توماس واتسون بمساعدة العالم بيل الذي قام في البداية باختراع قلم له القدرة على رسم جميع أشكال الموجات الصوتية مستخدمًا لهذا الأمر الاهتزازات.استطاع العالم بيل استخدام بعض القصبات في عام 1875 م وتمكن من سماع صوت واتسون في القصبة الأخرى لكن الصوت لم يمن واضحًا بالدرجة الكافية.تمكن العالمان من اختراع الهاتف بشكل سليم بعد إجراء العديد من التجارب حيث تم وضع جهاز في الطابق الأول للمرسل والجهاز الآخر في الطابق الأرضي وكان خاص بالمستقبل.تم إجراء التجربة وتمكن واتسون من سماع صوت بيل بوضوح حيث قال له "مرحبًا، هل تستطيع سماعي" وكان هذا دليلًا على نجاح التجربة.اقرأ أيضًا: لغز قوي.. أقفل عينك بنسبة ٨٠٪ وقولنا شوفت إيه !؟.. والحل موجود
وفي النهاية، نكون قد قدمنا لكم حل لغز ما هو الشيء الذي يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان؟ وقدمنا نبذة مختصرة عنه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هذا اللغز
إقرأ أيضاً:
5 علامات تدل على تعرض الهاتف للاختراق.. احذرها
في ظل انتشار الهجمات الإلكترونية وازدياد اختراق الهواتف الذكية، بات من الضروري الانتباه لعمليات الاختراق هذه وأن نكون على دراية بعلامات تدل على تعرُّض هاتفنا للاختراق، لكي نتخذ الخطوات اللازمة لحماية بياناتنا الشخصية وعدم سقوطنا فريسة سهلة في يد المبتزين.
اختراق الهاتف الذكيوهناك بعض العلامات تشير إلى احتمالية تعرُّض الهاتف للاختراق، حسب ما ورد على موقع «businessinside»، وهي:
1- سرعة استهلاك البطارية بشكل غير طبيعي:
من العلامات الشائعة للاختراق سرعة استهلاك البطارية بشكل ملحوظ؛ إذ تعمل البرامج الضارة في الخلفية دون علمك، ما يؤدي إلى استنزاف طاقة البطارية بشكل أسرع.
2- ارتفاع حرارة الهاتف:
قد يعاني هاتفك من ارتفاع ملحوظ في درجة حرارته دون سبب واضح، لا سيما إذا كان يعمل ببطء أو تطبيقاته مفتوحة قليلة.
3- ظهور تطبيقات غريبة لم تقم بتثبيتها:
من علامات الاختراق الواضحة ظهور تطبيقات لم يتم تثبيتها على هاتفك، وقد تكون ضارة وتعمل على سرقة بياناتك.
4- رسائل نصية أو مكالمات غريبة:
إذا لاحظت وجود رسائل نصية أو مكالمات لم تقم بإرسالها أو استقبالها، فهذا قد يدل على أن هاتفك جرى اختراقه والمتسلل يتحكم في بعض وظائفه.
5- بطء أداء الهاتف:
قد يتسبب الاختراق في بطء أداء هاتفك بشكل ملحوظ؛ إذ تعمل البرامج الضارة على استهلاك موارد المعالج والذاكرة، ما يؤثر على سرعة الهاتف وكفاءته.
وفي حال لاحظت إحدى هذه العلامات التي تدل على احتمالية تعرُّض هاتفك للاختراق، فعليك اتباع النصائح التالية لحماية بياناتك الخاصة والسرية:
قم بإجراء فحص شامل لهاتفك باستخدام برنامج مكافحة الفيروسات للتأكد من خلوه من أي برامج ضارة. قم بتغيير كلمات مرور جميع حساباتك المرتبطة بهاتفك، بما في ذلك حسابات البريد الإلكتروني والشبكات الاجتماعية والمصرفية. ثبت برنامج أمان موثوق على هاتفك للمساعدة في حمايته من البرامج الضارة والهجمات الإلكترونية في المستقبل. نزل التطبيقات فقط من المتاجر الرسمية مثل «Google Play Store» أو «App Store»، وتأكد من قراءة مراجعات المستخدمين قبل تثبيت أي تطبيق. لا تفتح أي روابط أو مرفقات من رسائل البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية المشبوهة؛ إذ قد تحتوي على برامج ضارة.