قام السيد اللواء عبدالرحمن محمد بهاء الدين رئيس مدينة دهب مساء أمس الأربعاء بعقد إجتماع موسع مع السادة رجال الأعمال وأصحاب ومديرى الفنادق والمخيمات بالمدينة وذلك لمناقشة مقترحات تطوير المدينة وسبل تنشيط السياحة .

تناول الإجتماع عدداً من القضايا كان أهمها الحفاظ على الهوية البصرية للمدينة ، تطوير منطقة اللاجونا ورفع المستوى الجمالي للممشى السياحي بالمدينة وتوحيد الشكل العام للكافيتريات .

كما تم طرح أفكار لعدد من المبادرات كان أهمها مبادرة " حق الزائر" ومبادرة تجميل مداخل الوديان بالمدينة .

كما تم عرض مجموعة من الأفكار الهامة مثل تكوين فريق من المتطوعين المدنيين للمساعدة وتقديم العون وقت الحاجة .

وعلى هامش الاجتماع تم تناول عددا من المشكلات المتعلقة بالإشغالات والنظافة وإستغلال المساحات المهملة بغرض رفع كفاءة المدينة .

حضر الاجتماع الأستاذ / عبدالعزيز عبدالمولى نائب رئيس المدينه ومديرى بعص الإدارات بالمجلس وعدداً كبيراً من رجال الأعمال وأصحاب ومديرى الفنادق والمخيمات.

FB_IMG_1698276765404 FB_IMG_1698276761193 FB_IMG_1698276755631

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رئيس منطقة المشكلات مستوى تنشيط السياحة رجال الأعمال متطوعى ممشي السياحي رئيس مدينة دهب

إقرأ أيضاً:

قوات الدعم السريع تحاصر رفاعة ووفيات غامضة بالمدينة

قوات الدعم السريع اختطفت خمسة من مواطني مدينة رفاعة من بينهم استاذ معاشي وطالبت بدفع فدىًّ مالية- بحسب ما أكده ناشطون.

رفاعة: التغيير

اتهم ناشطون قوات الدعم السريع بفرض حصار على مدينة رفاعة بولاية الجزيرة- وسط السودان، في وقت تفشت فيه حالات وفيات بصورة يومية منذ قرابة الشهر لأسباب غامضة.

ومنذ العشرين من أكتوبر الماضي تمارس قوات الدعم السريع انتهاكات كبيرة في مناطق شرق الجزيرة، إذ شنت عشرات الهجمات الشرسة على قرى وبلدات المنطقة في عملية وصفت بالانتقامية لانسلاخ القائد أبو عاقلة كيكل المنتمي للمنطقة، وإعلانه الانضمام للجيش السوداني.

وقالت منصة “مؤتمر الجزيرة” في بيان، السبت، إن “مليشيا الدعم السريع” قامت يوم الجمعة باختطاف خمسة من مواطني مدينة رفاعة، من بينهم أستاذ معاشي، وطالبت بدفع فديات مالية تصل لخمسة ملايين جنيه سوداني للفرد الواحد نظير إطلاق سراحه.

وأضافت: “في الأثناء تفرض المليشيا حصاراً محكما على المدينة في ظل انعدام كامل للخدمات الضرورية”.

ونقلت منصة مؤتمر الجزيرة عن شهود عيان قولهم إن هناك وفيات وسط المواطنين لأسباب غامضة تتراوح بين 7- 10 أشخاص يومياً وذلك منذ ثلاثة أسابيع، مع تواصل لعمليات الخطف، والسلب والنهب.

وكانت المنصة اتهمت قوات الدعم السريع بإغراق قرية “السريحة” في ريفي محلية الكاملين بالمياه، بعد أن قتلت 181 من مواطنيها وهجرت كل سكانها، وذلك بعد أن قامت بالفعل ذاته في منطقة جنوب الجزيرة.

وأكد مؤتمر الجزيرة في وقت سابق، أن عناصر من الدعم السريع فتحت بوابات الكنارات والترع على منازل المواطنين بقرى جنوب الجزيرة مثل “الزناندة جبارة، والزناندة فضل السيد” بغرض إغراقها.

وبحسب شهود العيان فإن المياه تدفقت بغزارة على المنازل الفارغة من السكان، مما يهددها بالانهيار التام.

وقال مواطنون إن القوات بعد أن هجّرت سكان تلك القرى بدأت ما أسموه بـ”حرب المياه”، موثقين ذلك عبر فيديوهات نشر مؤتمر الجزيرة بعضها.

وتزامنت الانتهاكات مع دعوات متزايدة على مواقع التواصل الاجتماعي، تطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف هذه الجرائم، ومحاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات المتكررة التي تطال المدنيين وتستبيح الأحياء السكنية.

الوسومأبو عاقلة كيكل الزناندة جبارة السريحة السودان الكاملين المجتمع الدولي رفاعة ولاية الجزيرة

مقالات مشابهة

  • قوات الدعم السريع تحاصر رفاعة ووفيات غامضة بالمدينة
  • نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه البحري يفتتح عددا من الإنشاءات بدراسات كفر الشيخ .. صور
  • حمدان بن زايد يستقبل عدداً من المواطنين في مجلس مدينة السلع
  • حمدان بن زايد يستقبل عدداً من المواطنين بمجلس مدينة السلع
  • محافظ مطروح يتفقد الأعمال الجارية في تطوير كورنيش مدينة مرسى مطروح
  • رئيس جامعة جنوب الوادي يجتمع بفريق عمل الإدارة الطبية
  • استشهاد واصابة عدداً من المواطنين الفلسطينيين بقصف العدو على مدينة دير البلح وبلدة النصر
  • رئيس "مياه بني سويف" تتفقد أعمال رفع كفاءة محطة صرف صحي بإهناسيا
  • الطماطم أهمها.. منتجات لها تأثير إيجابي على صحة القلب
  • رئيس مدينة الزينية يتابع أعمال خط الطرد تمهيدا لتشغيل مشروع الصرف الصحي