خصصت الإعلامية مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، فقرة عن الإعلامي باسم يوسف، حملت عنوان "ازدواجية الغرب .. دروس مستفادة".

وأضافت مفيدة شيحة، أن هناك شخصيات مؤثرة استطاعت الوصول للغرب وتوضيح حقيقة ما يحدث على الأرض في فلسطين، متابعة أن حوار باسم يوسف مع الإعلامي الأمريكي بيرسي مورغان تاريخي، وباسم شخصية مصرية في غاية القوة، وشاطر في كل شيء يعمله.

وتابعت ، أن باسم يوسف استطاع التعامل مع الإعلامي الأمريكي الشهيرة صاحب القوة بيرسي مورغان، مستدركة أن استطاع باسم يوسف فعل ما لم يستطيع الكثيرين عمله فيما يخص ايصال الحقيقة للغرب، واستطاع بمعلمه ايصال الحقيقة للغرب بمعلمة.

وأكملت مفيدة شيحة، أن تعلمنا درس مهم خلال الفترة الأخيرة وهو نحاول مخاطبة الخارج بالطريقة التي يفهموها، وخاصة في القضة الفلسطينية. 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مفيدة شيحة باسم يوسف الاعلامي باسم يوسف فلسطين مقدمة برنامج الستات قناة النهار إزدواجية الغرب ازدواجية الإعلامية مفيدة شيحة مفیدة شیحة باسم یوسف

إقرأ أيضاً:

هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»

أكدت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الراية السوداء التي يرفعها تنظيم "داعش" الإرهابي ليست راية النبي صلى الله عليه وسلم، كما يزعمون، بل هي محاولة لاستغلال الرموز الدينية لخداع الشباب واستقطابهم.

وأوضحت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الروايات الصحيحة تُثبت أن رايات النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بلون واحد فقط، بل وردت روايات بأنها كانت بيضاء، وسوداء، وصفراء، وحمراء، ما ينفي ادعاء التنظيمات المتطرفة بأن الإسلام لم يعرف إلا راية سوداء مكتوب عليها "محمد رسول الله"، كما أن استخدام الرايات في الحروب كان تقليدًا قديمًا يسبق ظهور الإسلام، ولم يكن مرتبطًا برمز ديني مقدس كما يروج له المتطرفون.

وأضافت أن هناك اختلافًا واضحًا بين راية النبي صلى الله عليه وسلم والرايات التي ترفعها التنظيمات الإرهابية اليوم، مؤكدة أن أي ادعاء بأن "داعش" أو غيرها من الجماعات المتطرفة يحملون راية النبي هو افتراء محض، كما أن تعدد الرايات بين هذه التنظيمات يثبت تناقضهم، فكل مجموعة تحمل راية مختلفة، ما يدل على أنهم لا يتبعون راية شرعية موحدة.

وحذرت من أن التنظيمات الإرهابية تستغل العاطفة الدينية لدى الشباب، وتخدعهم بشعارات كاذبة، وتوهمهم بأنهم يقاتلون تحت راية الإسلام، بينما الحقيقة أنهم يعملون على تخريب الدول، وإضعاف المجتمعات، ونهب الأموال، وهدم البيوت، وهو ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح، حيث قال: "من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية، فقتل فقتلة جاهلية" (رواه مسلم).

وختمت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف بالتأكيد على أن رايات التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات للتضليل والاستقطاب، ولا علاقة لها برايات الإسلام الحقيقية، داعية الشباب إلى عدم الانخداع بهذه الرموز، والتمسك بالفهم الصحيح للدين.

مقالات مشابهة

  • أخويا زملكاوي .. مفيدة شيحة تكشف عن توقعاتها لمباراة القمة
  • آرثر شوبنهاور .. فيلسوف التشاؤم أم الحقيقة؟
  • هل حقنة البرد مفيدة في علاج نزلات الشتاء؟.. وزارة الصحة تجيب
  • هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»
  • فينورد الهولندي يتوصل لاتفاق لتعيين فان بيرسي مدربًا للفريق حتى صيف 2027
  • هل تم تعديل مواعيد غلق المحلات والكافيهات والمطاعم في رمضان؟ مصدر يكشف الحقيقة
  • كيف استطاع السيد نصر الله وضع اليمن في قلب الصراع الإقليمي؟
  • خبر يحسم الحقيقة... هل عُثِرَ على جثة في كفردبيان؟
  • كسر في أرضية معبد جبل النور .. آثار بني سويف توضح الحقيقة
  • أحمد العوضي في فخ رامز جلال.. ما الحقيقة؟