حازم عمر المرشح الرئاسي: توقعت ما يحدث في غزة منذ 3 أسابيع
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
كشف حازم عمر، المرشح الرئاسي، عن أنه توقع ما يحدث في غزة في الوقت الحالي منذ 3 أسابيع، ووضع تغريدة من خلال حسابه على تويتر يوم 18 سبتمبر حول هذا الأمر، ألا أنه لم يكن يعلم عن غرض الحكومة الإسرائيلية، ولكن كان من الوضح أنها تبحث عن تصعيد، والمفاجأة الوحيدة هي في السابع من أكتوبر حجم عملية المقاومة الفلسطينية.
وأضاف "عمر"، خلال لقاء خاص مع الإعلامي شريف عامر في برنامج "يحدث في مصر" المذاع من خلال قناة "إم بي سي مصر"، اليوم الأربعاء، أن إسرائيل كانت تقوم باستفزاز مستمر من الجانب الإسرائيلي، وتاريخيًا معروف أنهم حينما يرغب الإسرائيليون في التصعيد يعرفوا كيف يتم التعامل مع الفلسطينيين.
وتابع المرشح الرئاسي، أن الإجراءات التي قامت بها إسرائيل هي التي تحدث تاريخيا قبل أن يحدث أي تصعيد، ولكنه لم يكن يفهم عن سبب التصعيد في هذا التوقيت، ولكن حجم العملية من المقاومة الفلسطينية جاء مفاجئا وأكبر من تخطيطهم، ولكنه يعتقد أن هذا التصعيد كان مخططا من الحكومة الإسرائيلية، وهو كان على دراية بالمشهد السياسي منذ 3 أسابيع قبل ردة الفعل الفلسطينية.
وأردف، أن الحدود الاستراتيجية المصرية تشهد تهديدات كبيرة، وهو أكبر تحدي استراتيجي من حيث الأمن القومي بالنسبة له حال نجاحه كرئيس جمهورية، حيث إن الحدود الغربية لم تستقر في ليبيا، والأوضاع في السودان كانت مشتعلة ومازالت في الوقت الحالي، ولكن موضوع الساعة الآن هو التصعيد غير المسبوق الموجود في قطاع غزة، وهذ التصعيد خطير بدرجة كبيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حازم عمر المرشح الرئاسي المقاومة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
تقدّم كبير في المفاوضات بشأن لبنان.. التسوية في غضون أسابيع؟
أفادت وسائل اعلام اسرائيلية، مساء اليوم الخميس، باحراز تقدّم كبير في المفاوضات بشأن اتفاق لوقف اطلاق النار في لبنان.
ونقلت "معاريف" عن مصدر سياسي إسرائيلي قوله ان "تقدما كبيرا آخر أحرز بعد زيارة الموفد الأميركي اموس هوكشتاين وضاقت الفجوات لإحراز تسوية على جبهة لبنان".
وأضاف المصدر عينه ان "هناك رغبة واضحة لدى الأطراف في التوصل إلى اتفاق". وتابع: "التسوية قريبة بالفعل لكنها لن تحدث غدا ولا تزال هناك فجوات تجب معالجتها".
وأكمل أنه "في إطار التسوية ستحتفظ إسرائيل بحرية العمل في لبنان وستكون هناك آلية تنفيذ قوية".
ووفقاً له، التقديرات تشير إلى إمكانية التوصل إلى تسوية في غضون أسابيع قليلة وربما أسبوعين.