في الليلة 14.. بيع 3 صقور في مزاد نادي الصقور.. اعرف ثمنها
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
شهدت الليلة 14 من ليالي مزاد نادي الصقور السعودي، بيع 3 صقور بمبلغ 180 ألف ريال، وسط حضور وإقبال كبيرين من هواة الطرح والصقارين في المملكة والمنطقة.
وكانت بداية الليلة مع الصقر الأول شاهين قرناس، طرح جازان، للطواريح إبراهيم وعلي صيرم وإبراهيم حناني، وبيع بمبلغ 38 ألف ريال.
أخبار متعلقة ختام الليلة العاشرة.. تعرف على مبيعات مزاد نادي الصقور20 طاروحاً يبيعون 3 صقور في الليلة الخامسة من مزاد الرياضفي الليلة التاسعة للمزاد.. بيع صقرين مقابل 96 ألف ريال
بعدها عُرض الصقر الثاني شاهين قرناس، طرح المجيرمة، للطواريح مشاري وتركي وحسن الثعلبي، وبدأت المزايدة عليه بمبلغ 35 ألف ريال، قبل أن يباع بمبلغ 80 ألف ريال.
واختتمت الليلة مع الصقر الثالث شاهين فرخ، طرح منيفة الشرقية، للطاروحين فيصل وفايز العازمي، وبدأت المزايدة عليه بمبلغ 40 ألف ريال، وبيع بمبلغ 62 ألف ريال.
تعزيز موروث الصيد بالصقورويأتي المزاد في إطار حرص القيادة على تعزيز موروث الصيد بالصقور، وخدمة الطواريح والصقارين في المملكة والمنطقة، وتأكيدًا لريادتها في دعم الأنشطة الثقافية والحضارية والاقتصادية المرتبطة بهواية الصيد بالصقور.
المزاد يبث على القنوات التلفزيونية الناقلة - واس
ويهدف المزاد إلى دعم الاستثمار في مجال الصقور، وتطوير مزادات الصقور وتنظيم آلية البيع والشراء.
ويوفر مجموعة من المزايا للطواريح المشاركين، إذ تستقبل فرق النادي الطواريح في المناطق (الشرقية، والشمالية، والغربية الشمالية، والغربية الجنوبية) مالك الصقر الذي جري طرحه (صيدا أو شبكا) في كل منطقة.
وتفحص فرق النادي الطير وتوثق الطرح، قبل أن يتكفل نادي الصقور السعودي بتأمين السكن والنقل لملاك الصقور (الطواريح) إلى مقر المزاد.
ويجري المزاد على الصقر في مزاد تنافسي مباشر وسريع يبث على القنوات التلفزيونية الناقلة، والبث المباشر لحسابات النادي من خلال منصات التواصل الاجتماعي، دون أن تخضع عملية البيع والشراء لأي رسوم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار السعودية مزاد نادي الصقور السعودي نادي الصقور السعودي نادی الصقور ألف ریال
إقرأ أيضاً:
أهالي الأسرى الإسرائيليين يدعون للتظاهر بالقدس الليلة
وجهت عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة دعوة للتظاهر بالقدس الغربية مساء اليوم الثلاثاء، للاحتجاج على تخلي الحكومة عن ذويها من خلال استئناف حرب الإبادة على قطاع غزة.
وقالت في منشور على منصة "إكس" "بعد قرار الحكومة الإسرائيلية التضحية بـ"الرهائن" الـ59 تتجه عائلات الرهائن الآن إلى القدس، وتدعو شعب إسرائيل للانضمام إليها".
وأضافت "لا شيء أكثر إلحاحا من هذا، الضغط العسكري سيؤدي إلى قتل "الرهائن" الأحياء واختفاء الأموات".
وفي وقت سابق، قالت هيئة عائلات الأسرى إنها تشعر بالصدمة لأن الحكومة اختارت التخلي عن المخطوفين في غزة.
وأضافت عائلات الأسرى في بيان أنها "تشعر بالصدمة والغضب والرعب بسبب التعطيل المتعمد لاتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الذي كان يضمن عملية إعادة أحبائنا من الأسر".
ودعت عائلات الأسرى للعودة فورا إلى وقف إطلاق النار، لأن حياة الكثيرين على المحك، كما طالبت الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمواصلة العمل على إطلاق سراح جميع الأسرى.
وتابع البيان "لن يكون هناك أمن ولا نصر ولا نهضة حتى يعود آخر مختطف إلى إسرائيل".
غارات وشهداء
واستأنفت إسرائيل فجر اليوم الثلاثاء عدوانها على قطاع غزة بسلسلة من الغارات العنيفة أسفرت إلى غاية الآن عن أكثر من 400 شهيد، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
إعلانمن جهته، اعتبر يهودا كوهين والد الأسير الإسرائيلي نمرود في تصريح لصحيفة "هآرتس" أن لاستئناف الحرب دوافع سياسية.
وقال إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يحاول قتل الأسرى -بمن فيهم ابني- من أجل عرشه.
وأضاف كما كنا نخشى وبالتزامن مع إقالة مدير الشاباك رونين بار والحملة التشريعية المكثفة ضد النظام القضائي يقيم نتنياهو حاجزا آخر لضمان بقائه.
وقال إن هذه العودة للقتال تشكل خطرا حقيقيا على ابني نمرود وجميع "الرهائن" الذين ما زالوا على قيد الحياة في غزة.
واعتبر أن هذه الحرب تهدف إلى إرضاء وزير المالية بتسلئيل سموتريتش وإغراء زعيم حزب القوة اليهودية اليميني المتطرف إيتمار بن غفير للعودة إلى الحكومة.
استئناف القتال
وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت سابق أن 100 طائرة شاركت في استئناف الغارات على قطاع غزة، وقال إن الهجوم سيستمر ما دام ذلك ضروريا وسيتوسع إلى ما هو أبعد من الغارات الجوية.
أما وزير الدفاع يسرائيل كاتس فربط وقف القتال بعودة جميع المحتجزين وتحقيق أهداف الحرب.
ومطلع مارس/آذار الجاري انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والتي استمرت 42 يوما، وتنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب التي راح ضحيتها أكثر من 40 ألف شهيد منذ بداية العدوان في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.