حظك اليوم برج السرطان 26-10-2023 مهنيا وعاطفيا.. تجنب المخاطرة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
يمتلك مولود برج السرطان شخصية قوية تجعله يؤثر فيمن حوله كثيرا ولا ينسونه بسهولة فيترك بداخلهم أثرا من الذكريات أو المواقف ويتعلمون منه الكثير، وهو شخص عقلاني ومبدع، عاطفي ولكنه عملي في رؤيته للواقع، في جميع المواقف تجده صريحا وطيب القلب، ولديه أهداف يسعى إلى تحقيقها على أرض الواقع، وكونه عطوفا طيب القلب لا يحمل ضغينة لأحد.
وفي السطور التالية، نعرض تفاصيل حظك اليوم الخميس الموافق 26 أكتوبر، لمواليد برج السرطان مهنيا وعاطفيا وماليا.
حظك اليوم برج السرطان مهنياتواجه بعض الصعوبات منذ فترة والتي تؤثر فيك فيما بعد وتجعلك تتخذ مسارا جيدا للتعلم من الأخطاء، بل وخبرة مجانية في مجال العمل، كما ستنجح في التحرر من القيود المهنية وإقامة مشاريعك الخاصة، فلا تلتفت واستمر لهدفك، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج السرطان على الصعيد المهني.
برج السرطان اليوم مالياتجنب المخاطرة في الشراء أو البيع، ولا تنفق أموالك فيما لا يكون ضروريا، كن عمليًا ومعقولًا في الاستثمار أو الإنفاق، وتذكر أن كل قرش له قيمته.
حظك اليوم برج السرطان عاطفيااهتم بحياتك العاطفية ولا تجعلها تتأثر ويغلب عليها اهتمامك بحياتك المهنية والمالية، فذلك يؤثر على حياتك بشكل عام، الأسرة وشريكك ليس لهم ذنب فيما تمر به حاليًا ولا تفرض عليهم أجواء حزينة أو صعبة بسبب توترك.
برج السرطان حظك اليوم صحيااحرص على ممارسة التمارين للمحافظة على وزنك بشكل مثالي، وأيضاً لمعالجة أزمات صحيه قد تحدث لك مستقبليا فتجنبها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم توقعات الأبراج حظك اليوم برج السرطان برج السرطان اليوم توقعات برج السرطان برج السرطان حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
الحرب الشاملة... مَن يهدد بها ومَن يخوضها؟
كتبت سابين عويس في" النهار": كل المؤشرات والمعطيات بدأت تؤكد أن الخوف من توسع المواجهات إلى حرب شاملة لم يعد كلاماً تهويلياً، وأن التساؤلات عن الحيثيات التي ستدفع إلى حرب كهذه، فيما تنحصر المواجهة بين طرفين لا ثالث لهما حتى الآن، هما إسرائيل و"حزب الله"، باتت مبررة، وخصوصاً بعد اغتيال إسرائيل الشخصية الأعلى هرمية ورتبة سياسية ومنزلة دينية ربما بعد المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية، السيد نصرالله.من مؤشرات تدحرج المنطقه نحو حرب شاملة، انخراط حلفاء طرفي الحرب إلى جانبهما، الولايات المتحدة الأميركية مباشرة ومعظم الغرب المؤيد لإسرائيل، مقابل إيران الراعي الإقليمي الأول والأخير للحزب.
ولكن هل تكفي المواقف السياسية والتحذيرات الدولية من الانزلاق إلى الحرب الشاملة؟ وهل تبدو واشنطن وطهران على استعداد لخوضها اليوم؟
لا شك في أن ما بعد اغتيال نصرالله والاستهداف الكبير للضاحية الجنوبية، لن يكون كما قبله.
وفي الوقت الذي نقلت فيه وكالة "رويترز" عن مصادر أن المرشد الأعلى نُقل إلى مكان آمن مع اتخاذ تدابير أمنية مشددة، كشفت المصادر أن إيران على اتصال بالحزب وحلفائها الإقليميين لتحديد ما وصفته بـ"الخطوة التالية"، ما يعني أن طهران بدأت تتحسس المخاطر المحدقة بالنظام بعد استهداف قيادة الحزب في بيروت.
في رأي مصادر ديبلوماسية مراقبة أن الكلام على مخاوف من احتمال اندلاع الحرب الشاملة ليس دقيقاً على قاعدة أن مثل هذه الحرب تتطلب أطرافاً لخوضها، ولا يبدو أن الأطراف التي يعول عليها للقيام بذلك في وارد الذهاب بعيداً في هذه الحرب. فالولايات المتحدة والغرب قد أعطيا إسرائيل تفويضاً للقضاء على الحزب باعتباره من الأذرع الأقوى لإيران في المنطقة، في حين تعكس المواقف الرسمية المتفاوتة والمتناقضة الصادرة عن طهران حالاً من الانقسام والتشتت في التعامل مع المعادلة الجديدة التي فرضها تغير قواعد اللعبة بعد استشهاد نصرالله. وفي رأي هذا المصادر أن لا أحد بات قادراً على الوقوف في وجه الوحشية الإسرائيلية التي باتت تعتبر أن هذه الحرب هي معركة وجودية ولن تتوقف آلتها العسكرية قبل أن تضمن أمان شعبها ومستوطناتها.
أما المواقف الإيرانية، فتضعها المصادر في خانة الإغراءات لواشنطن للعودة إلى الاتفاق النووي من جهة وعدم تعريض النظام للخطر من جهة أخرى. لكن المصادر تخشى في المقابل أن تكون الشروط الإسرائيلية استفزازية وعالية السقوف، بحيث تعجز طهران عن القبول بها، على نحو المطالبة باستسلام أو هزيمة في شكل أو آخر.
في أي حال، وبقطع النظر عن الموقف المنتظر لـ"حزب الله" من اغتيال قائده، فإن البلاد دخلت في دائرة جديدة من التصعيد وسط أفق مجهول ومفتوح على كل الاحتمالات، بعدما انتقلت قواعد اللعبة والاشتباك إلى مستويات غير مسبوقة، محفوفة بالألغام والأخطار من أن ينتهي الجنون الإسرائيلي إلى غزو بري يعيد رسم معالم المنطقة، بعدما بدأ برسمها في غزة!