دبي تستضيف المؤتمر والمعرض الدولي لطب العائلة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «الإمارات الصحية» تناقش خدمات الرعاية لكبار السن «مردف أبتاون».. فعالية توعوية للسكانتستضيف دبي النسخة العاشرة للمؤتمر والمعرض الدولي لطب العائلة الأسبوع المقبل بمركز دبي التجاري العالمي، في الفترة الممتدة من 31 أكتوبر إلى 2 نوفمبر.
ومن المتوقع أن تستقطب هذه الفعالية حضور أكثر من 4.
ويهدف المؤتمر والمعرض الدولي لطب العائلة إلى تسليط الضوء على آخر التطورات والأبحاث والابتكارات التكنولوجيّة والعلميّة في قطاع طب الأسرة والارتقاء بالرعاية الصحيّة الأوليّة وتعزيز مفاهيم طب الأسرة والنهوض بالخدمات الصحية والوقائية من خلال التعليم المستمر والمناقشات العلمية والعروض التوضيحية المباشرة حول الأدوية والتكنولوجيا الأكثر تقدماً في وقتنا الراهن.
وقال السفير الدكتور عبد السلام المدني، الرئيس التنفيذي لمؤتمر طب العائلة: «نحتفل بمرور عقد من الزمن على انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لطب العائلة، والذي نؤكد من خلاله التزامنا بالنهوض بالرعاية الصحية الأولية، حيث يعتبر طب الأسرة أساساً جوهرياً في هذا المجال، حيث يشارك في هذه الدورة العديد من الأخصائيين في طب الأسرة للتعرف على آخر ما توصلت إليه الأبحاث ومناقشة مستقبل هذا القطاع، حيث نمتلك إمكانات مميزة وغير محدودة كما نعرب عن امتناننا لجميع من يشاركنا التقدم بثقة نحو المستقبل، لتعزيز الرعاية الصحيّة في جميع أنحاء العالم».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دبي الإمارات مركز دبي التجاري العالمي طب الأسرة
إقرأ أيضاً:
كيف غير حادث مسار حياة بشار الأسد وأوصله إلى السلطة؟
قال الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، إنه حسب العرف السائد في العائلات السامية العربية واليهوديةـ يتولى الابن الأكبر إدارة أعمال العائلة، حتى لو كان ذلك العمل حكم البلاد، ويتبع الأبن الثاني مهنة علمية «الطب أو القانون»، ويحصل الابن الثالث على وظيفة حكومية مؤمنة «خاصة في الجيش»، وغالبا ما يكون الابن الرابع بلا فائدة، فيما اختار حافظ الأسد ابنه الأكبر باسل ليخلفه.
وأوضح «حمودة» خلال برنامجه «واجه الحقيقة» المذاع على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن باسل الأسد كان مهندسا مدنيا مظليا وفارسا رياضيًا، وكان أول دفعته في الكلية الحربية وقيادة الأركان والقفز بالمظلة، وتسلم قيادة الحرس الجمهوري، وكل مواصفاته كانت ترشحه لخلافة أبيه، ولكن في 21 يناير 1994 فقدته العائلة.
وذكر حمودة، أن باسل كان يقود سيارته من نوع مرسيدس بسرعة عالية تصل إلى 250 كيلومتر في الساعة وسط ضباب كثيف، حين كان يتجه إلى مطار دمشق ليستقل رحلة خاصة مستأجرة إلى فرانكفورت في طريقه إلى عطلة تزلج على الجليد في جبال الألب، ولكن السيارة اصطدمت بحاجز، وبسبب عدم وضع حزام الأمان توفي على الفور، وفقدت عائلة الأسد الوريث الأول، وجاء الدور إجباريا على الوريث الثاني «بشار الأسد».