للمرة الثانية.. عمرو رمزي يعلن إلغاء مسرحية "طيب وأمير" تضامنًا مع أحداث غزة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أعلن الفنان عمرو رمزي عبر موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك عن إلغاء مسرحية “ طيب وأمير” لهذا الأسبوع للمرة الثانية وذلك تضامنًا مع أحداث غزة والتي تحدث ضد الإحتلال الإسرائيلي قائلًا “جمهورنا المحترم نعتذر الاسبوع دا كمان عن عدم تقديم العرض وهنتابعكم بأي مستجدات”.
صُناع مسرحية "طيب وأمير" يتضامون مع أهالى غزة
و في السياق ذاته تضامن صُناع مسرحية "طيب وأمير" الأسبوع الماضي مع أهالي فلسطين حيث نشر الفنان عمرو رمزي وفريق العمل أعلنهم عن إيقاف مسرحية “ طيب وأمير” وأنهم لا يستطيعون أن يضحكون أو يقدموا محتوي كوميدي في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها دولة فلسطين والأحداث الدموية التي تحدث.
من جانب آخر وكان ليس صناع مسرحية "طيب وأمير" فقط هما الذين قرروا هذا القرار وقاموا بإلغاء المسرحية، وعلى نفس السياق ينضم إليهم الفنان محمد سلام الذي نشر فيديو ليلة أمس اعتذاره عن موسم الرياض قائلًا ووسط مؤيد ومعارض عن هذا القرار وهذا الإنسحاب وعلى الرغم الخسارة المادية التي خسرها سلام ولكن كان استعوضه بأن “لو مت دلوقتي هقول لربنا ايه، كنت بضحك الناس وسايب أخويا يقتل”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسرحية طيب وأمير احداث غزة عمرو رمزي طیب وأمیر
إقرأ أيضاً:
الأردن يعلن حظر جماعة الإخوان ومصادرة أصولها بعد كشف مخطط تخريبي
عمان - الوكالات
علن وزير الداخلية الأردني مازن الفراية اليوم الأربعاء أن الحكومة قررت رسميًا حظر جماعة الإخوان المسلمين ومصادرة أصولها، وذلك في أعقاب اكتشاف ما وصفه بـ"مخطط تخريبي" مرتبط بأعضاء في الجماعة.
وأكد الفراية أن القرار جاء لحماية أمن البلاد واستقرارها، مشيرًا إلى أن "الأجهزة الأمنية تمكنت من كشف وتفكيك مخطط خطير يستهدف زعزعة الأمن الداخلي ويقف وراءه أفراد من الجماعة المحظورة". وأضاف أن "الخطوة تأتي تنفيذًا لقرار قضائي ملزم، وبدأت الجهات المعنية بتنفيذ الإجراءات فورًا".
ونقلت وكالة "رويترز" عن مصدر رسمي قوله إن الشرطة الأردنية بدأت بمصادرة مكاتب الجماعة في العاصمة عمان وعدد من المحافظات، في إطار ما وصفه بإجراء قانوني منسجم مع قرار الحظر. وذكر مسؤولان للوكالة أن العملية تأتي بعد أيام فقط من تأكيد السلطات القضائية تورط أعضاء من الجماعة في نشاطات تهدد الأمن القومي.
يُذكر أن جماعة الإخوان المسلمين في الأردن كانت قد واجهت في السنوات الأخيرة تضييقًا قانونيًا وملاحقات قضائية، وتنازعًا حول شرعيتها القانونية بعد إلغاء الترخيص الممنوح لها عام 2015.
وأثار القرار ردود فعل متباينة في الساحة السياسية، حيث رحبت به بعض القوى باعتباره "خطوة ضرورية لحماية البلاد"، بينما دعت أطراف أخرى إلى الاحتكام للحوار والمصالحة الوطنية لتفادي المزيد من الانقسام.