كتبت -داليا الظنينى:

قال المرشح الرئاسى حازم عمر، إن الأمن المائى خط أحمر وإثيوبيا تعلم ذلك جيدا، مبينا أن هناك خطوط حمراء فى ملف الأمن المائى لمصر ولا يجب الاقتراب منها أو التهاون فيها.

وأضاف عمر خلال حواره لبرنامج يحدث فى مصر المذاع على قناة إم بى سى مصر، الأربعاء، أن حماية الأمن المائى والحدود الاستراتيجية ضمن أولوياته فى الملف الخارجى إذا أصبح رئيسا.

وعن الأزمة الاقتصادية، قال:الدولار جزء منها وليس الكل، نحتاح إلى علاج للاقتصاد المصرى بشكل هيكلي وكامل، متابعا:"أتبنى فى برنامجي إزالة الضرايب والرسوم من الغذاء والدواء الذى يستخدمه الفقراء ومحدود الدخل".

وأكد عمر أنه سيقوم بزيادة الضرائب على السلع الترفيهية التى يستخدمها الأغنياء، لافتا إلى أنه مه مع سعر الصرف المرن المدار وليس مع التحرير المطلق.

وتابع:"سأفرض ضريبة استثنائية على بعض الفئات لتخصيصها فى التعليم، موضحا أن الاستثمار الإنتاجى من ضمن أولوياتى وليس الاستهلاكى.

وأردف عمر"لدى خطة زراعية لضبط الإنتاج المحلى وتوفير احتياجتنا، وسأعمل على تقليل البطالة".

واختتم:"يجب تحقيق التوازن بين الأمن القومى والحقوق والحريات"، مؤكدا أنه لا بد من محاربة الإخوان فكريا.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: قمة القاهرة للسلام مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني حازم عمر إثيوبيا طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

مجلس الحسابات: فَسخ الصفقات عَطّل إنجاز سدود والإجهاد المائي يتطلب استثمارات تصل إلى 143 مليار درهم

زنقة 20 ا الرباط

أحرجت المعطيات التي قدمتها صباح اليوم زينب العدوي، الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات، قطاع الماء ، حيث كشفت عن تأخر مجموعة من المشاريع بالقطاع.

وسجلت زينب العدوي، الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات، على مستوى قطاع الماء خلال تقديم عرض عن أعمال المجلس الأعلى للحسابات برسم 2023-2024 في جلسة مشتركة لمجلسي البرلمان، اليوم الأربعاء، تأخر تنفيذ اشغال بعض السدود بسبب فسخ صفقات الأشغال المتعلقة بها كما هو الشأن بالنسبة لسد مداز وسد تركا أومدي”.

ونهبت العدوي، إلى أن تفاقم إشكالية الإجهاد المائي يستلزم استثمارات كبرى ومستعجلة تقدر بـ 143 مليار درهم، برسم الفترة 2020-2027، في إطار البرنامج الوطني للتزويد بالماء الشروب ومياه السقي.

وتابعت أنه  “بالنظر للمخزون المائي الحالي بالسدود، والذي لا يتجاوز 29 في المائة في نهاية دجنبر 2024 من اللازم توجيه مشاريع السدود نحو المناطق التي تعرف تساقطات مطرية مهمة من أجل تفادي ضياعها أو عدم الإستفادة منها، لاسيما في الحوضين سبو ولوكوس”.

ودعت العدوي، إلى “تسريع المشاريع المتعلقة بالربط بين الأحواض المائية كحل مبتكر يساهم في الحد من الخصاص المائي على مستوى المناطق التي تعاني من تراجع مواردها المائية، ويساهم أيضا في تخفيف التباين المجالي لتويع هذه الموارد”.

وفي هذا الصدد كشفت العدوي أن “الأمر يتعلق أساسا باستكمال مشاريع الربط بين الأحواض المائية للوكوس وسبو وابي رقراق وأم الربيع، وكذا تسريع المشاريع المرتبطة بتعبئة الموراد غير الإعتيادية كتلك المتعلقة بإعادة استعمال المياه العادمة المعالجة وكذا تحلية مياه البحر ، مما سيمكن من تعزيز التدبير المندمج للموارد المائية وحماية أكبر للمخزون الاستراتجي من المياه الجوفية”.

مقالات مشابهة

  • مختص: ترطيب الجلد للرجال احتياج وليس كياتة.. فيديو
  • "خطورة الشائعات على الأمن القومى" .. ندوة لإعلام طنطا
  • دور المواطن في محاربة الشائعات وبناء مجتمع واع.. ندوة جديدة بإعلام المنيا
  • القاهرة والخرطوم.. تعاون استراتيجي يعزز الأمن المائي والتنمية المستدامة
  • مجلس الحسابات: فَسخ الصفقات عَطّل إنجاز سدود والإجهاد المائي يتطلب استثمارات تصل إلى 143 مليار درهم
  • المرشح لوزير الدفاع الأمريكي: على الولايات المتحدة تحديث ثالوثها النووي
  • اجتماع في سول لمناقشة خطط توقيف "يون".. وجهاز الأمن الرئاسي يعتبرها محاولات "غير قانونية"
  • المجلس الرئاسي: المنفي طلب من الحداد فرض الأمن في كل المناطق
  • أسباب ودوافع إطلاق الشائعات وانتشارها.. منهج الجماعات الإرهابية لزعزعة الاستقرار
  • ويلهامسون يتحدث عن حبه للهلال: دمي أزرق وليس أحمر