متحدث الخارجية الأمريكية : قلق شديد على الوضع الإنساني في غزة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
وجه الإعلامي خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على قناة "ON"، المتحدث الإقليمى باسم وزارة الخارجية الأمريكية سامويل ويربيرج، قائلاً :"كيف يخطيئ رئيس أمريكا وسيد البيت الأبيض في مزاعم قتل وقطع رؤس الأطفال من قبل حماس بإسرائيل.. هناك لوم على الإدارة الأمريكية".
ورد المتحدث الإقليمى باسم وزارة الخارجية الأمريكية سامويل ويربيرج، قائلاً : إن الولايات المتحدة الأمريكية تعتبر هجمات حماس على إسرائيل، بأنها إرهابية، ووقع الكثير من الضحايا الذين يمثلون 30 دولة، ولدينا قلق شديد على الوضع الإنساني في قطاع غزة.
وشدد سامويل ويربيرج، على أن هناك قلق شديد على الوضع الإنساني في قطاع غزة.
https://fb.watch/nVcrowKDJE/?mibextid=9R9pXO
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أمريكا البيت الأبيض سامويل ويربيرج قطاع غزة خالد أبو بكر حماس بإسرائيل
إقرأ أيضاً:
«الخارجية» الفلسطينية: إسرائيل تتعمد إطالة أمد الحرب عبر سلاح التجويع
القدس (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، أمس، أن إسرائيل تتعمد إطالة أمد حرب الإبادة والتهجير ضد الفلسطينيين، خاصة في قطاع غزة، من خلال تصعيد جريمة استخدام التجويع كسلاح في حربها المدمرة على القطاع، وحرمان أكثر من مليوني فلسطيني من أبسط حقوقهم الإنسانية والمدنية.
وحذرت الوزارة، في بيان، من مخاطر إطالة أمد الإبادة والتهجير ودوامة العنف والحروب، واعتبرتها استخفافاً بالجهود الدولية المبذولة لتثبيت وقت الحرب والشروع في عمليات الإغاثة والإعمار، والتفافاً على مخرجات القمة العربية الأخيرة وقرارات الشرعية الدولية والأوامر الاحترازية التي صدرت عن العدل الدولية.
وأضافت الخارجية الفلسطينية أن أي معادلة سياسية لا تعطي الأولوية لحماية المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، مطالبة بتدخل دولي جاد، والتحرك من جميع الأطراف لوقف حرب الإبادة والتهجير.
وفي سياق متصل، أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، أن أسرى سجن النقب يتعرضون لأسوأ أنواع المعاملة من قبل السجانين، حيث تعرضوا للقمع والضرب والأعيرة المطاطية أكثر من مرة خلال الأسبوع الماضي.
وأضافت الهيئة، في بيان، أمس، أن إدارة السجن تتعمد خلط الأسرى المصابين بمرض «سكابيوس» مع غير المصابين لنقل العدوى لهم كنوع من العقاب، إضافة إلى استغلال شهر رمضان للتضييق على الأسرى بشكل أكبر، بتقليص كمية الطعام ورداءة جودته.