إصابة 4 مستوطنين في تل أبيب برشقات صاروخية من غزة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
#سواليف
أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء الأربعاء، بإصابة 4 #مستوطنين قرب “تل أبيب”؛ جرّاء #الرشقة_الصاروخية الأخيرة من #غزة .
وقالت إن صافرات الإنذار دوت في اسدود، وإطلاق رشقة صاروخية جديدة، إضافة إلى شكوك بتسلل طائرات دون طيار إلى “زيكيم” بغلاف غزة.
وفي اليوم الـ19 من العدوان على غزة، يواصل الاحتلال الإسرائيلي قصف القطاع واستهداف المدنيين، ما أسفر عن تسجيل عشرات المجازر، في الوقت الذي يعاني فيه الأهالي من حصار كامل، ما زاد من وطأة الحرب الدامية، وسط مناشدات دولية عاجلة بوقف التصعيد فورا.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها “السيوف الحديدية”، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مستوطنين الرشقة الصاروخية غزة
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: جيش الاحتلال الإسرائيلي يطلق رشقات صاروخية نحو غزة
أكدت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، استمرار إطلاق الرشقات الصاروخية من جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، ولكن بنسبة أقل من أمس الذي شهد إطلاق ما يقرب من 100 رشقة على حيفا.
رشقات صاروخية في عدة مناطقوأضافت دانا أبو شمسية، خلال مراسلتها للقناة، أن الرشقات اليوم كانت نحو المستوطنات الحدودية السياجية، وهي المطلة على كريات شمونة وتل حاي وكفار جلعادي، وغيرها من المستوطنات التي تم إعلانها منطقة عسكرية مغلقة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدة أن صافرات الإنذار دوت في مستوطنة نهاريا خشية تسلل طائرة مسيرة، وبالفعل اعترض جيش الاحتلال هذه المسيرة.
عطل صافرات الإنذار في إسرائيلوواصلت: «سُمعت أصوات انفجارات صباح اليوم بالقرب من حيفا، ولكن لم تفعل صافرات الإنذار، وفتح جيش الاحتلال الإسرائيلي تحقيقا بشأن هذا الأمر لمعرفة أسباب عدم تشغيل صفارات الإنذار في حالة وجود الانفجارات».
وأشارت إلى أن كل رشقة صاروخية كانت تحمل نحو 10 صواريخ، وليس كرشقات أمس، ولكن هذا يعني استمرار دائرة الاشتباكات، ولربما ازدياد البعد الجغرافي من خلال استهداف متواصل إلى حيفا وخليجها وما بعد حيفا فيما يزيد عن 40 كيلومترا.