عبد العليم محمد: إسرائيل نفذت تطهيرًا عرقيًا للفلسطينيين وطردت 750 ألف لاجئ
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قال الدكتور عبد العليم محمد مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية إنه منذ عام 1948 ظهرت المشكلة الكبرى وهي مشكلة اللاجئين الفلسطينيين الذين مثلوا 750 ألف مواطن.
وأضاف عبد العليم محمد في حواره لبرنامج "الشاهد" على قناة "إكسترا نيوز": "إسرائيل نفذت تطهيرًا عرقيًا بشهادة المؤرخين الإسرائيليين أنفسهم".
محاولات صهيونية
وتابع: "إسرائيل طردت 750 ألف لاجئ فلسطيني إلى سوريا والأردن ولبنان وبعضهم أقام في مخيمات بالضفة الغربية وغيرها من الأماكن" مشيرًا إلى أنه كانت هناك محاولات صهيونية دائمة لحل تلك المشكلة؛ لأنها طالما بقيت هذه المشكلة فهي دليل على ما الجريمة التي ارتكبتها إسرائيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل إسرائيليين الاهرام للدراسات الفلسطينيين الفلسطينى الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط: استمرار أعمال تطهير الترع والمصارف بالمراكز والقرى
أكد اللواء الدكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط استمرار اعمال تطهير الترع والمصارف والمجاري المائية في مختلف مراكز ومدن وقرى المحافظة لضمان وصول المياه إلى نهايات الترع وتحقيق أقصى استفادة من مياه الري حفاظاً على الرقعة الزراعية وتقديم أفضل الخدمات للمزارعين مؤكداً على تقديم كافة سبل الدعم الممكنة وتذليل العقبات أمام تنفيذ مثل تلك الجهود لتحقيق أهدافها في تحسين إدارة الموارد المائية وخدمة المزارعين وفقاً لتوجهات الدولة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية تحقيقا لأهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر ٢٠٣٠.
حملات لتطهير الترع والمصارفوأوضح محافظ أسيوط أن الإدارة المركزية للموارد المائية والري، برئاسة المهندس حاتم مختار، بالتعاون مع الإدارة العامة للري برئاس المهندس أبو العيون عرفات، قامت بتنفيذ حملات لتطهير الترع والمصارف في عدة مراكز حيث تم إزالة حشائش ترعه قرشي ونظافة صاولة بانوب وتطهير ترعة نجع حمادي الغربية ضمن خطه التطهيرات وذلك بإستخدام معدات الري مثل الكباش والصندل والحفارات ذات الأذرع الطويلة، مع نقل نواتج التطهير والتكريك والمخلفات إلى الأماكن المخصصة للتخلص الآمن منها بالتنسيق بين مديرية الري والوحدات المحلية للحفاظ على المظهر الحضاري وتسهيل حركة الطرق للمواطنين.
وأضاف محافظ أسيوط أن هذه الجهود تأتي لتحسين إدارة الموارد المائية حيث يتم إزالة المخلفات والقمامة والحشائش وورد النيل الذي يستهلك كميات كبيرة من المياه ويعوق حركتها على جانبي الترع والمصارف.