قال المتحدث الإقليمى باسم وزارة الخارجية الأمريكية سامويل ويربيرج،  إن الولايات المتحدة الأمريكية لا يمكنها فرض أي شروط على أي طرف في المنطقة سواء إسرائيل او فلسطين او مصر، ونبذل كل الجهود لدخول المساعدات، لافتا إلى أن أمريكا قدمت 100 مليون دولار مساعدات .

وقال المتحدث الإقليمى باسم وزارة الخارجية الأمريكية، خلال حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على قناة "ON"، :"لدينا خوف من سرقة حركة حماس للمساعدات الإنسانية ".


وواصل المتحدث الإقليمى باسم وزارة الخارجية الأمريكية:"نتواصل كل دقيقة مع الجانب الإسرائيلي وبايدن كان يريد التوجه لإسرائيل للنقاش وجها لوجه، مع بنيامين نيتانياهو ويعرف الخطط والأفكار لدى الحكومة الإسرائيلية لحماية المدنيين والأبرياء في قطاع غزة".

ووجه أبو بكر،  سؤالا :"ما سر توجه حاملات الطائرات لإسرائيل؟"، ليرد :"حاملات الطائرات لا اريد الدخول في تفاصيل كثيرة.. لكن ليست رسالة ضد حماس ، بل رسالة للحلفاء في المنطقة لحمايتهم من توسيع أي خطر، لنؤكد قدرتنا على حماية انفسنا والآخرين، ورسالة لحزب الله وإيران أيضا ".

 

https://fb.watch/nVezjTJWnt/?mibextid=HSR2mg

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية سامويل ويربيرج إسرائيل فلسطين أمريكا خالد أبو بكر

إقرأ أيضاً:

أول اجتماع مباشر بين واشنطن والجولاني.. هذه أجندته

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، الجمعة، أن دبلوماسيين أميركيين وصلوا إلى سوريا للقاء السلطات السورية الجديدة، في مهمة دبلوماسية غير مسبوقة بين واشنطن ودمشق خلال الحرب الأهلية التي استمرت 13 عاما.

وسيلتقي الدبلوماسيون ممثلي هيئة تحرير الشام، وهي منظمة تصنفها واشنطن إرهابية، والمجتمع المدني لمناقشة "رؤيتهم لمستقبل بلادهم وكيف يمكن للولايات المتحدة دعمهم"، على ما أوضح ناطق باسم وزارة الخارجية.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن "3 دبلوماسيين أميركيين كبار سيزورون دمشق الجمعة للقاء هيئة تحرير الشام وبحث مبادئ الانتقال السياسي في سوريا ".

وستكون الدبلوماسية الأميركية البارزة في شؤون الشرق الأوسط باربرا ليف، والمبعوث الرئاسي لشؤون الرهائن روجر كارستينز، والمستشار المعين حديثا دانيال روبنشتاين، والذي كُلف بقيادة جهود الخارجية الأميركية في سوريا، أول دبلوماسيين أميركيين يسافرون إلى دمشق منذ أن أطاحت المعارضة السورية بالرئيس بشار الأسد.

وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية: "المسؤولون الأميركيون سيعملون على كشف معلومات عن الأميركيين المفقودين أوستن تايس ومجد كمالمز وغيرهما".

وتأتي الزيارة ضمن جهود استئناف المشاركة الدبلوماسية الأميركية مع الحكومة الانتقالية في سوريا بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد.

وكان وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، قد قال، الأربعاء، إن الولايات المتحدة ستبقى منخرطة في العملية الانتقالية بسوريا.

وأكد بلينكن في تصريحات نشرت على موقع الخارجية الأميركية، أن الولايات المتحدة لن تسمح بأن تكون سوريا "أرضا خصبة للإرهاب".

وأضاف المسؤول الأميركي: "سارعنا بمحاولة خلق توافق بين جيران سوريا والمجتمع الدولي حول الاتجاه الذي يأمل العالم أن تسير سوريا فيه".

وتابع قائلا: "نريد التأكد من أن القوى الجديدة وخاصة هيئة تحرير الشام تسمع بوضوح توقعات العالم إذا كانت تريد الاعتراف والدعم".

مقالات مشابهة

  • المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأميركية لـ«الاتحاد»: استقرار سوريا رهن بعملية انتقال سياسي يقودها الشعب
  • ترامب يهدد باستعادة قناة بنما تحت السيطرة الأمريكية
  • الحروب وتغير المناخ خلال 2024| الأوزون تتضرر من حرب الإبادة في غزة.. الولايات المتحدة الأمريكية الملوث الأكبر على مدى التاريخ.. أمريكا الشمالية سبب الإشعاع الحرارى المؤخر على الكوكب
  • بيسكوف يتحدث عن تهنئة بوتين لترامب بمناسبة تنصيبه
  • إيران تدين مقتل موظف بسفارتها في دمشق
  • المتحدث باسم قوى الأمن الفلسطينية: خطة إسرائيلية تستهدف إعادة احتلال الضفة الغربية
  • الصين: الاستراتيجية العسكرية الأمريكية أصبحت تصادمية وتمثل تهديدا للأمن العالمي
  • بعد إطلاق النار على سيارته..طهران تعلن مقتل موظف في سفارتها بدمشق
  • القيادة المركزية الأمريكية تعلن قتل زعيم "داعش" خلال ضربة دقيقة في سوريا
  • أول اجتماع مباشر بين واشنطن والجولاني.. هذه أجندته