سامويل ويربيرج : الولايات المتحدة الأمريكية لا يمكنها فرض شروط على أي طرف في المنطقة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قال المتحدث الإقليمى باسم وزارة الخارجية الأمريكية سامويل ويربيرج، إن الولايات المتحدة الأمريكية لا يمكنها فرض أي شروط على أي طرف في المنطقة سواء إسرائيل او فلسطين او مصر، ونبذل كل الجهود لدخول المساعدات، لافتا إلى أن أمريكا قدمت 100 مليون دولار مساعدات .
وقال المتحدث الإقليمى باسم وزارة الخارجية الأمريكية، خلال حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على قناة "ON"، :"لدينا خوف من سرقة حركة حماس للمساعدات الإنسانية ".
وواصل المتحدث الإقليمى باسم وزارة الخارجية الأمريكية:"نتواصل كل دقيقة مع الجانب الإسرائيلي وبايدن كان يريد التوجه لإسرائيل للنقاش وجها لوجه، مع بنيامين نيتانياهو ويعرف الخطط والأفكار لدى الحكومة الإسرائيلية لحماية المدنيين والأبرياء في قطاع غزة".
ووجه أبو بكر، سؤالا :"ما سر توجه حاملات الطائرات لإسرائيل؟"، ليرد :"حاملات الطائرات لا اريد الدخول في تفاصيل كثيرة.. لكن ليست رسالة ضد حماس ، بل رسالة للحلفاء في المنطقة لحمايتهم من توسيع أي خطر، لنؤكد قدرتنا على حماية انفسنا والآخرين، ورسالة لحزب الله وإيران أيضا ".
https://fb.watch/nVezjTJWnt/?mibextid=HSR2mg
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية سامويل ويربيرج إسرائيل فلسطين أمريكا خالد أبو بكر
إقرأ أيضاً:
روبيو يحدد اولويات وزارة الخارجية الأمريكية الفترة المقبلة
حدد ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، أولويات ومهمة وزارته والسياسات المتبعة خلال الفترة القادمة بمعايير ثلاثة، وهو أن تجعل الولايات المتحدة أكثر أمانًا وازدهارًا وأقوى.
ربنا يستر من «ترامب» ترامب يستمع للأذان في كنيسة ويحضر عظة لم تعجبه.. فيديووبحسب سكاي نيوز عربية، قال روبيو في بيان إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعطاه توجيهًا لوضع المصلحة الوطنية الأساسية الأميركية كمهمة رئيسة للسياسة الخارجية، مع تبرير كل دولار يتم انفاقه، وكل برنامج يتم تمويله، وكل سياسة متبعة.
وأكد المسؤول الأميركي أنه سيبني "وزارة خارجية أكثر ابتكارًا ورشاقة وتركيزًا"، مشيرًا إلى هذا سيتطلب "استبدال بعض الأولويات، وتقليل التركيز على بعض القضايا، والقضاء على بعض الممارسات".
الحد من الهجرة الجماعية وتأمين الحدود. لن تقوم وزارة الخارجية بعد الآن بأي أنشطة تسهل أو تشجع الهجرة الجماعية. إن علاقاتنا الدبلوماسية مع الدول الأخرى، سوف تعطي الأولوية لتأمين حدود أميركا، ووقف الهجرة غير الشرعية والمزعزعة للاستقرار، والتفاوض على إعادة المهاجرين غير الشرعيين.
يتعين علينا أن نكافئ الأداء والجدارة، بما في ذلك داخل صفوف وزارة الخارجية.
وقف التركيز على القضايا السياسية والثقافية التي تسبب الانقسام في الداخل وغير الشعبية في الخارج. وهذا من شأنه أن يسمح لنا بإدارة سياسة خارجية عملية بالتعاون مع دول أخرى لتعزيز مصالحنا الوطنية الأساسية
وقف الرقابة وقمع المعلومات. لقد توسعت جهود وزارة الخارجية لمكافحة الدعاية الخبيثة وتغيرت بشكل أساسي منذ عصر الحرب الباردة، ويجب علينا إعادة تحديد أولويات الحقيقة.
إن وزارة الخارجية التي أقودها ستدعم وتدافع عن حقوق الأميركيين في حرية التعبير، وستنهي أي برامج تؤدي بأي شكل من الأشكال إلى فرض الرقابة على الشعب الأميركي.
الاستفادة من نقاط قوتنا والتخلص من سياسات المناخ التي تضعف أميركا. وفي حين لن نتجاهل التهديدات لبيئتنا الطبيعية وسندعم الحماية البيئية المعقولة، فإن وزارة الخارجية ستستخدم الدبلوماسية لمساعدة الرئيس ترامب على الوفاء بوعده بالعودة إلى الهيمنة الأميركية في قطاع الطاقة.
وختم روبيو بيانه بالقول إن أجندة ترامب والعلاقات الخارجية "ستوجه إعادة تركيز وزارة الخارجية على المصالح الوطنية الأميركية"، كما أشار إلى أنه سيعمل على تمكين السلك الدبلوماسي الأميركي من تعزيز مهمته في "جعل أميركا أكثر أمانا وقوة وازدهارا، في خضم التنافس بين القوى العظمى الناشئة اليوم"