عاجل| صحيفة نيويورك تايمز تتعرض لهجوم كبير من قبل متابعيها بعد تحريف شهادة الرهينة (الكدب ملوش رجلين)
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
تعرضت صحيفة نيويورك تايمز لهجوم وقصف كبير، من قبل متابعيها، بعدما قامت بتجزئة شهادة الرهينة الإسرائيلية يوخفد ليفشيتز، وتحرفيها؛ مما أثار غضب المتابعين.
عاجل| صحيفة نيويورك تايمز تتعرض لهجوم كبير من قبل متابعيها بعد تحريف شهادة الرهينة (الكدب ملوش رجلين)عاجل| صحيفة نيويورك تايمز تتعرض لهجوم كبير من قبل متابعيها بعد تحريف شهادة الرهينة (الكدب ملوش رجلين)أدعت صحيفة نيويورك تايمز، الأكاذيب، حيث حرفت تصريحات الرهينة المفرج عنها يوخفد ليفشيتز، في حركة لجمع الانتقدات وشن الهجمات على حركة حماس والمقاومة الفلسطينية، ولكنها لم تنجح في ذلك حيث أنهال المتابعين برفض ما نشرته الصحفية.
ونشرت الصحفية قول الرهينة يوخفد ليفشيتز المحرف: "اطلقوا النار على منزلنا، وضربوا الناس واختطفوا بعض الأشخاص مثلي."
كما قاموا بتحريف ما قالته أبنة الرهينة شارون لوتون: "ضربها الشباب أثناء اختطافها بالعصى".
تصريحات الأسيرة يوخفد ليفشيتزعاجل| صحيفة نيويورك تايمز تتعرض لهجوم كبير من قبل متابعيها بعد تحريف شهادة الرهينة (الكدب ملوش رجلين)تنشر بوابة الفجر الإلكترونية تصريحات الأسيرة يوخفد ليفشيتز، وذلك ضمن خدمتها المتنوعة التي تقدمها لمتابعيها على مدار 24 ساعة:
عندما وصلنا قالوا لنا إنهم أناس يؤمنون بالقرآن، ولذلك لن يصيبونا بأذى وسيوفرون لنا ذات الظروف المتوافرة لهم في الأنفاق.كان هناك حراس إلى جانبنا ومسعف طوال الوقت.كان هناك طبيب اهتم بتوفير الدواء لنا.نمنا على فراش، واهتموا كثيرًا بالنظافة والتعقيم حتى لا نمرض لا سمح الله.كان معنا طبيب يأتي كل يومين لفحصنا وبقي المسعف معنا وأخذ على عاتقه المسؤولية واهتم بتوفير الدواء.في حال لم يجد الدواء نفسه أحضر أدوية مشابهة. عاجل - "طوفان الأقصى" يضرب العلاقات بين الأمم المتحدة وإسرائيل.. ويهدد منصب "جوتيريش" عاجل - 3 وزراء في حكومة نتنياهو يقلبون الموازين بهذا القرار (انقلاب السحر على الساحر) عاجل - استقالة وزيرة الإعلام الإسرائيلي.. لهذا السبب باسم يوسف يوجه "رسالة مثيرة" لإسرائيل ويفتح النار على "حماس" حكومة الاحتلال تكشف عدد الرهائن المحتجزة من قبل حماسأعلنت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، أن أكثر من نصف الرهائن، الذين يقدر عددهم بنحو 220 رهينة تحتجزهم حركة حماس، يحملون جوازات سفر أجنبية من 25 دولة مختلفة، وبينهم 54 مواطنا تايلانديا.
وأوضحت حكومة الاحتلال أنه تم التأكد من مقتل أو فقد 328 شخصا من 40 دولة بعد الهجوم المفاجئ، الذي شنه مقاتلو حماس في 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل، مُشيرة إلى أن إجمالي عدد القتلى الإسرائيلين بلغ 1400 شخص.
اقرأ أيضا.. عاجل - "طوفان الأقصى" يضرب العلاقات بين الأمم المتحدة وإسرائيل.. ويهدد منصب "جوتيريش"
اقرأ أيضا.. عاجل - "دموع إنسانية" مراسل قناة الجزيرة" وائل الدحدوح" يودع أسرته على الهواء مباشرة بكلمات مؤثرة
اقرأ أيضا.. عاجل - الإمارات تشعل الجدل بعد وصف طوفان الأقصى بأنها "بربرية وحشية" خلال اجتماع مجلس الأمن
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يوخفد ليفشيتز حكومة الاحتلال الإسرائيلي حكومة الاحتلال صحيفة نيويورك تايمز نيويورك تايمز الرهينة الإسرائيلية يوخفد ليفشيتز اسرائيل حركة حماس الرهائن الرهائن الإسرائليين اطلاق سراح الرهائن
إقرأ أيضاً:
بين الاستقرار الأمني والتحديات الاقتصادية.. عام أخير في مسيرة حكومة السوداني- عاجل
بغداد اليوم – بغداد
مع دخول حكومة محمد شياع السوداني عامها الأخير، تبرز تحديات عديدة على الساحة، رغم ما تحقق من إنجازات في مجالات مختلفة.
النائب حسين الازيرجاوي أكد في حديث لـ"بغداد اليوم"، الأحد (9 آذار 2025)، أن "الوضع الأمني مستقر، ولم يتأثر بالأحداث الإقليمية، مشيرا إلى جاهزية القوات الأمنية لمواجهة أي طارئ.
أما على الصعيد الاقتصادي، فقد أشار الازيرجاوي إلى "وجود بعض الصعوبات، لكنها أقل حدة مما واجهته الحكومات السابقة"، مؤكدا أن "الحكومة مستمرة في معالجة الأزمات، لا سيما فيما يخص صرف الرواتب وإحياء المشاريع التنموية في مختلف المحافظات".
كما لفت إلى أن "حكومة السوداني حققت رضا شعبيا واسعا، بفضل إعادة العمل بعدد من المشاريع الحيوية، مثل الجسور والمستشفيات والمعامل.
ورغم تحديات انخفاض أسعار النفط، شدد على أن "الحكومة تمتلك الحلول لتجاوز العقبات"، متوقعا أن "لا يشكل الملف الاقتصادي أو الأمني عائقا كبيرا في المرحلة المقبلة".
وتسلم رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني منصبه في تشرين الأول 2022 وسط أوضاع سياسية واقتصادية معقدة، حيث جاءت حكومته بعد أزمة تشكيل طويلة أعقبت الانتخابات البرلمانية المبكرة عام 2021.
ومنذ ذلك الحين، واجهت حكومته ملفات حساسة، أبرزها تحسين الوضع الاقتصادي، تعزيز الأمن، ومكافحة الفساد، إضافة إلى محاولة تحقيق توازن سياسي داخلي وخارجي في ظل الأوضاع الإقليمية المتوترة.
ومع دخول السنة الأخيرة من عمر الحكومة الحالية، تبرز تحديات جديدة، لا سيما في ظل تقلبات أسعار النفط وتأثيراتها على الموازنة العامة، إضافة إلى استمرار الحاجة إلى تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية ومحاربة الفساد لضمان استدامة التحسن في الأداء الحكومي.