أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش اليوم /الأربعاء/ عن استهجانه الشديد لما وصفه "بالادعاء الكاذب"،في إشارة إلى التصريح الذي أدلى به مندوب إسرائيل الدائم لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان،والذي اتهم فيه جوتيريش بتبرير الهجمات التي نفذتها حركة حماس في 7 أكتوبر الجاري.

ونشر الموقع الرسمي الأمم المتحدة أن جوتيريش لم يبرر العقاب الجماعي الذي يتعرض له الفلسطنيون،وقال،دون الإشارة إلى الدبلوماسيين الإسرائيليين على وجه التحديد،إنه "من الضروري وضع الأمور في نصابها الصحيح،خاصة احتراما للضحايا وعائلاتهم"،وذلك خلال خطاب ألقاه أمام مجلس الأمن الدولي الليلة الماضية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أنطونيو جوتيريش إسرائيل الامم المتحده

إقرأ أيضاً:

الأمن و السجون يفندان ادعاءات مؤثرة برازيلية

زنقة 20 | متابعة

أصدرت المندوبية العامة لإدارة السجون في المغرب بيانا توضيحيا بشأن اعتقال المؤثرة البرازيلية ليزيان جوتيريز، التي أُوقِفت في 31 أكتوبر 2024 بعد مشادة مع الشرطة في مراكش.

وأوضحت إدارة السجون أن غوتيريز خضعت لإجراءات قانونية معتادة عند دخولها سجن “لوداية”، بما في ذلك التفتيش والفحص الطبي.

كما أكدت أن السجينة تم توفير كافة احتياجاتها من ملابس وأطعمة، وتم إطلاق سراحها في 30 نوفمبر بعد قضائها شهرًا في السجن، بناءً على حكم صادر بحقها.

وجاء اعتقالها على خلفية اعتداء المؤثرة على رجال الشرطة المغاربة وقيامها بتصويرهم أثناء تنفيذ مهامهم الأمنية.

مصالح الدائرة الأمنية الأولى بمراكش كانت قد أوقفت ليزيان غوتيريز، يوم الخميس 31 أكتوبر 2024، إثر خلاف بينها وبين عناصر شرطة أمام أحد الفنادق المصنفة بمراكش.

و افاد مصدر امني أن هذه الأجنبية، التي كانت في حالة سكر طافح برفقة أحد مواطنيها، وجهت إهانات لعناصر الشرطة، وقامت بتصويرهم باستخدام هاتفها المحمول، بل وصلت وقاحتها إلى حد توجيه صفعة لأحدهم.

وبالعودة إلى كاميرات المراقبة المثبتة بمفترق الطرق المحاذي للفندق المُصنّف المُشار إليه، تم التأكد من أعمال الاستفزاز والعنف التي تعرضت لها عناصر الشرطة.

وعلى إثر ذلك، تم وضع ليزيان غوتيريز، وفقا للقانون المغربي، رهن الحراسة النظرية بناء على تعليمات النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش، ثم أحيلت، يوم فاتح نونبر 2024، أمام هذه المحكمة التي أمرت بإيداعها الحبس الاحتياطي بسجن الوداية، قبل صدور الحكم عليها، بتاريخ 8 نونبر 2024، بالحبس لمدة شهر، قضته في السجن المذكور، قبل أن تغادر المملكة يوم 6 دجنبر 2024.

مقالات مشابهة

  • حماس ترحب باعتماد الأمم المتحدة قراراً يؤكّد حقّ الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره
  • مكتب نتنياهو: ما يتداول عن تعهدات بالسماح بإقامة دولة فلسطينية أنباء كاذبة
  • مفاوضات غزة – تفاصيل الاتفاق الذي سينفذ على 3 مراحل
  • «حماس»: مشاهد الكلاب الضالة تنهش جثامين الشهداء تكشف وحشية الاحتلال
  • روني كاسريلز.. حان الوقت لتغيير حق الفيتو الذي يحمي إسرائيل
  • الأمن و السجون يفندان ادعاءات مؤثرة برازيلية
  • الأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية غير مسبوقة في غزة
  • رحم الله الدكتور محمد خير الزبير الذي إرتحل اليوم إلى الدار الباقية
  • كاريكاتير| حقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة
  • غوتيريش يدعو القادة الليبيين للمشاركة بشكل بنّاء في الحوار الذي تيسره البعثة الأممية