البروفيسور الفرحان يفوز بجائزة أفضل بحث لخدمة الزراعة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أعرب البروفيسور السعودي الدكتور أحمد بن حمد الفرحان، عضو مجلس إدارة المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بجامعة الملك سعود، عن فخره واعتزازه بحصوله على جائزة الملك حمد للتنمية الزراعية عن أفضل بحث لخدمة الزراعة. وأعرب الفرحان، في تصريح لـ«الأيام»، عن سعادته بنيله هذه الجائزة، وقال: «إنه لشرف كبير أن أحظى بها ونيل الثقة الملكية، وإن هذا شيء كبير بالنسبة لنا، ونأمل أن يحافظ بحثنا على النباتات المزروعة من التلوث الحاصل في النباتات».
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
ترحيب وإشادة فلسطينية بالمساعدات الغذائية والطبية المغربية لساكنة غزة
زنقة 20. الرباط / ومع
أكد وزير شؤون القدس في الحكومة الفلسطينية، أشرف الأعور، اليوم الاثنين بالرباط، أن العملية الإنسانية التي أعطى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، تعليماته السامية لإطلاقها، والتي تهم توجيه مساعدات طبية إلى السكان الفلسطينيين بغزة، سيكون لها “أثر كبير في نفوس الساكنة”.
وقال السيد الأعور، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأبناء، على هامش حضوره افتتاح مركز “بيت المقدس” للبحوث والدراسات، ” نتقدم بشكرنا وتقديرنا لجلالة الملك وللشعب المغربي على هذه المساعدات (..) والتي سيكون لها أثر كبير في نفوس إخواننا وأبنائنا وشعبنا بقطاع غزة”.
وتابع الوزير الفلسطيني، في هذا الصدد، أن جهود المغرب، بتعليمات وتوجيهات جلالة الملك، لها دور كبير في التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني في هذه الظروف العصيبة، لافتا إلى أن هذه المساعدات ليست الأولى من نوعها، حيث سبقتها مساعدات تم إرسالها ودخلت لقطاع غزة.
كما ثمن السيد الأعور، في السياق ذاته، الدور المهم والدائم لجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، وتوجيهات جلالته لوكالة بيت مال القدس الشريف، التي تعزز صمود المقدسيين من خلال مشاريع تستهدف العديد من القطاعات، كالتعليم والصحة، والتي لها دور إيجابي وفاعل في استمرار عمل عدد من المؤسسات في المدينة المقدسة.
وكان صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رئيس لجنة القدس، قد أعطى تعليماته السامية لإطلاق عملية إنسانية تهم توجيه مساعدات طبية إلى السكان الفلسطينيين بغزة. وتتكون هذه المساعدات، التي أمر بها جلالة الملك، نصره الله، من أربعين طنا من المواد الطبية تشمل، على الخصوص، معدات لعلاج الحروق، والطوارئ الجراحية وجراحة العظام والكسور، وكذا أدوية أساسية، وسيتم توجيهها للبالغين، وكذا للأطفال صغار السن.