انتهت مراسم عزاء المطرب محمد رؤوف، قبل قليل، بمسجد المغفرة في العجوزة بحضور عدد من نجوم الغناء، ووفد من نقابة المهن الموسيقية.

عزاء محمد رؤوف

وشهد العزاء، حضور وفد من مجلس نقابة المهن الموسيقية، وهم الفنان حلمي عبد الباقي، والمايسترو حمادة أبو اليزيد، والدكتور عاطف إمام، فضلًا عن الفنان عمرو يوسف، الذي حرص على تقديم واجب العزاء لأسرة المطرب محمد رؤوف.

المطرب محمد رؤوف، بدأ حياته الفنية في أوائل الثمانيات، واشتهر بعد طرح أول ألبوماته «لا لا ما تحبش تاني» عام 1982، وله العديد من الأغاني الشهيرة، أبرزها «خليكي على قد الشوق»، و«جرحوني عيونه يابا».

محمد رؤوف كان يطلق عليه كل زملائه في فرقة رضا المطرب «ذهبي الحنجرة»، وقد نال شهرة كبيرة جدًا بداية من فترة الثمانينات، بعد أن طرح أول ألبوماته «لا لا ما تحبش تاني» عام 1982، وحقق الألبوم نجاحًا كبيرًا وبعده انضم لفرقة رضا ليصبح مطرب الفرقة عام 1983.

قدرة محمد رؤوف على الارتجال

محمد رؤوف من المطربين القلائل الذين لديهم قدرة علي الارتجال الغنائي لفترة كبيرة علي المسرح، ولديه قبول وكاريزما كبيرة وحقق من خلال تواجده في فرقة رضا الكثير من النجاحات ونال شهرة كبيرة حتي أصبح هو مطربها الأول.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محمد رؤوف عزاء محمد رؤوف عمرو يوسف نقابة الموسيقيين المطرب محمد رؤوف

إقرأ أيضاً:

هدى رؤوف: إيران لا تشكل وزنا كبيرا في معادلة العلاقات بين أمريكا والصين

قالت الدكتورة هدى رؤوف، أستاذ العلوم السياسية ومدير وحدة الدراسات الإيرانية بالمركز المصري للفكر والدراسات، أن إيران لا تشكل وزنًا كبيرًا أو مؤثرًا في معادلة العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين.

وأوضحت في لقائها مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الصين تُعد من أكبر مستوردي النفط الإيراني، بنسبة تتراوح بين 10 إلى 15%، خاصة في ظل العقوبات المفروضة على طهران.

هدى رؤوف: تصريحات ترامب تركز على منع إيران من امتلاك السلاح النوويهدى رؤوف: ما يجري من مفاوضات بين إيران وأمريكا خطوة استكشافيةترامب وستارمر يبحثان هاتفيا الضربات في اليمن ومفاوضات إيرانمسؤولون أمريكيون: فوجئنا بطلب نتنياهو شن عملية كوماندوز داخل إيرانمنفذ رئيسى لتسويق النفط

 وتابعت هدى رؤوف تعتمد إيران على بكين كمنفذ رئيسي لتسويق نفطها، سواء بشكل مباشر أو عبر قنوات غير رسمية.


وأضافت هدى رؤوف أن بكين وموسكو، بصفتهما عضوين دائمين في مجلس الأمن، تمثلان مظلة حماية سياسية لطهران من خلال استخدام الفيتو، إلا أن ذلك لا يعني أن إيران تمثل أولوية في العلاقات الصينية الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • هدى رؤوف: إيران لا تشكل وزنا كبيرا في معادلة العلاقات بين أمريكا والصين
  • هدى رؤوف: تصريحات ترامب تركز على منع إيران من امتلاك السلاح النووي
  • الموسيقيين تنعى سليمان عيد
  • موعد ومكان عزاء الفنان الراحل سليمان عيد
  • بتكلفة 15 مليون جنيه.. محافظ الشرقية يفتتح المسجد الكبير بكفر يوسف سلامة بالزقازيق
  • محافظ الشرقية يفتتح المسجد الكبير بكفر يوسف سلامة بالزقازيق
  • بتكلفة 15 مليون جنيه.. محافظ الشرقية يفتتح المسجد الكبير بكفر يوسف سلامة
  • «ساب».. ابتكارات كبيرة للحلول الدفاعية بمستوى عالمي
  • عمرو دياب وعمرو مصطفى.. المصالحة تتحوّل إلى تعاون جديد
  • رانيا يوسف توجّه رسالة لأسرة مسلسل «نص الشعب اسمه محمد».. وهذا رد الجمهور |صور