قدمت الدكتورة سوسن غزال خبيرة التغذية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، أضرار سكر الحمل على الأم.

 

1: يزيد سكر الحمل من زيادة المياه حول الجنين ويعرضها للولادة المبكرة .

2: يعرض الأم الحامل لارتفاع شديد فى ضغط الدم.

3: نزيف حاد أثناء الولادة.

4: تشنجات وألم شديد وإرهاق طوال فترة الحمل.

5: يسبب أمراض الكلى المزمنة.

٦: قد يسبب إجهاضا.


 

أضرار سكر الحمل على الجنين..

1: يسبب ضعف فى نمو الجنين داخل الرحم.

2: مشاكل فى الجهاز التنفسى للجنين بعد الولادة.

3: نقس الكالسيوم ومشاكل فى النمو.

4: قد يسبب تشوهات خلقية للجنين.

5: قد يسبب موت الجنين داخل الرحم.

6: قد يتعرض الطفل فيما بعد لمرض السكر أو السمنة المفرطة.

7: يتعرض الطفل لضعف شديد لضعف فى  المجهود البدني والذهني وقلة النشاط عموما.

8: زيادة حجم الجنين مما يعرض الأم للولادة القيصرية.

 

وهناك عوامل تزيد من فرص إصابة السيدات بسكر الحمل.

متى يبدأ سكر الحمل بالظهور؟

من المهم أن تخضعي لفحص سكر الحمل لبدء العلاج لحماية صحتك وصحة جنينك.

تبدأ أعراض وعلامات سكر الحمل بالظهور عادةً بين الأسبوع 24 والأسبوع 28 من الحمل.

لكن، نظرًا لأن بعض النساء الحوامل قد لا يشعرن بعلامات أو أعراض سكر الحمل، فمن الضروري مراجعة طبيبك لإجراء فحص تحمل الجلوكوز والذي يكون عادةً بين الأسبوع 24 والأسبوع 28 من الحمل.

حيث تبدأ العلامات والأعراض بالظهور في هذه الفترة، يقيس هذا الفحص مستويات السكر في الدم بعد إعطاء كميات محددة من السكر في الفم.

إذا كنت عرضة للإصابة بسكر الحمل فإن طبيبك سيقوم بفحصك في وقت أبكر.

إلا أن ارتفاع السكر في الدم في أول الحمل دليل على وجود مرض سكر من النوع الأول أو الثاني وليس سكر الحمل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ارتفاع السكر في الدم النساء الحوامل تشوهات خلقية

إقرأ أيضاً:

علاقة الحساسية الغذائية بالصداع ومرض السكري؟

يشعر البعض بالصداع الشديد بعد تناول الطعام مباشرة، وهو عرض قد ينذر بوجود مشكلات صحية تتطلب اهتمامًا خاصًا، وأبرزها إصابته بمرض السكري أو الحساسية الغذائية.

ماذا يحدث لمرضى السكري عند تجاهل وجبة الإفطار؟.. أطباء يحذرون من كارثة ما علاقة الصداع بالسكري؟

ووفقًا لما ذكره موقع صحيفة "تايمز أوف إنديا"، يرتبط الصداع بعد تناول الطعام بمرض السكري، بالإضافة إلى اضطرابات أخرى في وظائف البنكرياس، الامر  الذي يحدث نتيجة اضطراب عملية إنتاج الأنسولين في الجسم، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم مستوى السكر في الدم.

عند تناول الطعام، يحدث ارتفاع حاد في مستوى السكر في الدم، مما يؤدي إلى زيادة نسبته بشكل ملحوظ. بعد فترة قصيرة، ينخفض مستوى السكر في الدم بشكل سريع، وهو ما يعرف بنقص السكر في الدم. هذا التقلب الحاد في مستويات السكر يمكن أن يسبب تجويع الدماغ، حيث يُعتبر الجلوكوز مصدر الطاقة الرئيسي للدماغ. عندما ينخفض مستوى الجلوكوز، يمكن أن يؤدي ذلك إلى الشعور بالصداع، كإشارة على أن الدماغ يعاني من نقص في الطاقة.

علاقة الحساسية الغذائية  بالصداع

بالإضافة إلى الارتباط بداء السكري، قد يكون الصداع بعد تناول الطعام ناتجًا عن ردود فعل تحسسية تجاه بعض الأطعمة. يعاني بعض الأفراد من حساسية تجاه مكونات غذائية معينة، والتي يمكن أن تسبب تفاعلات فورية أو مؤجلة تؤدي إلى الصداع.

تتضمن الأطعمة التي قد تسبب الحساسية البيض، الحليب، المكسرات، والأسماك. في حالة تناول أحد هذه الأطعمة، يمكن أن يتفاعل الجهاز المناعي بشكل مفرط، مما يؤدي إلى إفراز مواد كيميائية مثل الهيستامين. تؤدي هذه المواد إلى التهاب وتوسع الأوعية الدموية في الدماغ، وهو ما يسبب الشعور بالصداع.

 

أحد الأسباب الأخرى للصداع بعد تناول الطعام هو زيادة نسبة المواد السامة في المضافات الغذائية في الدم. تحتوي بعض الأطعمة المصنعة على مضافات غذائية تهدف إلى تحسين الطعم، اللون، ومدة الصلاحية. لكن بعض هذه المضافات، مثل الغلوتامات أحادية الصوديوم (MSG)، يمكن أن تسبب ردود فعل سلبية في الجسم.

تعمل هذه المواد على تحفيز الخلايا العصبية بشكل مفرط، مما قد يؤدي إلى ظهور أعراض مثل الصداع. يشار إلى هذا النوع من الصداع أحيانًا باسم "صداع MSG"، حيث يعاني الأشخاص الذين يتحسسون من هذه المادة من آلام في الرأس بعد تناول الأطعمة التي تحتوي عليها.

لتجنب الصداع المرتبط بتناول الطعام، يُنصح باتباع بعض الخطوات الوقائية. بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من داء السكري، من المهم مراقبة مستويات السكر في الدم بانتظام وتناول وجبات متوازنة تحتوي على كميات معتدلة من الكربوهيدرات. يمكن أيضًا استشارة أخصائي تغذية للحصول على نصائح حول كيفية تنظيم النظام الغذائي بشكل يحد من التقلبات الحادة في مستويات السكر.

أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من الحساسية الغذائية، فمن الضروري تحديد الأطعمة التي تسبب التحسس وتجنبها. قد يتطلب ذلك إجراء اختبارات حساسية للحصول على قائمة دقيقة بالمسببات المحتملة. من الممكن أيضًا استخدام مضادات الهيستامين لتخفيف الأعراض في حالة تناول الأطعمة المسببة للحساسية بالخطأ.

 

بشكل عام، يعد الصداع بعد تناول الطعام عرضًا شائعًا يمكن أن يكون مؤشرًا على وجود مشكلات صحية أساسية مثل داء السكري والحساسية الغذائية. من الضروري تحديد الأسباب الدقيقة لهذا الصداع واتخاذ الإجراءات الوقائية المناسبة. إذا كان الصداع مستمرًا أو شديدًا، يفضل استشارة الطبيب للحصول على تشخيص دقيق وعلاج مناسب. من خلال متابعة النظام الغذائي والانتباه إلى المكونات الغذائية، يمكن تقليل احتمالية حدوث الصداع بعد تناول الطعام بشكل كبير.

مقالات مشابهة

  • هل هذا النوع من الحقن يعالج التهاب المفاصل ويقضي على آلامها نهائيًا؟
  • زيد جمال: القيء أول 3 شهور في الحمل قد يسبب تآكل وتسوس الأسنان
  • منعًا للوفاة بالسكتة القلبية.. أطعمة تخفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم
  • لـ مرضى السكري.. تحذير من 4 عادات خاطئة تقلل فاعلية حقن الإنسولين
  • كيف تعرف إذا كنت تعاني من مرض السكري؟.. إليك أساليب فعالة للوقاية منه
  • علاقة الحساسية الغذائية بالصداع ومرض السكري؟
  • البروبيوتيك يساعد في منع نقص الحديد.. دراسة جديدة توضح التفاصيل
  • هذه علامات ارتفاع سكر الدم فى الأجواء الحارة
  • جرعة أسبرين منخفضة قد تمنع مضاعفات الحمل بسبب الإنفلونزا
  • منها الفول السوداني والأفوكادو.. منتجات تحتوي على حمض الفوليك