وائل الدحدوح يبكي.. استشهاد زوجته وابنته وابنه "فيديو"
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
مشهد أثار تعاطف رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وإكس، عندما ظهر الصحفي وائل الدحدوح يبكي على رحيل أسرته زوجته وابنه وابنته، بعدما قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي منزله.
وفي مشهد يدمي القلوب، استهدف قصف للاحتلال الإسرائيلي، منزل الصحفي وائل الدحدوح، مراسل قناة الجزيرة بغزة، مما أسسفر عن استشهاد زوجته وابنه وابنته.
وقال الدحدوح، في تصريح نقلته شبكة قدس الإخبارية: "بنتقموا منا بالأولاد؟، دموعنا دموع إنسانية وليست دموع جبن وانهيار، فليخسأ جيش الاحتلال".
قصف المنزل الذي نزحت اليه عائلة الزميل وائل الدحدوح في مخيم النصيرات
ووصلت عائلته بين شهداء واصابات لمشفى الاقصى الان
هنا يودع الزميل وائل الدحدوح من الجزيرة نجله الذي ارتقى خلال قصف الاحتلال .. ما اصعبها من لحظة حسبي الله ونعم الوكيل
الله يصبرك يا وائل …
حسبي الله #غزة pic.twitter.com/KNSNj2fjNq
وأضاف: "القصف الإسرائيلي استهدف عائلتي في منطقة بعيدة عن شمال غزة الذي طلب جيش الاحتلال إخلاءه".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلى قصف مواقع التواصل الاجتماعي قناة الجزيرة القصف الإسرائيلى جيش الاحتلال شمال غزة وائل الدحدوح وائل الدحدوح
إقرأ أيضاً:
قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو
الرياض
كشف معلم إسباني قصة عشقه للسعودية، حيث تحدث عن رحلته الفريدة التي غيرت نظرته للحياة والثقافات، وقال إنه يشعر بالأمان التام في المملكة، معلقًا: “أستطيع المشي ليلاً، كل شيء على ما يرام، هذا رائع!”
بدأت رحلته قبل 12 عامًا عندما سافر إلى أوروبا مجددًا، وهناك التقى برجل سعودي في القطار، يقول المعلم الإسباني: “كان يردد سبحان الله والحمد لله والله أكبر، وشعرت أن هذه العبارات دينية، لأنني ككاثوليكي لدي عبارات مماثلة، بدأنا الحديث واكتشفنا أن لدينا الكثير من القواسم المشتركة، وهكذا تشكلت صداقتنا”.
كان هذا الرجل من قبيلة عتيبة، وقد علمه الكثير عن تاريخ العتبان، ما جعله يغوص في تاريخ القبائل السعودية الأخرى، حيث وجد أن لكل منها قصة رائعة وشخصية مميزة، واصفًا صديقه بأنه “ذو شخصية بدوية أصيلة”.
كما أبدى إعجابه باللهجة السعودية وعباراتها الفريدة مثل: “من عيوني” و”على خشمي”، مشيرًا إلى أن مثل هذه العبارات “لا توجد لدينا في الغرب”.
وأضاف المعلم الإسباني أن السعودية تطورت بشكل كبير، قائلًا: “الآن لديكم موسم الرياض، مهرجان الجنادرية، والكثير من الفنانين ولاعبي كرة القدم العالميين هنا.. إنه أمر مبهر، يا جماعة، لازم تجون السعودية!”
وعن تجربته مع الأكلات السعودية، قال: “أنا أحب التحف والأشياء القديمة مثل المعقلية أو سوق الزل، وجربت كبسة الجمل ليس فقط في المطاعم، ولكن أيضًا في منازل الأصدقاء.
كما جربت كبسة الحاشي، وعندما أتحدث عنها في الغرب، يعتقدون أنها مثل لحم البقر المشوي، لكن هنا تؤكل بطريقة مختلفة، حيث نستخدم الشوكة والسكينة هناك، أما هنا فهي تجربة تقليدية أصيلة”.
وختم حديثه مؤكدًا: “الحمد لله، أنا في السعودية.. وأين يمكنني أن أعيش تجربة مثل هذه إلا هنا؟”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740228427371-1.mp4