سمير فرج: وصف الفرقة الرابعة مدرعات بالقدرة على طوي الأرض في محله
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
كشف اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، عن أن الفرقة الرابعة مدرعات لا تهاجم في النسق الأول وإنما يبدأ المشاة ميكانيكا أولا، وبعد كسر دفاعات العدو الأولى تبدأ دخول الفرقة المدرعة لكي تطوي الأرض، وتدخل في العمق تدمر عمق العدو واحتياطاته المختلفة.
اللواء سمير فرج يتحدث عن الفرقة الرابعة مدرعاتوأضاف "فرج"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي" المذاع من خلال قناة "صدى البلد"، أن تصريح طي الأرض الذي خرج صباح اليوم في محله، لأن القوات المدرعة تقوم بالهجوم في عمق العدو، وضرب احتياطاته ولذلك يُقال عليها تطوي الأرض ومن عليها.
وأكد سمير فرج، أن القوات المدرعة تندفع في العمق وتطوي الأرض للوصول لاحتياطاته وتحقق المهمة النهائية للدولة، ولذلك كان تصريح طي الأرض في محله صباح اليوم خلال تفتيش الحرب الذي حضره الرئيس السيسي.
ولفت إلى أن الفرقة الرابعة مدرعات لديها كتيبة طبية، هذه الكتيبة قادرة على فتح مستشفى ميداني، لاستقبال المصابين، موضحا أن تفتيش الحرب اليوم كان أرقى مستوى لأي وحدة مقاتلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمير فرج الفرقة الرابعة مدرعات أحمد موسى برنامج على مسئوليتي سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الفرقة 162 ستتولي مسئولية القطاع الشمالي بغزة
أفادت قناة 12 الإسرائيلية بأن الفرقة 162 ستتولى مسئولية القطاع الشمالي وفرقة غزة ستتولى القطاع الجنوبي، حيث سيتم تعريف المنطقة العازلة "منطقة قتال" كل من يدخلها سيتم قتله وهي مسافة 700 متر من الحدود وفي مواقع أخرى تصل إلى كيلو و200 متر.
وفي وقت سابق ، أعلنت مصادر فلسطينية أن حركة حماس وإسرائيل تمكنتا من حل الخلافات التي عطلت تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ما يمهد الطريق لتوقيع الصيغة النهائية للاتفاق خلال الساعات المقبلة.
وقال مصدر في حركة حماس لوكالة الأنباء الألمانية إنه "تم تجاوز العقبات التي كانت تتعلق بأسماء كبار الأسرى الفلسطينيين المدرجين ضمن المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى".
ووفقا للمصدر ذاته، جاءت الخلافات في اللحظات الأخيرة بعدما أصر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على إدراج أسماء تسعة أسرى إسرائيليين جرحى ضمن القائمة المتفق عليها، إلا أن حماس وافقت على هذا الطلب بشرط إدراج أسماء قادة فلسطينيين بارزين ضمن المرحلة الأولى، إلى جانب الإفراج عن أعداد من الأسرى الفلسطينيين من قطاع غزة.
وأفادت الإذاعة الإسرائيلية بأن الوساطة القطرية والمصرية كانت حاسمة في تقريب وجهات النظر بين الطرفين.
وأوضحت أن الوسطاء قدموا صيغة توافقية ضمنت تجاوز العقبات الأخيرة، مع تحديد جدول زمني واضح لتنفيذ الاتفاق.
ورجحت صحيفة يديعوت أحرنوت نقلا عن مصادر إسرائيلية إرجاء جلسة الحكومة للتصويت على اتفاق غزة إلى مساء يوم السبت المقبل، مضيفة أن إطلاق سراح الرهائن سيتم يوم الإثنين موعد تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بدلا من يوم الأحد الموعد المقرر لسريان الاتفاق.
وكان وزير الأمن القومي في إسرائيل إيتمار بن جفير، قال مساء الخميس، إنه سيستقيل من منصبه إذا أقرت الحكومة صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة مع حركة حماس.