مرسيدس GLA الجديدة بخصم يصل إلى 70%.. تفاصيل
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
تقدم العلامة التجارية الألمانية مرسيدس أسطولاً متنوعاً من السيارات الجديدة في جميع الأسواق العالمية، ومن أشهر إصدارتها سيارة الكروس أوفر الشهيرة GLA .
وافق مجلس الوزراء على إعادة العمل بقانون استيراد السيارات من الخارج للمصريين المغتربين مرة أخرى، بعد نهاية العمل به؛ بهدف منح فرصة لمن لم يستفد بالقانون في المرة الأولى.
وسيتم إعادة العمل بالقانون لمدة 3 أشهر من تاريخ إصدار القانون، مع إمكانية تمديده ثلاثة أشهر أخرى، وكان مجلس الوزراء أعلن للمرة الأولى في أكتوبر من عام 2022 عن القانون الذي يهدف إلى إعفاء سيارات المغتربين من الجمارك والضرائب وفقاً لعدة شروط تيسيراً على المصريين في الخارج.
مرسيدس 200 GLAوينص قانون استيراد السيارات من الخارج للمغتربين على إلغاء قيمة الضرائب والرسوم المستحقة على سيارات المصريين المستوردة مقابل وديعة بالدولار يتم وضعها في حساب وزارة المالية المصرية، ويتم استردادها بالكامل بعد مرور خمس سنوات.
وانتهى العمل بالقانون، بعد أن استمر العمل به نحو 5 أشهر، في مايو الماضي، بحصيلة بلغت حوالي 900 مليون دولار، وتتحدد الوديعة الدولارية لاستيراد السيارات من الخارج حسب العلامة التجارية المصنعة للسيارة، والموديل وسنة الصنع وسعة المحرك، وسواء كانت تخضع لاتفاقيات دولية أم لا.
مرسيدس 200 GLAقيمة الوديعة البنكية الجديدة لاستيراد السيارة مرسيدس 200 GLA "الفئة الكاملة"بلغت قيمة الوديعة البنكية المخصصة لاستيراد سيارة مرسيدس 200 GLA نحو 9,019 دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكروس اوفر الوديعة البنكية مرسيدس مرسيدس 200 GLA مرسیدس 200
إقرأ أيضاً:
عاجل | بعد إعلان العودة.. تفاصيل السيارات الملاكي وخطة إنتاج النصر للسيارات
أعلنت شركة النصر للسيارات عن استئناف إنتاج السيارات الملاكي، مع تحديد مايو 2025 موعدًا لإطلاق أول سيارة ملاكي من تصنيعها. ومن المقرر فتح باب الحجز على السيارة قبل ثلاثة أشهر من بدء الإنتاج.
تهدف السيارة الجديدة إلى تلبية احتياجات السوق المحلية والإقليمية، حيث سيتم طرحها بمحركات تعمل بالبنزين وأخرى كهربائية، مما يوفر خيارات متنوعة للعملاء ويتماشى مع التوجهات العالمية نحو السيارات الصديقة للبيئة.
تم تجهيز مصنع السيارات بطاقة إنتاجية تصل إلى 20 ألف سيارة سنويًا، ما يعادل إنتاج 250 سيارة يوميًا أو 10 سيارات في الساعة. وتطمح الشركة لأن تصبح مركزًا إقليميًا لصناعة السيارات في الشرق الأوسط، بما يسهم في خلق فرص عمل جديدة وتعزيز مكانة مصر في هذا القطاع الحيوي، مع تقديم سيارات بأسعار تنافسية.
كما تسعى الشركة إلى زيادة نسبة المكونات المحلية في السيارات من 49% إلى أكثر من 60%، مما يدعم الصناعات المغذية المحلية ويوفر مزيدًا من فرص العمل. وتهدف النصر أيضًا إلى تصدير منتجاتها للأسواق الإقليمية، ما يعزز الدخل القومي ويعزز قطاع الصناعات الثقيلة في مصر.
بلغت الاستثمارات الأولية للمشروع نحو 40 مليون دولار أمريكي، مع خطط لزيادتها مستقبلًا لتوسيع نطاق العمليات. ومن المتوقع الإعلان عن شراكة أجنبية في منتصف عام 2025، بالتزامن مع إطلاق أول ثلاثة طرازات مجمعة محليًا، أحدها كهربائي والآخران يعملان بالبنزين.
تشمل خطط الشركة المستقبلية تصنيع أتوبيسات “يوتونج” (Yutong) وعربات النقل الخفيف والثقيل، بالإضافة إلى التعاون مع شركات محلية في مجال تصنيع المكونات المغذية لتعزيز المشروع.
تجدر الإشارة إلى أن شركة النصر للسيارات، التي تأسست عام 1959، كانت أول شركة مصرية متخصصة في صناعة السيارات، ولعبت دورًا رئيسيًا في دعم الصناعة الوطنية. وبعد التراجع عن قرار تصفيتها عام 2017، أُعيد تشغيلها وتحديث خطوط إنتاجها لتواكب أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر المستقبلية في قطاع الصناعة.